الخميس، 27 نوفمبر 2014

زب ذلك الجندى


رباب هى صاحبة القصة وهى زميلتى باحد المطارات العربية ويوجد بهذا المطار معسكر صغير للجنود رباب متزوجة و زوجها يعمل ضابط بالجيش وهو دائم الغياب عن المنزل ..رباب شابة جميلة صوتها ساحر و طيزها كبيرة شوى بشكل مثير قالت لى رباب اتذكر عندما كنا خارجين من العمل وكان هناك احد الجنود يخرج زبة من بنطلونة بجوار السور ليقضى حاجتة قلت نعم .قالت فى تلك اللحظة جسمى ولع ناار و ظللت اثناء طريقى للمنزل اتذكر منظر زب هذا الجندى . قالت عندما دخلت منزلى وكنت وحدى اذ ان زوجى بعملة لم يفارقنى زب ذلك الجندى و اردت ان امارس الجنس معة ولكن ما باليد حيلة ولكن خطرت لى فكرة رهيبة … قامت رباب وخلعت ملابسها وارتدت كيلوت اصفر صغير جدا لا يغطى من كسها شىء وارتدت فوقة رووب اسود شفاف يظهر بزازها وحلمتة السوداء المثيرة. واتصلت بمحل المكوجى ليأتى ويأخذ الملابس لكيها ..بعد دقائق معدودة وصل صبى المكوجى وهو شاب عمرة ما بين 20 و22 عاما (فى مثل عمر الجندى) .عندما دق الشاب الباب فتحت لة وهى على هيئتها بالرووب الشفاف وقالت لة ادخل ..فأعتذر الشاب بأدب الا انها اصرت ..فدخل الولد وهو يأكل جسمها بعينية كل جزء بها فخديها الملبن وصدرها المرمرى و ..حلمة صدرها الخطيرة .ظن الفتى بان رباب ستحضر لة المكوى ويذهب لحال سبيلة الا انة فوجىء بها تحضربدلة عسكرية لزوجها وتطلب منة ان يرتديها ..تردد الشاب ولكنة أذعن لها..نظرت رباب للفتى بشهوة مجنونة وتقدمت نحوة تقبلة ..خارت قوى الفتى وأخذ يبادلها القبل هو الاخر ..ثم اخذتة الى غرفة نومها جلست على سريرها وفتحت سوستة بنطلون الفتى واخذت تمص لة زبة بشهوة عالية وبصوت عاهرة متمكنة .ثم نامت على سريرها وفتحت فخذيها فظهر كسها كثيف الشعر كانها غابة فأخذ الفتى يلحس لها كسها و هى تتؤوة و تتلوى كأنها افعى وتخرج منها اصوات مثيرة ثم اخذ يعض لها شفر كسها وهى تصرخ وتصرخ وتطلب منة ان يدخل زبة بكسها وفعل الفتى .ادخل زبة بكسها ونام عليها واخذ يرضع بزازها ويعض حلمة صدرها السوداء المثيرة ..ظلا هكذا مدة حتى صرخت وقالت لة خلاص مش قدرة نزل اللبن نزل اللبن فهم الفتى ان يخرج زبة لينزل اللبن فقالت لة لا لا انزلة بكسى بكسى ففعل الفتى وقام الفتى وقامت هى وقالت لة انت جميل قوى .. تعالى بكرة انا مستنياك ..فرح الفتى ولبس ملابسة وخرج …ثم تذكر شىء مهم جدا وهو انة لم يأخذ الملابس لكيها … الف تحية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق