الخميس، 27 نوفمبر 2014

فوائد ممارسة الجنس


الفرق الأساسي بين الرجل والمرأة في العلاقة أن الرجل يعطي الحب ليحصل على الجنس ، بينما المرأة تعطي الجنس لتحصل على الحب !!!!!!!!!!



وهذا هو سبب معاناة الكثير من النساء
ومع ذلك إذا كانت العلاقات الزوجية بين الرجل وزوجته حسنة فإن الجنس يعطي فوائد عظيمة قد يجهلها الكثيرون أقولها لكم باختصار وهي :-
1 / الجنس علاج للأرق ليلا فالجماع أحسن قرص منوم .
2 / الجنس يهدأ القلق و يخفف الإحباط .
3 / النشوة الجنسية أحسن علاج للاكتئاب النفسي وأفضل وسيلة للاستمتاع بالحياة .
4 / الجنس يخفف إضطرابات الحيض ويخفف آلام وعسر الطمث ( طبعا يكون في وقت طهر الزوجة ولكن أثره يبقى ) .
5 / الجنس المنتظم يساعد على تألق البشرة ونضارتها .
6 / يمنع تساقط الشعر وتقصفه .
7 / الجماع المنتظم ينظم الدورة الشهرية ويفرز هرمون البرومسترون الذي يزيد من خصوبة الزوجة العاقر .
8 / يخفف الألم العضلي لأنه يؤدي للاسترخاء العضلي العميق .
9 / الأورجازم أحسن علاج لآلم الظهر والسبب أن ممارسة الجنس تتسبب في إفراز هرمون الأندرفين القاتل للألم أفضل من الأسبرين .
10 / ممارسة الجنس أحسن من ممارسة الرياضة أو الرجيم فهي تساعد على تنشيط الدورة الدموية وتقوية العضلات .
11 / النشاط الجنسي يعزز وظائف جهاز المناعة مما يساعد على سرعة الشفاء من الأنفلونزة والنزلة البردية .
12 / يخفف معظم العلل السيكوسوماتية من الحموضة وعسر الهضم والتوتر والوساوس .
13 / يقوي الجهاز العضلي فهو يقي من هشاشة العظام في النساء بعد سن اليأس لأنه يساعد على إفراز هرمون الأستروجين .

14 / يؤخر الشيخوخة الشكلية لدى النساء بعد سن الأربعين .
15 / يساعد الجسم على إفراز هرمونات ومواد كيماوية مما يعزز خلايا T -cell المقاومة لسرطان الثدي والرحم .
16 / يخفف الأمراض الناتجة من التوتر كآلام الصداع والشقيقة وعسر الهضم وقرحة المعدة وآلام العنق ومشاكل الخصوبة وأمراض القلب لأنه يساعد على الاسترخاء العضلي والعصبي .
17 / الجنس يقوي التفكير الإبداعي فممارسة الجنس تحسر الهوة بين المخ الأيمن والأيسر مما يقوي ملكة التفكير الإبداعي .


الحب كما يجب ان يكون
الحـــب والحياة
لا تحزن


قصه كفاح مع النكاح




اول قصه(قصه كفاح مع النكاحالجزء الاول)
نا اسمى ريم .. كل من يرانى يعطينى سن أكبر من سنى بكثير .. تكونت نهودى وتضخمت بشكل ملفت كانت بحجم البرتقاله الكبيره .. كنت من حيث الطول أطول أصحابى ومن هم فى مثل سنى .. كنت أخجل من نهداى فى اول الامر عندما تتعلق بهم عيون الرجال والشباب..ولكن بدأت أشعر بسعاده عندما كان بعض الرجال يتعمدوا تلمسهم .. وبعضهم يتجرأ ويعتصرهم فى زحام .. كنت أشعر بسعاده من أنجذاب وهياج الرجال عندما تقع عيونهم على جسدى .. وقد قمت باستغلا ل هذه الانوثه الطاغيه فى تحقيق بعض المكاسب الماديه والمعنويه لمن وقع فى شراكى منهم .. وسأسرد عليكم القصه كامله ...... بدأت أقلع عريانه وأشوف جسمى وبزازى فى المرايه .. فعلا .. كنت مثيره .. لدرجه انى كنت أمارس العاده السريه على نفسى .. وبدأت اشجع اللى عاوز يغازلنى .. او يحسس على .. وكانت البدايه مع عمو يوسف كما كنت أناديه .. فى ظهيره يوم من الايام .. أعطتنى أمى فلوس .. وطلبت منى اروح عند عمو يوسف لشراء بقاله وتموين الشهر .. كانت من طبيعتى أننى البس هدوم أطفال كما كانت أمى ترانى ما زلت طفله..كنت لابسه بنطلون استرتش ماسك على فخادى بشكل جامد اوى لدرجه أن شق كسى كان ظاهر جدا جدا .. وتى شيرت محرود على صدرى وضيق لدرجه ان بزازى بتطل منه مع كل حركه منى .. المهم .. وصلت عند عمو يوسف وبعد السلامات والسؤال عن بابا وماما .حسيت بأن أيده ماسكه أيدى جامد أوى وعينه بتاكلنى أكل .. شعرت بأنه هايج على قوى وحسيت بجسمه كله بيترعش المسكين .. ووشه أحمر .. وصدره طالع نازل كأنه طالع سلم عالى .. حسيت بأنوثتى .. وبدأت أتمايع عليه .. بالكلام مره وبالحركات بجسمى مره لغايه ما حسيت بأن أيده بتعصر كفى بالجامد صرخت بميوعه أى أى أيدى ياعمو .. أنتبه المسكين .. وترك أيدى .. وهو يرتعش من الشهوه ..حاول أنه يدارى حاله , قال لى بصوت متقطع يخرج منه بصعوبه .. طلباتك ياست البنات .. مديت ايدى بكشف المشتريات .. بص فيه وهو بيقولى .. على عينى .. بس لازم تسعدينى علشان دى حاجات كثيره .. عرفت ان مش قادر يقوم من مكانه المسكين .. بدء يشاور لى على مكان الاصناف اللى مطلوبه .. فكنت أنحنى لآحضارها .. مره تكون طيازى ناحيته .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها .. .. .. .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها ثم نزل بظهر كفه ماسحا خدى وهو يقول .. أنت حلوه قوى .. حاولت أن أمسك بكفه بين خدى وكتفى .. فقد استمتعت بملمسته .. فعرف منى أنى مستمتعه .. فنزل بيده حتى وجدت اصبعه مندسا بين بزازى .. ثم اخرجه ليمصه وهو يقول .. عسل .. شعرت بكسى ينقبض ويرتعش و يسيل منه ماء بلل بنطلونى .. وبدأ أتمايل .. لدرجه أنه بدء يرتعش .. وبحركه شهوانيه أمسك بزى اليمين وعصره .. صرخت بهياج أى أى مش كده ياعمو .. ايدك جامده..فعرف أنى لبوه مش ممانعه .. فأمسكنى من أيدى وشدنى داخل المحل وأنا أتصنع الممانعه .. لغايه ما سند ضهرى بضهر الثلاجه فى مكان مستخبى ومال عليا يبوسنى فى وشى كله خدودى وشفايفى .. وهو يرتعش المسكين .. وأيده تفرك بزازى وهو بيقول كلام مش مفهوم كأنه محموم.. مد أيده طلع بزازى وهو بيقول ياخرابى ياخرابى .. بزازك تجنن .. بأموت فيهم .. وبدء يبوسهم ويمص حلماتهم بشهوه وشده .. بقيت مش قادره أقف على رجليا من الهيجان .. لما حس بأنى مش قادره أقف .. دفس رجله بين فخادى علشان يرفعنى وركبته ملامسه الحيطه وأنا راكبه على فخده بكسى كأنه حصان .. وبدأت أمسح كسى فى فخاده .. لما كنت حا أموت من الهيجان .. وبعدين حسيت بأنه بياخد أيدى ومسكنى حاجه سخنه ناشفه بتتنفض .. وهو بيقول أمسكى .. ضغطت على زبه بقوه .. وبدأت أحرك أيدى عليه بنعومه .. وأنا مستمتعه وهو بيتأوه .. شعرنا بزبون دخل المحل .. توقفنا عن الحركه .. فضل الزبون ينادى على عمو يوسف .. وبعدين شعر بأنه مش موجود فخرج ... بدأت أكمل تدليك زب عمو يوسف وهو هارى بزازى مص وعض وشفايفى بوس و مص .. وبدأت رجليه ترتخى من تحتى .. فكنت أتزحلق على الحيطه نازله لغايه ما قعدت على الارض .. وفجأه لقيت زبه بينتفض بعنف وهو بيدفع ميه سخنه على وشى وصدرى وبزازى .. وعم يوسف بيترعش كأنه ماسك سلك كهربه .. غرق هدومى بميه ريحتها حلوه وطعمها مالح لذيذ ... بدء يرجع زبه مكانه جوه البنطلون ويعدل هدومه ويخرج من وراء الثلاجه .. بعد شويه قمت من مكانى ومسحت نفسى بقماشه كانت ورا الباب .. وعدلت هدومى وخرجت .. مسكت كيس المشتريات وأنا بأتمايص .. عمويوسف مش حا تحاسبنى على الحاجات دى .. شاور لى بأيده كأنه أتخرس من التعب او المتعه .. وقال لى بعدين بعدين .. أخذت البقاله وخرجت..وبدء مشوار الجنس معاي




قصه كفاح مع النكاح الجزء الثانى
كنت مستمتعه جدا بعمو يوسف وهو كما ن كان بيتجنن لما اتأخر عليه يوم .. تقريبا كل يوم كنت عرفت المكان للى بيحب يلعب فيا فيه .. كنت أدخل ورا الثلاجه وأستناه .. وهو يتأكد أن المكان امان .. وفى اوقات كان يقفل المحل بالباب الزجاج كأنه فى مشوار .. ويدخل عندى يقطعنى بوس وتفريش وأنا أقطع زبه عصر وتدليك .. كان بيموت فى بزازى .. وكنت بأتجنن من مصه حلماتى .. كنت بأجيب شهوتى مرتين ثلاثه .. قبل هو ما يجيب لبنه السخن على بطنى وساعات فى كفى وساعات على بزازى .. وفى كل مره أخرج من عنده بكيس محمل مشتريات مجانا .. لدرجه أنى كنت بأديها هدايا لجارتى أبله فاديه .. وهى ممرضه فى مستشفى بلدنا .. وهى كانت بتعتنى بماما وهى فى المستشفى لآنها كانت دايما محجوزه لمرضها المزمن .. وكانت أوقات كثيره بتبات معايا لما تكون ماما محجوزه بالمستشفى .. كانت شقتهم قصاد شقتنا .. وهى ساكنه مع مامتها واختها فريده .. بعد ما أتطلقت من حوالى سنتين .. وهى كانت بتحبنى جدا .. كانت بتبوسنى وتخضنى وهى بتقولى عاوزه أتجوزك .. كنت بأضحك من كلامها .. وأعتبره هزار .. لكنها كانت على فكره مش بتهزر .. عرفت كده بعدين .. لما حا أحكيلكم .. عموما كانت بتبات معايا علشان ما تسبنيش لوحدى لما بابا يكون بايت فى الشغل لآنه كان بيشتغل جناينى وحارس لقصر راجل غنى وصاحب شركات .. وكان بابا بيبات فى القصر . فى الاوقات اللى البيه بيكون بايت هناك وباقى الايام بيكون البيه مسافر او بايت فى مكان تانى فييجى بابا يبات معانا .. فى يوم كان بابا بايت فى الشغل .. باتت معايا أبله فاديه .. وكنت بدات أحس بغليان فى جسمى بعد كل مره ما باكون مع عمويوسف . على فكره أبله فاديه كانت حاسه بأنه فيه حد بيلعب فى جسمى .. أحساس ستات .. المهم .. دخلت ابله فاديه الشقه معايا وهى ماسكه أيدى .. وبتسألنى عاوزه تتعشى .. قلت لها ياريت أنا حا أموت من الجوع .. بدأت تعمل لى سندوتشات من الكيس اللى كان معاها وبعدين قالت لى أنا داخله الحمام أخد دش وبعدين ننام .. كان ألاكل محشور فى بقى .. هزيت راسى يعنى اتفضلى .. وأنا مشغوله فى الاكل .. شويه وخلصت على السندوتشات ودخلت الحمام أغسل ايدى .. كان باب الحمام موارب .. وكانت ابله فاديه واقفه بتمسح جسمها بعد الحمام وكانت عريانه خالص .. وعلى فكره جسمها جميل .. بزازها مدوره وكبيره .. لكن مش كبر بزازى.. وبطنها مليان شويه لكن جميل وبيلمع وكسها عليه شعر أسود ناعم خفيف .. كنت بابص لجسمها .. لقيتها وهى بتضربنى على بزازى بحنيه وهى بتقولى .. عاجبك جسمى ياطعم أنت .. ورميت الفوطه وبقيت عريانه ومسكت أيدى باستهم وحطتهم على بزازها وهى بتقولى أمسكى بزازى كده .. مسكت بزازها وعصرتهم جامد زى عمويوسف ما بيعمل فى بزازى .. أترعشت ومسكت بزازى هى كمان وعصرتهم وقرصت حلماتى وهى بتقولى أح أيدك تجنن .. ما تتجوزينى بقى ... ضحكت وأنا بأقول .. هوه أنا راجل.. هوه. فيه ستات بتتجوز ستات زيها لا ياستى أنا بأحب أتجوز راجل .. شكل الرجاله حلو يجنن .. قالت طيب على راحتك .. لكن أنا بحبك ..ومش بأحب الرجاله .. علشان كده جوزى طلقنى .. كنت مش باطيقه ولا جنس الرجاله كلهم .. لكن البنات الحلوين اللى زيك بأموت فيهم .. ومسكت أيدى وخرجنا من الحمام وهى عريانه .. ووصلنا لآوضه النوم وهى بتقولى .. وشفايفها بتترعش .. عاوزه أشوفك عريانه .. كانت بتترعش زى عمو يوسف .. ماأستنتش جواب وبدأت تقلعنى هدومى .. وأنا مستسلمه لها مش عارف ليه .. كنت حاسه بهيجان من منظرها .. لقيت نفسى عريانه خالص وهى سحبانى من ايدى وبتقعدنى على السرير .. لم أعترض .. كان صدرها طالع نازل وبتتنفس بصوت عالى .. ولما قربت من رقبتى كان نفسها سخن نار .. قعدت تمسح خدودى بضهر أيدها لغايه ما لقيتها هجمت على شفايفى بشفايفها واترمت على بجسمها .. خلتنى أترميت على ضهرى على السرير وركبت فوقى وحشرت فخدها بين فخادى .. وبقت تفرك ركبتها فى كسى جامد جامد .. وشفايفها بتقطع شفايفى .. وايدها اليمين مسكت بزى تفركه وتعصره وتقرص حلماتى لغايه ما روحت فى دنيا تانيه .. شويه وحسيت بيها فاتحه فخادى على أخرهم ودافسه وشها على كسى بتعض فيه بسنانها بالراحه وبنعومه وبتبوسه .. شفايفها كانت نار نار .. وكمان مدت أيديها مسكت حلماتى بصوابعها تفركهم بالجامد.. بدأت أترعش و كسي يتنفض وهو بينزل ميه شهوتى .. الا وأحس بلسان أبله فاديه بيخبط فى شفرات كسى بيلحس الميه اللى نازله وهى بتزوم وتتنهد .. لغايه ما حست بأن مش قادره أتحرك كأنى مغمى على .. قامت نامت جنبى على السرير وهى بتخضنى وبتقولى بأحبك وبأموت فى جسمك ..بزازك وكسك .. يامراتى ياحبيتى .. كنت مش قادره أرد عليها .. كنت حاسه بلذه جامده قوى .. وعاوزاها تعمل كده تانى .. الظاهر أننا نمنا وأحنا على الحاله دى .. بعد شويه بدأت أصحى .. وأتحرك من جنبها .. حست هى بيا منعتنى من أن اأقوم وهى بتقولى حبيبى رايح فين ؟ قلت لها رايحه الحمام .. قالت لى أستنى جايه معاكى.. وقفنا نتسند على بعض من التعب لغايه الحمام .. المهم عملت ببيه وغسلت كسى وابله فاديه بتساعدنى فى غسيله وهى بتقولى .. أغسليه حلو علشان أمصه .. صرخت فيها بلبونه .. حرام عليكى .. حا تمصيه تانى .. حا تموتينى .. قالت لى طيب سيبيه يريح شويه وتعالى مصيلى كسى أنت ..
أمسكت أبله فاديه بايدى وهى ترتمى على السرير فى ميوعه وشهوه فنامت على ظهرها وفتحت فخذيها وهى تشير الى بصابعها .. بمعنى أقتربى .. وهى تقول يلا ورينى المص واللحس عاوزا كى تموتينى.. أقتربت من وسط فخذها شوفت كسها عن قرب كان منتفخا مبللا ويلمع ولونه كالدم .. لمسته باصبعى أكتشفه .. تأوهت فاديه وهى تضم فخذيها على يدى .. كنت فى الحقيقه اشعر بقرف من مصه اولحسه .. ولكن مع أقترابى منه شممت منه رائحه عطريه جميله شجعتنى ان اقترب منه وأشمه .. كانت تتأوه من كل حركه أقوم بها فكانت هايجه جدا .. قالت لى تستعطفنى يلا ياريم أرجوكى .. دخلى صوابعك جوايا .. تشجعت من كلماتها وبدات أدس أصبعى متردده فى كسها .. فكانت تتنهد وتتأوه مشجعه ومستمتعه .. تشجعت أكثر ودخلت اصبعين وثلاثه .. فجلست وهى تمسك بيدى وتعصرهم فى كسها وهى تقول جامد جامد .. قطعيه ... فقمت بقرص شفراتها باصابعى بقوه .. فأنزلقت شفرتها من بين اصابعى .. وصرخت فاديه وهى ترتفع عن السرير وتسقط بظهرها وهى ترتعش وتنتفض وتتراقص وتهمهم بكلمات غير مفهومه ... فبدأت أمسح كسها بباطن يدى بقوه كأننى أمسح زجاج فكانت تتمايل وتضم افخاذها على يدى وترتعش وترجونى .. ايوه ياريم ياحبى كمان كمان .. أيدك حلوه .. دخلى صوابعى جوه جوه خالص .. الحسيلى بلسانك .. أقتربت بفمى فى تردد .. رائحه كسها عطره .. بدأت الحس كسها كقط يمسح شعره وينظفه .. وهى ترتفع وتنخفض وتتمايل وتصرخ وتتأوه .. وبدء كسها يدفق سائل لزج غزير .. مسحته بيدى أوزعه على كسها لتبرد حرارته.. كان يجف بسرعه من لهيب كسها .. وهى تزرف غيره.. وهى تتشنج حتى أنها مالت لتنام على وجهها من المتعه كاشفه عن طيازها الجميله كقبتان مستديرتان .. مدت يدها ووسعت فلقتاها وهى تقول .. دخلى صباعك فى خرم طيزى بالراحه .. حبه .. حبه .. لامست فتحه طيزها الساخنه وبدأت أحاول أدخال عقله أصبعى .. وجدت صعوبه فى اول الامر .. وبعدين بدء خرمها يوسع حتى أختفت عقلتين .. قمت بتحريك اصبعى بالراحه وهى تتأوه وتتراقص .. وهى تقول بحبك يامراتى بحبك ياريم بموت فيكى .. كمان كمان .. وكسها يدفق شلال من سائلها اللزج ... أنتفضت واقفه وهى تترنح وامسكت يدى ودفعتنى على السرير فنمت على ظهرى فمالت تنام فوقى بالعكس .. فأصبحت راسى بين فخذيها وراسها بين فخذاى وقالت وهى ترتمى فوقى .. أعمليلى زى ما حا تحسى أنى بأعملك .. كانت تمسح على كسى وهى تمصه وتبوسه وتلحسه .. فكنت أعمل فيها كما تعمل فى كسى .. حتى أصبح السرير يهتز كأن *** يقفز فوقه .. وهى تتأوه وانا مثلها .. ووجهى مبلل من سائلها .. وأشعر بكسى يذوب ويدفق ماء ساخنا على فمها وهى تمصه كانها تمص فى كوب عصير .. شعرت بأننى سيغمى على من المتعه .. وهدأت حركتى .. وشعرت بحركتها تهمد .. ونمنا .. وجسدينا يرتجفان من النشوه كأننا نرتعش من البرد
فضلت أنا وعمو يوسف وابله فاديه لمده تقريبا سنه ونص وأنا اروح عند عم يوسف تقريبا يوميا وهو يبوسنى ويفرشنى ويمص بزازى وحلماتى .. وأنا أدلك له زبه المنفوخ لغايه لما يجيب لبنه ويستريح .. كان بقى مدمن ريم .. كنت ساعات أتقل عليه , ألقاه زى المجنون .. داخل خارج من المحل يبص عليا .. زى المجنون .. ولما تقع عينيه عليا يبقى كأنه وجد كنز ..ينسى الدنيا لما بأروح عنده وأدخل محله ..كنت مبسوطه بلهفته وهيجانه .. وأنه ملكى أنا ... أما أبله فاديه فكانت حكايتها حكايه .. بعد فتره من ممارستها معايا .. لقيتها جايه وهى بتتكلم جد جدا .. وماسكه خاتم فى علبه .. وبتقولى ..البسى شبكتك .. ولبستنى الخاتم فى صباعى وهى بتبوسنى على شفايفى .. وهى سعيده وقالت لى مبروك يا مراتى .. بس فاضل الدبل .. وأخذتنى المستشفى معاها .. ودخلنا على دكتوره شابه فى مكتبها وهى بتقدمنى ليها بصوت واطى ..دكتوره هبه .. أقدملك ريم مراتى .. أبتسمت الدكتوره ..كأنها عارفه كل حاجه عنى وعن ابله فاديه .. بصت لى وقالت لى .. بتحبى فاديه يا ريم ؟ .. فأشرت برأسى بمعنى أيوه .. مسكتنى من ايدى وهى تسحبنى ودخلنا من باب ملحق بمكتبها وابله فاديه ماشيه ورانا .. شعرت بان الدكتوره هى كمان .. بتحب الستات زى فاديه بالضبط .. المهم بصت الدكتوره لفاديه وهى بتقول .. معاكى الدبل يافاديه .. أخرجت ابله فاديه من جيب البالطو بتاعها كيس صغير وهى بتقول .. أيوه معايا أهم .. أخذتهم الدكتوره منها .. وقالت لها أقفلى الباب من جوه أحسن حد يدخل علينا .. ونظرت لى وهى تقول .. يلا ياعروسه اقلعى الكيلوت وأطلعى على سرير الكشف .. كنت مش فاهمه حاجه ,, وشعرت بالخوف والرعب .. وقلت وأنا بأموت من الخوف .. حا تعملوا فيا ايه ؟ ضحكت الدكتوره وهى تطبطب على وتقول .. ما تخافيش حا نلبسك الدبله .. فقلت مستفسره .. دبله أيه اللى بتتلبس على سرير الكشف .. فى هذه اللحظه .. كانت أبله فاديه قد أتمت غلق الباب ..وأقتربت وهى تقول للدكتوره .. لبسينى الدبله أنا الاول .. علشان تطمن ريم وتعرف أنها حاجه بسيطه .. وجلست بجوارى على السرير وبسرعه خلعت الكيلوت وهى تفتح فخذاها بيديها وهى تضحك بميوعه .. أمسكت الدكتوره بماكينه كالتى تثقب الاذن عند محلات الصياغ لتركيب الحلق للفتيات وأمسكت بأعلى كس أبله فاديه بأصبعها وضغطت عليه .. فرايت بعض نقط الدم .. وبدأت فى تركيب حلقه معدنيه تشبه الدبله فى مكان نقطه الدم .. فكانت عباره عن دبله معلقه فى أعلى شفرات كس أبله فاديه .. ثم قامت برش ماده مطهره وهى تقول لآبله فاديه مبروك .. لم تظهر أى علامات ألم على أبله فاديه .. مما شجعنى وطمئننى .. فخلعت لباسى وفتحت فخذى .. وقامت الدكتوره بتركيب الدبله فى كسى كما فعلت مع ابله فاديه .. وبعد أن طهرت الجرح .. أقتربت من كسى بفمها وباسته وهى تقول لى مبروك ... وهى تنظر لى نظره هايجه .. وقالت .. يابختك يافاديه .. البنت تتاكل أكل ... وهكذا تزوجت من أبله فاديه .. وكنا ننام مع بعضنا تقريبا كل يوم ونمارس ما يمارسه الازواج ولكن بشكل تانى .. لكن أنا فى الحقيقه كنت بأحب الرجاله وبأموت فى نظراتهم ولمساتهم .. كنت عاوزه أن الرجاله يمشوا عريانيين .. علشان ألعب فى أزبارهم زى ما بأعمل مع عمويوسف .. وكنت بأتمنى أدخل ازبارهم فى كسى .. كلهم .. كلهم .. مافيش راجل الا لما أدفس زبه فى كسى .. أشبع نيك وأطفى شهوتهم اللى ماليه عيونهم لما يشوفونى وتقع عيونهم على بزازى المنفوخه اللى كل يوم تكبر عن اليوم اللى قبله .. المهم .. كان فى الشقه اللى قصادنا فى الناحيه التانيه من الزقاق بتاعنا .. طنط علياء وجوزها وأبنهم حسام ,, ومن ضيق الزقاق كانت البلكونات قريبه من بعضها خالص .. لدرجه اننا نشوف الصاله بتاعهم وهما يشوفوا الصاله بتاعتنا كأننا شقه واحده طالما شيش البلكونات مفتوح .. وعلى فكره كانت الشيشات مفتوحه طول النهار من الحر .. كان حسام طالب فى كليه الفنون زى ما كان بيقول .. علشان هوا بيحب الرسم .. ودايما كا ن حسام ماشى فى الشقه لابس مايوه صغير جدا .. بس .. وكان جسمه رياضى يجنن .. كنت أتأمله وهومشغول بالرسم .. وكان هو مش واخد باله على أعتبار أنى صغيره .. كنت مضايقه من أنه متجاهلنى .. او مش شايفنى .. وقررت احسسه بيا .. كان لما يقرب من سور بلكونتهم ,,أترمى على سور بكلكونتنا كأنى بأبص على الشارع وأضغط بزازى بأيدى اللى مكتفاهم تحتهم .. ويخرجوا كلهم من تدويره الفستان .. مره فى مره .. حسيت بأنه وقع .. عيونه كانت بتتعلق ببزازى وباحس بأنه بيغلى من جوه .. عجبتنى اللعبه دى .. وبدأت أقلع الفستان وأتمشى بالستيان والكيلوت فى الصاله كأنى مش حاسه بأنه بيراقبنى .. كانت عينى تلمح المايوه وهو بيتنفخ من قدام .. وكأنه حاطط حبه بطاطس كبيره بين فخاده... وبدء يحاول يلفت أنتباهى اليه بأنه يخبط حاجات على الارض او يفتعل دوشه علشان أبص عليه .. كنت أعمل نفسى أتفاجئت وأجرى البس فستانى بسرعه الا أيه أنكسفت ... وهويحاول أنه يكلمنى بأى شكل .. الممهم علقته .. وبدأت أجننه .. ومن جنانه كان يفضل يدلك زبه وهو مش حاسس أنى شايفاه ..لدرجه مره من المرات كان زبه واقف لفوق جامد لدرجه أنى شوفت راسه خارجه من ورا الاستك منفوخه حمرااااااا مدوره شكلها يخبل .. ساعتها ما أقدرتش أمسك نفسى من الهيجان .. كان هو جوه صالتهم وأنا جوه صالتنا .. ما يشوفناش حد خالص .. أحنا نشوف بعض بس .. ومن شده هيجانى .. شاورت له بأيدى لتحت يعنى نزل المايوه ...بص لى بتردد الاول وكأنه مش فاهم أو مش مصدق طلبى .. وكرر على الاشاره بأيده يستفسر .. شاورت له براسى معناها ايوه .. المجنون .. عملها.. ونزل المايوه لحد ما سقط على الارض .. ووقف عريان خالص .. كان شكله يجنن .. حطيت أيدى على بقى وشهقت من المفاجأه .. وأيدى التانيه مسكت بيها كسى ألحق الشلال اللى كان بيخر منه ....



قصه كفاح مع النكاح الجزء الثالث
وقف حسام عريان قدامى .. وأنا بأترعش من الهيجان والنشوه وكان نفسى أكون قريبه منه علشان أبوس كل حته فى جسمه الجميل ده .. كان زبه الواقف كأنه رمح خارج من بين فخاده يطير العقل .. نزلت على ركبى على الارض وأيدى محشوره بين فخادى بتضغط على كسى علشان يوقف الشلال اللى نازل منه .. شاروت لحسام .. يعنى لف .. بدء يدور حول نفسه يستعرض جسمه الرشيق لى .. كانت طيازه روعه .. روعه .. تتاكل اكل .. فلقتين طيزه مقببه لامعه مشدوده .. عاوزه شفايفى تمسحها .. وتقطعها بوس وتحسيس .. بدء حسام يهيج على منظرى .. فأمسك زبه يدلكه وهو بيشاور لى .. أقلعى انت كمان .. كنت منتظره طلبه منى .. فخلعت الكيلوت بسرعه .. سمعت شهقته .. وبدء يعصر زبه بعنف .. لدرجه أن راس زبه كانت بلون الدم .. وبحجم الخوجه المتوسطه .. بتلمع بشكل يجنن .. وبدأت أدور حولين نفسى وان أبص عليه من خلف كتافى اشوف تأثير منظر طيازى عليه .. كان بيتحرك كالمجنون .. بيدور على حاجه .. لغايه ما لقيته ييلف ورقه ويكورها ويرميها عندى .. مسكت الورقه وفتحتها لقيتها ملفوفه فى حته شيكولاته بحجم رأس زبه كده .. ومسكت الورقه أقرأها .. كان بيطلب نمره التليفون .. أكلت حته من الشيكولاته ولفيت بالباقى الورقه فيها نمره تليفونى .. بمجرد ما وصلته الورقه .. أمسك بالتليفون .. وطلبنى .. ألوه .. مين .. أنا .. بدلع .. أنت مين .. انا المجنون حسام .. عاوز أيه يامجنون .. عاوزك .. عاوزنى تعمل بيا أيه .. أعمل ايه .. دا أنا حا أعمل عمايل تجننك وتولعك وتريحك .. وأكمل كلامه .. ممكن تقلعى السوتيان كمان .. وضعت سماعه التليفون .. رفعت أيدى انزل حمالات السوتيان .. وسحبتها ورميتها على الارض .. نزلت بزازى الثقيله تهتز على صدرى .. رغم ان سماعه التليفون كانت بعيده عن ودانى ألا أنى سمعت أهه وشهقه من حسام تدوب الحجر .. وهو بيعصر المسكين زبه ..رفعت سماعه التليفون على ودنى .. وأنا بأقوله .. ايه رأيك .. جنان جنان جنان يخبلوا .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى .. حرام عليكى .. وجسمه بيهتز وصوته مش خارج منه تقريبا .. فضلت الف حولين نفسى بالراحه .. علشان يشوف جسمى من كل ناحيه .. وهو بيتكلم بصوت واطى تقريبا نص كلامه مش مفهوم .. كانت أيدى بتدلك كسى وأيده بتعصر زبه .. اترمى على الفوتيه وراه .. وجسمه يتمايل يمين وشمال .. وزبه بيدفع دفعات من لبنه .. تقريبا نزلت على الناس فى الشارع من قوه اندفاعها .. وخمدت حركته .. من منظره اللى يجنن .. كسى كمان بدء يدفق شهوتى ولبنى .. أتغرقت ايدى .. وسالت مائى على فخادى .. لتبلل الارض تحتى .. عصرت أيدى بفخادى .. ونزلت على الارض من النشوه .. كنا نسمع صوت أنفاسنا العاليه والنهجان من سماعه التليفون .. لا كلام .. دقائق قليله .. بدء حسام يسترد وعيه .. وسمعته بيقول .. مش ممكن حلاوتك دى .. كل حته فيكى عاوزه شاعر يكتب فيها شعر .. اسعدنى كلامه .. ولم أرد .. عاوز اشوفك وأأقابلك بره .. عندى كلام كثير عاوز أقوله لك .. لا .. كلام من النوعيه دى .. أنت خطر .. ضحك وهو يقول أنا اللى خطر .. ده أنت اللى مدمره .. تأخدى العقل .. بأتكلم جد.. ممكن نتقابل ونتمشى شويه بالعربيه .. مش راح أأخرك .. يلا بقى بلاش تقل بنات كده .. لم أكن فى حاله تسمح بالرفض .. كنت أتمنى ان أجلس جنبه فى سيارته من زمان .. وأتفقنا على ميعاد والمكان الذى ينتظرنى فيه ........ لبست بنطلون جينز ضيق أشترته لى ابله فاديه .. كان ماسك على فخادى وكسى وطيازى بشكل جامد قوى .. كانت ابله فاديه بتهيج على لما تشوفنى لابساه .. فما بالكم بحسام .. ولبست بادى أسود بيعصر بزازى عصر .. مش عارفه هو اللى بيعصر بزازى ولا بزازى الا عاوزه تقطعه من أنتفاخها فيه .. مشيت فى الشارع .. كنت حاسه بحاله هياج كامله فى الشارع من كل الرجاله .. حتى عم صبرى الراجل العجوز قوى كان بيبحلق فيا وأيده بتمسح بين فخاده .. أما نظرات الستات فكانت بها كثير من الغيره والضيق .. وجدت حسام فى أنتظارى .. قال لى اركبى بسرعه .. فاندفعت بسرعه لآجلس بجواره وهو يقول .. حرام عليكى جننتى الناس .. فيه كده .. وكانت عيناه مغروسه فى صدرى تأكل بزازى .. صرخت فيه بص قدامـك .. بص قدامـك .. فتنبه أنه يقود السياره .. وأنا أسمع لعنات الناس وسبابهم له من طريقه قيادته .. كان كاالاعمى لا يرى الطريق .. شعرت بزهو وسعاده .. عندما خلا الطريق من الناس عند نهايه منطقتنا .. وقف بسيارته على جانب الطريق وأمسك بيدى وهو ينظر فى عينى بعيناه اللامعه . وأبتسامته تملا شفتاه .. ويقول ازيك .. أخيرا أنت معايا .. وبطرف عينى نظرت الى ما بين فخذيه .. كان الانتفاخ واضح جدا .. فزبه منتفخ ومتصلب .. مما كان يعوق حركته فى التمايل نحوى .. قال بصوته المنخفض ونهجانه الواضح .. ممكن نروح نقعد فى حته هاديه شويه .. أشرت برأسى علامه الموافقه . وأنا أقول .. زى ما أنت عاوز .. ورميت يدى على فخده أمسحهم .. واقترب من أنتفاخ زبه ببطئ .. حتى لمست زبه فعصرته .. أنتفض وشهق .. ومد يده هو أيضا ليقفش بزى بكفه ويعصره .. ارتعشت وتأوهت وتمايلت هياجا ودلالا.. أدار محرك السياره وأنطلق بسرعه لنذهب الى المكان الهادى

كان حسام بيسوق السياره بسرعه كأنه مستعجل وصوله لمكانه الهادى .. وأنا أيدى لسه بتمسح الانتفاخ بين فخاده .. كان الانتفاخ بيزيد .. وحسام بيتمايل من المتعه .. دقائق ووصلنا عند بوابه موقف سيارات .. بص علينا الحارس براسه من الكشك وهو بيقول لحسام .. زياره ولا أنتظار ؟ رد حسام .. أنتظار .. خرج الحارس من الكشك وهو بيفرك ايديه فى بعضهم وبيقول لحسام .. أوامر الباشا .. فدس حسام فى يده ورقه نقديه .. فحصها الحارس وبدأت على وجهه علامات الرضا .. وهو يقول الانتظار يمين فى يمين .. سلك حسام الطريق كما دله الحارس .. لندخل فى مكان مستطيل غير متسع مرصوصه فيه عده سيارات .. ركن حسام بين سيارتين منهم .. خرجت رؤوس تستطلع الوافد.. كان بكل سياره فتيات ورجال .. كانت بالسياره التى على اليمين شاب وفتاه .. كانت الفتاه مفتوحه البلوزه وبزازها خارجه منها .,اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تشاهد عرب نار اكتب على جوجل عرب نار,. لما أطمئنوا بأننا مثلهم .. عادو لما كانوا يفعلوا فمال الشاب على بزازها يرضعهم وهى تدلك رأسه وتمسح شعره .. أما السياره التى كانت على اليسار فكانوا رجل وامرأه فوق الثلاثين .. كانو ا يجلسوا فى المقعد الخلفى الرجل يجلس والمرأ ه تجلس على افخاده وصدرها شبه عارى .. بدأت المراه تتطمئن وتعاود الصعود والهبوط وهى تتأوه وتصرخ .. كان صوتها مسموعا لنا رغم الزجاج المغلق ... كانت تقول كلمات من نوعيه أووووه .. حديد .. مولع .. أه أه أ ح أح ... جامد .. جامد .. كمان .. كمان ... حسيت أنى هجت .. وبصيت لحسام كان أشد منى هياجا .. لمست شفايفه السخنه بصباعى وقربت منه بشفايفى .. والتصقت شفاهنا .. كان بيمص شفايفى مص .. رغم ان دى أول مره ابوس حد بجد كده .. او بمعنى تانى ابوس راجل هايج بالشكل ده .. الا اننى كنت كأنى متدربه على البوس وانا لسه فى اللفه ... البوس هيجنا اكثر .. مديت ايدى ادلك زبه .. رفع ايدى وفتح البنطلون أندفع زبه للخارج كأنه عفريت بيخرج من القمقم .. كان منتصب لفوق بشده .. يهتز مع دقات قلبه السريعه .. أمسك بايدى ورجعها تانى مسكنى زبه .. قبضت عليه بقوه أعصره وأمسح بايدى عليه اكتشف حجمه وصلابته .. كان ممتازا فى الاثنين .. كبير وناشف حديد ... حسيت بأيده بترفع البدى بتاعى لفوق بزازى .. ومد ايده مسك بزى الشمال يخرجه من السوتيان ومال عليه .. ودس حلماتى فى فمه .. وكان يمص بتلذذ .. واسنانه تعضعض فيهم برقه ونعومه .. أتجننت .. أزدادت قوه يدى بالضغط على زبه .. فزادنى مصا ودغدغه .. حتى أتتنى الرعشه وقذفت شهوتى .. كانت السياره التى بشمالنا تهتز بعنف .. فقد كانت المرأه شهوانيه على ما يبدو واقتربت من أنزال شهوتها .. تلفتنا أنا وحسام ناحيتهم وأبتسمنا .. وعدنا لما كنا فيه .. امسك حسام براسى يقربنى من زبه .. وهو يقول تحبى تمصى زبى ... كنت مشتاقه .. فتحت فمى على أخره حتى أتمكن من أدخال زبه فى فمى الصغير .. وقبضت على رأس زبه بشفتاى .. كانت ساخنه جدا .. تأوه .. وأرتمى بظهره الى الخلف .. أمسكت زبه بيديا الاثنين وقمت بدفعه فى فمى الى أعلاه ليصطدم بسقف حلقى .. ثم أسحبه الى ان يقترب من الخروج من فمى وتصبح راسه بين شفتاى .. لادسه مره أخرى فى فمى .. كنت مستمتعه به فى فمى وكان حسام يكاد يموت من الشهوه والمتعه وهو يدفع برأسى ليدخل أكبر قدر من زبه فى فمى .. ويداه تفرك بزازى وحلماتى بحنان ونعومه .. لاادرى الا وهو يرتعش..وبلبنه يندفع فى حلقى بقوه .. فأبتلعته مرغمه .. وبقيت بعض منه على لسانى .. كان مقبول الطعم .. دافئ .. مالح . .. كان حسام ينتفض من اللذه .. وسقطت يده الممسكه ببزى لتندس بين فخذاى .. شعرت بأصبعه يبعبصنى بقوه .. فارتمت رأسى من النشوه للخلف وفتحت فخداى ليزيدنى بعبصه .. حتى بدأ كسى ينتفض ويسيل وشعرت بمكانه فى البنطلون قد أصبح مبتلا لزجا ..كانت المرأه مازالت تصعد وتهبط بقوه على الرجل الجالس اسفلها وهى لا تشعر بالكون من حولها .. اما الفتاه والشاب بالسياره الاخرى كانوا قد أنتهوا .. وقد جلسوا ينظروا علينا وعلى ما نفعل .. ألتقت عينى بعين الفتاه .. ابتسمت .. فأبتسمت .. كأننا نقول كلنا فى الجنس سواء.. لحظات وبدء حسام يستعيد نشاطه ويتمالك نفسه .. فأمسك يدى وهو يقبلها ويقول لى .. على فكره أنت تجننى .. عاوز نتقابل مع بعض فى مكان أأمن .. أنتى لازم تتناكى .. ماينفعش اللى بنعمله ده .. وضعت يدى على فمه أسكته .. وأنا أقول له .. يا قليل الادب.. أنا لسه بنت ما ينفعش ..قال لى وهو يشعر برضاى .. لا تخافى .. مش حا نقرب من بكارتك وكسك على خفيف .. لكن النيك حا يكون فى طيزك المربربه ياعسل .. حا أفتحك .. نظرت له وأنا أقول .. ايوه عارفه النيك فى الطيز .. لكن مش ممكن .. عاوز تدخل زبك ده كله فى خرم طيزى الصغير ده .. دا أنا أموت .. قال ما تخافيش سلميلى نفسك وأنت مش حا تندمى .حا أمتعك ..حا أجننك .. صدقينى .. قلت بميوعه ولبونه .. يعنى لو مش حا يوجعنى .. انا كل جسمى لك وملكك .. كنا قد أصبحنا نشعر ببروده من أثر ما أنزلناه من شهوتنا فى ملابسنا وكنا فى حاجه شديده لحمام وتغيير ملابسنا المبلوله .. قال حسام يلا بينا نمشى .. أعلنت موافقتى .. فادار السياره وأنطلق وكانت المرأه التى بالسياره التى بجوارنا مرتميه على زجاج السياره بوجهها تنظر فى فراغ وعينها نصف مغمضه .. بلا حراك ... بالقرب من المنزل .. حتى لا يرانا احد سويا .. نزلت من السياره مسرعه اتعجل الوصول للبيت .. فقد كان الكيلوت قد أمتلئ وفاض مما دفعه كسى من شهوتى الغزيره .. وكان خوفى أن ينضح بنطلونى وتصبح بقعه ظاهره بين فخدى تلفت الانتباه لما كنت فيه .. أقتربت من دكان عمويوسف .. فأشار الى أنه يحتاجنى .. أشرت اليه بأن مستعجله وسأعود اليه بعد قليل .. اشار برأسه علامه الفهم والموافقه .. وظهر على وجهه بعض الحزن ... كنت أصعد السلم بسرعه حتى وصلت الى باب الشقه وادرت المفتاح فيها .. وقبل أن يفتح الباب .. أنفتح باب شقه أبله فاديه وأطلت برأسها وهى تقول كنت فين كل ده قلقت عليكى .. وبدأت تفتح الباب لتقف أمامى بقميص نوم أصفر كنارى يفضح ما تحته .. سوتيان وكيلوت مينى أسودين ...وهى تتمايل بميوعه .. وتقول عاوزه اقولك كلام كثير ..واغلقت بابها وهى تسير ناحيتى ودفعتنى داخل الشقه واغلقت الباب ... كانت تحاول احتضانى وتقبيلى .. تملصت منها خوفا من أن تلمس بيين فخذاى فتشعر بالبلل .. وهى غيوره جدا .. تمايعت وأنا أقول .. أستنى بس .. أأخد حمام بسرعه وبعدين أن تحت أمرك .. ضربتنى على طيزى وهى تقول .. طيب بسرعه .. أنا هايجه قوى .. البنطلون عليكى يجنن .. وبسرعه دخلت الحمام وانا أتخلص من ملابسى .. ووقفت تحت الدش أطفئ حراره حسمى وأزيل لزوجه فخداى وكسى .. وضعت الفوطه على رأسى أجففها وأنا أخرج للصاله وجسمى عارى .. أقتربت ابله فاديه تساعدنى فى تجفيف جسمى وهى تعصر بزازىوتقفش فلقتاى .. شدتنى من يدى الى السرير ورمت بالفوطه بعيدا ودفعتنى فارتميت على ظهرى .. فاتحه فخداى .. شهقت ابله فاديه عندما وقعت عيناها على كسى المنتفخ .. وهى تقول كسك شكله غريب يابت .. لونه زى الدم .. وبسرعه أسعفنى ذكائى .. لآقول .. البنطلو ن ضيق قوى ياأبله .. لازم يعمل فيه كده .. اقتربت بوجهها بين فخداى ووضعت شفتاها على كسى وهى تقول أنا اسفه .. بس البنطلون يجنن عليكى .. وبدات فى تقبيل كسى بشفتاها الساخنه .. كان كسى مرهق مما فعله حسام ولكننى اضطررت لمجاراه ابله فاديه .. وقفت وهى تتخلص من ملابسها بسرعه .. وترتمى فوقى بالوضع المقلوب الذى عرفت لاحقا أن أسمه 69 وتشد قدماى وتدس راسها بين الفخذين وتشرع فى المص واللحس.. رغم أننى كنت افرغت شهوتى مع حسام من لحظات .. ولكن ما كانت تفعله ابله فاديه بى .. أشعل رغبتى من جديد .. دسست فمى بين فخديها .. كان كسها تنتفض وهو يدفع شلال من مائها .. مسحته بخدى مما جعلها ترتعش وتتأوه وتزيدنى مصا وعضا بكسى .. كانت ترتعش بقوه .. تصلبت ساقاها وبدأت تهتز بقوه وتتلوى .. وعندما دفعت اصابعى فى كسى شهقت كمن يسلم الروح وارتعشت رعشات قليله .. حتى شعرت براسها تسقط بين فخداى وتوقفت عن الحركه ... عرفت أن شهوتها جاءتها بقوه وهى غائبه عن الوعى من اللذه.. رفعت جسمها من فوقى فارتمت على ظهرها .. جلست بجوارها أمسح بكف يدى على خدودها ثم رقبتها لتنزل يدى الى صدرها .. كانت حلماتها منتصبه كحبه فول سودانى .. لامستها بأصابعى .. فكانت فاديه تزوم وتتنهد .. فأمسكت حلماتها أعصرهم بين أصابعى .. شعرت بأنها تتقلص بضعف وفمها يفتح ولا تخرج صوتا ... أرتمت فوقها أحتضنها وتتلامس بزازنا .. وأنا أفكر فى حسام .. فالمتعه معه تختلف .. فأننى معه لا اتصنع النشوه .. اما مع ابله فاديه فأننى أحاول أن ارضيها .. وقلت لنفسى بصوت غير مسموع فينك ياحسام ... زبك له طعم تانى خالص ... بدأت أبله فاديه تستعيد وعيها .. وهى تتلمس وجهى حتى عثرت على شفتى .. وقبلتنى بشفاه ساخنه محمومه .. نظرت فى عينى وهى تقول .. باحبك يامراتى .. بأموت فيكى وهى تحاول رفع بزى بيدها تعصره .. كانت يدها لا تحمل الى جزء صغير منه .. وهى تقول فيه بزاز فى الدنيا بالحلاوه دى ولا بالشكل ده .. وكأنها توزنه بيدها وهى تضحك .. ده الواحد يطلع أثنين كيلو .. أخذتنى فى حضنها فدفعت بركبتى بين فخذيها لتلتصق بكسها .. شهقت وهى تحتضننى بقوه .. كنت مرهقه فنمت على صدرها .. حتى شعرت بها بعد فتره تهزنى وهى تقول قومى بقى.. انتى أستحليتى النومه .. عندى شغل .. افسحت لها فقامت تلملم ملابسها وترتديها على عجل .. فتحت الباب وهى تنظر متلصصه قبل ان تخرج فكانت ملابسها فاضحه .. عندما لم تشعر بأحد .. خرجت بسرعه .. وسمعت الباب يغلق ... وقفت أستند على السرير وذهبت الى البلكونه فتحتها بهدوء فتحه بسيطه لآتمكن من النظر الى شقه حسام .. رأيته بالمايوه يتحرك يمين وشمال قلقا .. عندما تأكدت أنه وحده بالشقه .. فتحت الشيش بكامله .. تنبه .. نظر ناحيتى .. كنت عاريه تماما .. تعلقت عيناه بجسدى العارى وزحفت يده الى مابين فخداه لتمسك بزبه يعصره .. هززت بزازى له كما تفعل الراقصات بأغراء.. فرفع يده ودس اصبعه فى فمه يعضه وهو يتمايل كالسكران من الهياج..أشرت اليه أن أخلع المايوه .. وبسرعه خلعه .. ليندفع زبه يشير الى كالاصبع الغليظ... بقينا لحظات كل منا مستمتع بالجسد العارى الذى أمامه .. ثم أمسك بالتليفون .. فعرفت أنه سيكلمنى .. الو .. مين .. أنا..أنت مين .. أنا المولع نار اللى واقف قد*** ياعسل بالقشطه.. عاوز أيه يامولع .. عاوز اقولك أنى لقيت مكان نتقابل فيه على راحتنا .. فين .. مرسم واحد زميلى فى الكليه مش بعيد عن هنا .. اشوفك بكره .. قلت بميوعه اوكيه .. بس أوعى تعمل حاجه قله أدب .. لا وحياتك كل اللى حا أعمله قله ادب .. بس بالادب .. شعرنا بوصول احد والديه .. أغلقت الشيش بسرعه .. ورأيته يرفع المايوه وهو يدخل حجرته بسرعه ... بدأت أرتدى ملابسى بسرعه للنزول لعمويوسف .. لآطفى نار شهوته .. حتى لا ينتظرنى كثيرا .. وكنت أستمتع وأنا أشاهده يترنح كالمذبوح وزبه فى يدى أدلكه وهو يميل على بزازى يمصها ويقبلها ويعصرها .. تأتيه



حبيبتي ليلي



خرج خالد من الحمام منتعشا بعد ليلة النيك المعتادة والتي أضاف إليها
الكثير من المداعبات الزوجية الساخنة هذا الصباح . زوجته رفضت استمرار
المداعبات بحجة أنها تعبانة ولكنه علي أي حال يشعر بانتعاش. اتجه الي غرفة
النوم ليرتدي ملابسه وامتدت يده الي سماعة التليفون ليطلب السائق فإذا به
يسمع صوت زوجته تتحادث مع أمها كاد يغلق الخط حتي يكملا مكالمتهما ولكنه
توقف عندما لاحظ أن اسمه يتردد وأن زوجته تكاد تبكي في حين أن حماته تضحك
وتتفوه بألفاظ لم يسمعها منها في حياته بل ولم يتخيل قط أن تصدر منها ـ ده
اللي مزعلك أوي يابت؟ في واحدة تلقي زبر ينيكها بالطريقة دي اليومين دول؟
دي الرجالة خلاص اترخت. بدل ماتحمدي ربنا علي النعمة اللي انتي فيها ـ ـ
نعمة ايه ياماما باقوللك بينيكني كل يوم من ساعة ليلة الدخلة وأحيانا أكثر
من مرة في اليوم ـ وتضحك الأم في خلاعة ـ يعني الشهرين الجواز كسك اتناك
كام مرة يابت ـ ـ ياريت كسي بس ـ ـ امال بينيكك فين كمان ـ ـ ما أنا قلتلك
ـ ويتحشرج صوت الأم وتقول في صوت مبحوح ـ قوليلي كمان أنا نسيت ـ ـ بينيكني
في كل خرم ـ وتزداد البحة في صوت الأم ـ يعني بينيكك في طيزك ـ ـ أيوه من
بعد ماخرقني ليلة الدخلة وفضل ينيكني كل يوم كذا مرة حسيت ان معاد الدورة
الشهرية قرب فقلت حارتاح اسبوع من الهري ده ـ ويصبح صوت الأم هامسا وتنهج ـ
حصل إيه يومها ـ ـ ما انتي عارفة الحكاية قاللي وإيه يعني هي الدورة ابتدت
امتي قلت له لسة مبتدية يعني نقط خفيفة راح قايم زي المجنون وقلعني ملط
ورفع رجلي وفتح فخادي ودخل زبه في كسي للاخر وفضل ينيكني لحد ما جابهم في
كسي ولما سلته كان غرقان دم ولبن مسكه في ايده ووراهولي وقاللي بصي زي
مااكون خرقتك من جديد وده دم ليلة الدخلة. وبقت عادة إن النيك لا يتوقف
مهما كانت الظروف ـ وهمست الأم بصوت متحشرج ـ وبعدين كملي عشان خاطري
قوليلي كل حاجة ـ ـ أبدا استمر علي كده يومين وبعدين دم الدورة الشهرية زاد
وقلت لنفسي حارتاح ولو يومين. قاللي ولا يهمك وبرضه قلعني ملط ولقي الفوطة
الصحية سادة كسي والدم باين منها راح قالبني علي بطني وفتح فلقتين طيازي
ودهن فتحة طيزي فازلين وفضل يدعك راس زبه عليها ويقوللي كلام فظيع زي انه
هايخرق طيزي وان طيزي سخنة زي كسي بالضبط وان زبه بيحبها وكلام من ده لحد
ما طيزي حنت وحسيت براس زبره بتدخل بصعوبة الأول وبعدين بزبره كله يدخل جوا
طيزي وفضل ينيكني لحد ماجابهم جوا طيزي ولما خرجه كان غرقان لبن وخرا وابن
الكلب ما قرفشي ولا حاجة واداهولي أنضفه بلساني. كنت هاموت من القرف لكن
عملتله اللي هو عاوزه ـ وكفت الأم عن الكلام ـ ماما ماما ـ وأتي صوت الأم
خافتا بعد فترة ـ طيب حابقي أكلمك بعدين ـ وسرح خالد وتخيل حماته وهي تحادث
ابنتها ـ المرة اللبوة كانت هايجة. هي سنها 45 سنة يعني لسة في عزها وجوزها
مسافر باستمرار. هي الحقيقة مرة موزة بجد. مليانة ومدملجة ودايما هدومها
ضيقة عليها بحيث تبين اكتناز بزازها وتدويرة طيزها وبروز سوتها خصوصا لما
تقعد. تلاقيها كانت بتلعب في نفسها وهي بتكلم بنتها. نفسيأشوف كسها ولو مرة
واحدة بنت اللبوة دي ـ وانقطعت أفكار خالد بدخول سلوى زوجته. وارتدي ملابسه
وغادر إلي عمله دق الجرس وفتحت سلوي الباب لتجد أمها ليلي. زيارة غير
متوقعة ـ أبوكي سافر سفرية طويلة وقلت اقعد عندكم يومين إذا ماكانشي
يضايقكم ـ ـ ياخبر ياماما أهلا وسهلا ـ ورددت سلوي بينها وبين نفسها ـ يمكن
وجودحد معانا في البيت يخللي خالد يهمد شوية ـ ـ هو خالد فين؟ ـ ـ راح
الشغل ـ ـ وناكك الصبح يابت؟ ـ ـ وبعدين معاكي ياماما؟ ـ ـ اللي يسمعك يقول
انك ما بتحبيش النيك أمال إيه الأصوات دي اللي بتعمليها وانتي بتتناكي ـ ـ
إيه عرفك ياماما إنتي كنتي بتتصنتي علينا؟ ـ ـ أبدا المرة اللي فاتت لما
كنت عندكم قمت أدخل الحمام سمعت وانا فايتة قدام أودتكم صواتك وغنجك وانتي
عمالة توحوحيله وتشخريله ـ واحمر وجه سلوي ـ و**** دي أوامره ياماما هو
اللي علمني الحاجات دي كلها يعني بالأمر وعلي فكره هو له أوامر ومزاج غريب
ـ ـ زي ايه يعني؟ ـ ـ يعني مثلا حكاية النتف نتف من يوم الدخلة والست
البلانة فاكراها أم سعد اللي نتفتلي لأول مرة في حياتي قبل الدخلة الست دي
لازم تعدي عليا كل يوم العصر تنتف لي جسمي كله دراعاتي وكسي وتحت باطي
وفخادي وطيزي كل يوم كل يوم هي نفسها بتستغرب وتقول لي أنتفلك إيه ده انتي
جسمك مافيهوش ولا شعرة. لكن هو يا ست ماما رأيه إن النتف مش بيشيل الشعر بس
لأ إنما بيخلي الجسم مزنهر خصوصا الكس وبيخللي الزمبور بارز ومنفوخ . عمرك
ياماما شفتي جنان زي كده؟ أنا اتهريت خلاص …. جلست سلوي مع أمها ليلي في
انتظار عودة خالد من العمل. حوالي الرابعة عصرا دق الباب وافتكرت ليلي ان
خالد رجع بدري لكن كانت أم سعد البلانة. دخلتها سلوي وهي مكشرة وبتنفخ ـ هو
ربنا مش هايتوب عليا بقي ـ ودخلتا غرفة النوم ومعهما ليلي أم سلوي سلوي
قلعت هدومها بطريقة ميكانيكية وابتدت ام سعد تشتغل. مسكت حتة الحلاوة
وابتدت تنتف دراعات سلوي وبعدين تحت باطاطها وانتقلت بسرعة لافخادها وكسها
وطيزها. يعني بسرعة بسرعة خلصت كل حاجة والتفتت لليلي وقالت لها ـ ماتيجي
انتفلك انتي كمان انتي اللي محتاجة أكتر ـ كانت ليلي مانتفتش جسمها من مدة
طويلة وفعلا لقت ان دي فرصة فقلعت بسرعة ابتدت أم سعد بدراعات ليلي وبعدين
خلتها ترفع دراعها. لقت تحت باطاطها غابة من الشعر الأسود الناعم ـ ايه ده؟
لأ الحلاوة هاتوجعك كده هاتيلي مقص الأول ـ وأتت سلوي بالمقص لأم سعد اللي
قصقصت الشعر الأول وبعدين نتفت تحت باطاط ليلي ـ نبتدي المهم بقى يلا ياستي
وريني الكسكوس ـ ورقدت ليلي علي ضهرها وفتحت رجليها. غابة أخري من الشعر
الكثيف اللي مغطي كسها خالص. مش باين منه غير قمة راس الزمبور واشتغلت
البلانة بالمقص الأول وبعدين نتفت الكس مرة واتنين لحد ما بقي زي الحرير
وقامت ليلي تستحمي وغسلت جسمها كله وعطرت نفسها خصوصا كسها وتحت بزازها
وتعمدت تلبس قميص نوم حرير أبيض واسع لكن خفيف ومالبستشي سوتيان يعني مافيش
غير القميص والكيلوت الأسود الصغيروفوق ده روب أحمر مفتوح دق جرس الباب
وجريت سلوي فتحت لقت نفسها في حضن خالد وايديه تحت هدومها زي ماهومتعود
وهمست في أذنه ـ حاسب حاسب عندنا ضيوف ـ وسحب خالد يديه ليري ليلي حماته
جاية ناحيته، خدها في حضنه وباسوا بعض علي الخد زي ماهم متعودين. لكن لأ
المرة دي كانت مختلفة. خالد حس ببزازها الطرايا الكبار بيترجرجوا علي صدره
وانها ملزوقة فيه أكتر من المعتاد لدرجة انه كان حاسس بسوتها السمينة بتتحك
علي شعرته من فوق البنطلون قال في نفسه ـ ياتري هي قاصدة ولا إيه؟ ـ هي
كمان حست إن الحضن المرة دي مختلف واتهيأ لها انها حست بزبه واقف. المهم
سابوا بعض وراحت سلوي تحضر الغدا ودخل خالد غير هدومه ورجع بعد الغدا سلوي
انتهزت الفرصة وادعت ان عندها صداع شديد ومحتاجة نوم ـ واهو انتم تونسوا
بعض ـ ودخلت غرفة النوم وأغلقت عليها الباب. وجلس خالد وأمامه حماته التي
تعمدت أن تترك الروب مفتوح لتترك لخالد فرصة أنه يشوف جسمها الجميل
المربرب. وراحت عيون خالد الجريئة تمسح تفاصيل جسمها جزءاً جزءاً حلمات
بزازها كانوا باينين واقفين تحت قميص النوم الشفاف وبزازها بيترجرجوا كل ما
تتحرك. وجزء كبير من فخادها البيضة الناعمة كان بيبان. ـ عامل ايه مع سلوي
يا خالد ـ ـ الحمد لله سلوي ماتتعيبشي لكن بصراحة مش عارف أقولك إيه ـ ـ
قول يا حبيبي أنا في مقام والدتك ـ ـ ماتقوليش كده يا ليلي إنتي زي ماتكوني
أخت سلوي وعشان كده اتعودت أندهلك باسمك ـ ـ المهم فيه أي شكوي من ناحية
سلوي ـ ـ انا محرج اتكلم لكن انتي عارفة ان الراجل مننا بيبقي عاوز حاجات
خصوصية من الست بتاعته ولومالقاهاش هايبص لبرة فاهماني؟ ـ ـ قصدك حاجات
السرير يعني بصراحة النيك ـ صدم خالد من صراحة التعبير ولكن ليلي أكملت ـ
لا مؤاخذة ، يعني ما هولازم نتكلم بصراحة ـ ـ مادام حنتكلم بصراحة فأنا بقي
مش مستريح مع سلوي وباحاول لحد دلوقتي إني أقاوم نفس عن ستات تانيين. سلوي
بتتصرف زي ماتكون لسة طفلة والواحد محتاج مرة ناضجة يلاعبها وتلاعبه أنا
حبيت أقولك كده عشان لو عملت حاجة برة تعذريني ولو اني باحب سلوي جدا جدا ـ
وبدأ خالد يتصنع الحزن وأنه يكاد يبكي ووضع رأسه بين كفيه واستجابت ليلي
فانتقلت لتجلس جواره ملزوقة فيه وحطت ايدها علي كتفه وضمته اليها. وأحس
خالد بأنفاس ليلي تلفحه. وشم رائحة جسمها المعطر ودفن رأسه في صدرها بين
ثدييها كطفل صغير واشتد احتضان ليلي له فوجد شفتيه علي حلمة بزها مباشرة
ولم يكن أمامه سوي أن يفتح فمه ليلتقط الحلمة من فوق قميص النوم ويبدأ في
الرضاعة وترتعش ليلي وتحاول أن تبعد بزها فتتحول رضاعة خالد إلي عضعضة
وتتأوه ليلي ـ لأ لأ لأ أي أي أي لأ ياخالد مايصحش سلوي تصحي ـ ساعتها عرف
خالد إن المسألة هاتكمل مادام كل الخوف إن سلوي تصحي وأبعد أسنانه عن
الحلمة الهايجة وهمس في أذن ليلي ـ غصب عني هاعمل إيه ياريت سلوي تكون زيك
في النعومة والطراوة ـ وامتدت يده تحسس علي طراوة وليونة بزاز ليلي ويرفع
رأسه ليجذب وجه ليلي إليه ويبدأ في مد لسانه ليدلك به شفايفها المكتنزة وهي
مغمضة عينيها. ياخد شفايفها في بقه ويمصهم ويرضعهم بحنية. يلاقي الشفايف
اتفتحت له فيدخل لسانه وتبتدي ليلي تسيح بين إيديه وتمص لسانه وفجأة تبعد
عنه ـ البنت البنت أنا سامعة حركة ـ ـ أرجوكي ماتسيبينيش مش هاقدر لازم
نتفق هانعمل إيه ـ ـ مش عارفة إنت الظاهر مجنون واللي انت عاوزه ده غلط
وعيب ـ ـ ماتخلينيش أعمل فضيحة وأقوم أركب عليكي وأنيكك دلوقتي ـ ـ طيب طيب
نتفاهم بعدين ـ ـ توعديني؟ ـ ـ حاضر ـ دخل خالد لينام بجوار سلوي كانت
رايحة في النوم وهو كمان كان دماغه مشغول بامها ليلي. نام علي ضهره ومد
ايده لقي زبره واقف ومشدود وسرح في اللي ممكن يصل بينه وبين ليلي ولقي زبره
بيرتعش وبيغرق لبن ـ ياه ده انا الظاهر رجعت مراهق تاني علي ايدين الولية
المنيوكة دي ـ عندما استيقظ لم يجد سلوي بجواره ولم يجد أحد بالمنزل ووجد
ورقة بخط سلوي بتقول له فيها إنها راحت توصل أمها لبيتها كاد يجن
وعندماعادت سلوي لم يتكلم في الموضوع ولبس بدلته ـ رايح فين بالليل كده ـ ـ
عندي ميعاد شغل كنت ناسيه ـ ـ بالسلامة…. دق الجرس وفتحت ليلي الباب لتجد
خالد أمامها ـ اتفضل ياخلوده أعمل لك شاي؟ ـ لم يرد وجلس صامتا ـ شوفي يا
ليلي لازم نتفاهم في الموضوع ده أنا عارف إن اللي حصل غلط لكن مافيش عندي
حل. الحل عندك انتي. يمكن يكون أبوسلوي مشبعك نيك لكن يرضيكي إني أسيب بنتك
ـ ـ إنت مش فاهم حاجة خالص يا خلوده أولا أبوسلوي شطب واتهد وسلم النمر من
سبع سنين ومن ساعتها لا أنا دقت راجل ولا راجل داقني وده مخلي علاقتنا زي
الزفت خناقات علي طول يعني أول بوسة بعد السنين دي كانت بوستك. لكن أنا
خايفة من الناس ومن سلوي ومن جوزي طبعا. أنا عمري ماعملت حاجة زي كده ـ ـ
لولا حبيبتي أنا مجنون صحيح لكن مش ممكن أتسببلك في أي فضيحة. انتي عارفة
كمان إني باحب سلوي وعمري ماخنتها ودي مشكلتي. يعني ممكن احنا الاثنين نسعد
بعض وفي نفس الوقت تبقي سلوي ميسوطة وعلاقتك مع ابوسلوي تهدي وتستقر ـ وبدا
الاقتناع علي ليلي واقترب منها خالد ليأخذها في حضنه فتتملص منه في ليونة
وتجري إلي أودة النوم حيث يلحق بها تتمرغ ليلي علي السرير أمام خالد وتعري
له فخادها . يجري عليها ويقلعها ملط. تفضل بالكيلوت. يمد إيده عليه عشان
يشده. تحط ايديها الاثنين عليه زي ماتكون بتمنعه ـ عاوز ايه يا قليل الأدب؟
ـ ـ عاوز أشوفه ، أشوف كسكوسك اللي باحلم بيه من زمان ـ ـ يا كداب بتحلم
بيه من زمان ولا كنت بتحلم بكس سلوي؟ ـ ـ وحياتك يا لولو من أولما جيت اخطب
سلوي وشفتك وانانفسي فيكي ـ ـ نفسك في ازاي يعني؟ ـ ـ نفس نفسي أشوف كسك
وبزازك ـ ـ بس؟ ـ ـ وطيازك اللي كانوا بيجننوني خصوصا لما كنتي توطي عشان
تقدمي القهوة للضيوف ـ ـ طيب ولما كنت باقدملك انت القهوة كنت بتبحلأ في
إيه؟ ولا انت فاكرني ماكنتش واخدة بالي ـ ـ كنت بابحلأ في بزازك لما توطي
ويبقوا حا ينزلو في الصينية. يعني انتي كمان كانت عينك مني يالولو ـ ـ بس
يا واد ياقليل الأدب ماانت عارف اني كنت وقتها ولحد دلوقتي محرومة من جنس
الرجالة وما كانشي أدامي إلا متعة النظر ـ ـ محرومة من جنس الرجالة يعني
إيه يالولو؟ ـ ـ يعني شرقانة. يعني محرومة من النيك ياروح لولو ـ ـ وكنتي
علي كده بتمتعي نظرك ازاي؟ ـ ـ بصراحة كنت لما أشوف راجل أتخيل شكل زبره
وافضل أتعولق أدامه لحد ما ألاحظ إن زبره وقف وكان بيحصل كتير إن الضيف
يقوم جري علي الحمام فأعرف إنه رايح يعمل العادة السرية. لكن عمري ما زودت
عن كده ـ واقترب منها أكثر ونام جنبها وأخدها في حضنه ـ ولما شفتيني برضه
فكرتي في شكل زبي؟ ـ ـ بصراحة أكتر شوية من كده. فكرت إن الزب ده هايخرق كس
سلوي بنتي والفكرة دي كانت بتهيجني أكتر. ومادام بنتكلم بصراحة فأنا لاحظت
كمان انك هجت علي مرة. فاكر؟ ـ ـ يابنت اللبوة إنتي خدتي بالك. يومها وطيتي
كذا مرة قدامي عشان تجيبي حاجة من علي الأرض, وشفت فلقتين طيازك باينين
وحسيت انك مش لابسة كيلوت صح؟ ـ ـ ماانت اتأكدت من كده ياخول لما قمت جري
ودخلت الحمام ولقيت كيلوتي هناك ـ ـ انتي كنتي سايباه قاصدة مش كده ـ ـ
ماعرفشي مش هاقولك . المهم انك بعد مامشيت لقيت الكيلوت غرقان لبن ـ ـ
وعرفتي إنه لبن زبري اللي هاج عليكي واني جبتهم علي مطرح كسك في الكيلوت ـ
ـ طبعا ياواد إمال حايكون لبن بزازك ـ ومدت يدها وقرصت بزه فانتهز الفرصة
وشد منها الكيلوت لتصبح أمامه عارية تماما غطت وجهها بايديها ـ مكسوفة يعني
عشان شفت كسك؟ ـ ـ لأ عشان انت لسه لابس هدومك ـ خلع ملابسه في لحظة
..رماها على السرير ..نامت على ظهرها رفع رجليها على كتفيه وأدخل زبه في
كسها ودفعه داخل كسها بقسوة فنمت منها صرخة قوية
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي دبحتني بس جميل جدا حبيبي …. زاد من سرعة
نيكه وقوة اندفاعه وأستمر يدخله ويخرجه ويدفعه بقسوة حتى وصل الى ذروة
نشوته وشعر أيضا بأن حماته ليلى وصلت للذروة هي أيضا وتلاقت حيواناته
المنوية وبويضاتها في رحمها وقالت .. .. خلودي حبيبي حليبك سخن أوي وكتير
.. كان نفسي فيه من زمان بأحبك أوي .. أجابها وكمان أنا بأحبك أوي حبيبتي ليلي




زب ذلك الجندى


رباب هى صاحبة القصة وهى زميلتى باحد المطارات العربية ويوجد بهذا المطار معسكر صغير للجنود رباب متزوجة و زوجها يعمل ضابط بالجيش وهو دائم الغياب عن المنزل ..رباب شابة جميلة صوتها ساحر و طيزها كبيرة شوى بشكل مثير قالت لى رباب اتذكر عندما كنا خارجين من العمل وكان هناك احد الجنود يخرج زبة من بنطلونة بجوار السور ليقضى حاجتة قلت نعم .قالت فى تلك اللحظة جسمى ولع ناار و ظللت اثناء طريقى للمنزل اتذكر منظر زب هذا الجندى . قالت عندما دخلت منزلى وكنت وحدى اذ ان زوجى بعملة لم يفارقنى زب ذلك الجندى و اردت ان امارس الجنس معة ولكن ما باليد حيلة ولكن خطرت لى فكرة رهيبة … قامت رباب وخلعت ملابسها وارتدت كيلوت اصفر صغير جدا لا يغطى من كسها شىء وارتدت فوقة رووب اسود شفاف يظهر بزازها وحلمتة السوداء المثيرة. واتصلت بمحل المكوجى ليأتى ويأخذ الملابس لكيها ..بعد دقائق معدودة وصل صبى المكوجى وهو شاب عمرة ما بين 20 و22 عاما (فى مثل عمر الجندى) .عندما دق الشاب الباب فتحت لة وهى على هيئتها بالرووب الشفاف وقالت لة ادخل ..فأعتذر الشاب بأدب الا انها اصرت ..فدخل الولد وهو يأكل جسمها بعينية كل جزء بها فخديها الملبن وصدرها المرمرى و ..حلمة صدرها الخطيرة .ظن الفتى بان رباب ستحضر لة المكوى ويذهب لحال سبيلة الا انة فوجىء بها تحضربدلة عسكرية لزوجها وتطلب منة ان يرتديها ..تردد الشاب ولكنة أذعن لها..نظرت رباب للفتى بشهوة مجنونة وتقدمت نحوة تقبلة ..خارت قوى الفتى وأخذ يبادلها القبل هو الاخر ..ثم اخذتة الى غرفة نومها جلست على سريرها وفتحت سوستة بنطلون الفتى واخذت تمص لة زبة بشهوة عالية وبصوت عاهرة متمكنة .ثم نامت على سريرها وفتحت فخذيها فظهر كسها كثيف الشعر كانها غابة فأخذ الفتى يلحس لها كسها و هى تتؤوة و تتلوى كأنها افعى وتخرج منها اصوات مثيرة ثم اخذ يعض لها شفر كسها وهى تصرخ وتصرخ وتطلب منة ان يدخل زبة بكسها وفعل الفتى .ادخل زبة بكسها ونام عليها واخذ يرضع بزازها ويعض حلمة صدرها السوداء المثيرة ..ظلا هكذا مدة حتى صرخت وقالت لة خلاص مش قدرة نزل اللبن نزل اللبن فهم الفتى ان يخرج زبة لينزل اللبن فقالت لة لا لا انزلة بكسى بكسى ففعل الفتى وقام الفتى وقامت هى وقالت لة انت جميل قوى .. تعالى بكرة انا مستنياك ..فرح الفتى ولبس ملابسة وخرج …ثم تذكر شىء مهم جدا وهو انة لم يأخذ الملابس لكيها … الف تحية

اللى ياماما انت جميلة جدا




اسمى نجوى متزوجة شابة جميلة 27 سنة واعمل اخصائية نفسية فى المركز الطبى وزوجى اسمه عادل يعمل فى احدى شركات البترول فى البحر الاحمر ولى ابن اسمه حسام يدرس فى الثانوى المهم نعيش فى الفيلا الخاصة بنا فى القاهرة وحسام إبنى له غرفة خاصة به

في الفترة الأخيرة لاحظت حاجة غريبة لما زوجى بينام معايا بحس إن فيه حد بيراقبنا وكنت حاسة إنه حسام المهم بحكم عملى أخصائية نفسية قلت أحاول أقرّب منه وأراقبه واعرف مشكلاته وفعلا فتحت غرفته وهو مش موجود لقيت صورتى وانا فى البحر فى أحد الكتب انا استغربت وقلت هراقبه لماييجي
المهم جه حسام واتغدينا كلنا وبعدين دخل غرفته وانا دقائق روحت اشوفه لقيته مطلع زبه وبيلعب بصورتى وانا وهموت مش مصدقة حجم زبه كبير ده اكبر من زب ابوه ولقيته نازل لعب فى زبه وانا بصراحة سخنت لان حسام شاب جميل وكمان زبه طلع حكايه ورجعت غرفتى بسرعة وانا هموت من منظر زبه وبفكر هعمل ايه
ولقيت نفسى بفكر فيه بيني وبينكم الواد حسام عسل ودايخة ومتوترة وكسى مولع المهم استنيت لما جوزي خرج وذهبت لغرفة حسام ابني وقولت له ازيك ياسمسم قاللى ازيك ياماما وجلست بجانبه وكنت لابسة روب مافيش تحته اى لبس وقعدت اتكلم مع إبنى حسام وقلت له حافظ على صحتك لقيته وجهه احمرّ وبقى خجلان وحاول يغير الموضوع وانا رحت قولت له انت شايل صورتي عندك ليه ؟
رد وهو مرتبك صورة اييه ياماما قولت له انت هتستهبل قلت له احكيللى ياسمسم انا امك ماتخفش قاللى بصراحة انا اتعرفت على فتاه واخدتنى معاها البيت ومارسنا الجنس انا قلت يالهوي وبعديين ؟
قاللي انا اتعودت على الجنس معاها بس هيا مسافره
وانا مولعة ورحت قولت له طيب صورتى ايه حكايتها قاللى ياماما انت جميلة جدا وبتخيل نفسى انام معاك عشان كده اخدت صورتك وانت لابسه المايوه وانا هموت من كلامه وروحت مقربه شويه وقلت له يعنى انت بتحبنى قاللى انت اجمل ست شفتها وانا سايحة على الاخر وقلت له طيب ياسمسم اييه اللى بيعجبك في جسمى قاللى بصراحة ياماما طيزك تهبل وبزازك ملبن وعليك شفايف يتمنى أي حد يمصهم
وانا خلاص سحت من كلامه ودايخة وقلت له نسيت أهم حاجة ياسمسم قاللي وهو وجهه احمر انا نفسى اشوف كسك
قلت له بص ياحسام نعمل اتفاق انك تبعد عن البنت دى وانا هاعملك كل حاجة انت عاوزها ضحك وقاللى كل حاجة كل حاجة قلت له وانا تحت أمرك وبحبك لانك إبنى ومش هتفضحنى لقيته قرب منى وقاللى عاوز ابوسك قلت له بس بسرعة عشان بابا زمانه جاى وراح ماسك شفايفى نازل مص ولحس فى لسانى بطريقة شهوانية وانا سيباه وهموت ورحت فى عالم تانى وراح نازل رضع فى بزازى وبيلحس بطنى وانا بتنهد وبقولك كفايه ابوك زمانه جاى كفايه ياسمسم ابوك هيسافر كمان يومين وهبقى اظبطك لقيته طلع زبه وقاللى مصيه قلت له ياسمسم خلص بقى هنتفضح ابوك على وصول راح شاددنى لتحت ومخلينى امص له زبه وانا مسكت زبه هاكله من حلاوته وحسام نازل فعص فى جسمى ولقيته راح منزل لبنه على بزازى وقعدت امسحهم وعدلت نفسى وخرجت بسرعة ودخلت المطبخ احضر الغداء .
ومفيش ثوانى وجوزى جه من الشغل ودخل يقلع هدومه ولقيت حسام دخل المطبخ وبيقوللي انت عسل يانوجة وانا ضحكت برّاحة وقلت له اصبر كلها يوميين وابوك مسافر وهخليك تنسى اسمك وجلسنا على السفرة وقعدنا نتغدى وحسام وانا بنبتسم لبعض ابتسامه خفيفة وخلصنا الغدى وطلعت مع جوزى وطلب منى انه ينيكنى وغيرت هدومى ونمنا ودخل زبه فى كسى وانا وانا بتخيل حسام انه هو اللى بينيكني ولقيته قاللى انه مسافر مامورية وهيسافر على شغله على طول وانا طبعاً فرحانه عشان البيت هيفضى ليا انا وابنى حسام .
وتانى يوم سافر وحسام كان فى المدرسة وانا لبست أجمل قميص نوم عندى وكليوت اسمر وحطيت برفان ولقيت الجرس بيرن وحسام دخل وقاللى وحشتيني وراح بايسنى في شفايفي وانا كمان نازله مص فى شفايفه ورحت فى عالم تاني ولقيت حسام نازل رضع فى بزازى وراح مطلع زبه وراح قاللى نفسى اشوف كسك رحت فتحه رجللى وجبت الكليوت على جنب لقيته بيقول يالهوي ده عسل ياماما كسك ده ملبن ونزل لحس ودخل لسانه جوه كسي وانا باصرخ اف اف اح اح مش قادرة ورحت همست له فى اذنه دخله ياسمسم بحبك راح جايب الكليوت على جنب وراح مدخل زبه انا قعدت اصرخ براحة هتموتنى وزب حسام داخل فى كسي بيقطعه داخل وطالع وزبه كبير ولقيت كسي بيزل عسل من كثره النيك وناكنى ساعة وقعد ينيك فى بزازى وناكني فى كسى من ورا وطيزى لازقة فى بطنه وانا باصرخ نزلهم ياحسام هموت راح منزل لبنه على كسى وطيزى ورحت لافه وماسكه زبه ارضع فيه ورحت ضرباه بضحك وقلت له مش براحة ياحسام دانت طلعت مصيبة فى النيك وقعدنا نضحك ونمنا فى حضن بعض وقعد ينيك فى كسي وطيزي وكل حته فى جسمي فى غياب أبوه وفى يوم لا أنساه أبداً أبوه قعد معانا شهر وانا وحسام مش عارفيين نختللى ببعض غير بالبوس والمسك فقط حسام طلب منى اخرج معاه فى السيارة واستاذنت من جوزى ولقيت حسام خدنى فى مكان بعيد فى الصحراء وانا كنت لابسه بنطلوب راح فاتح ليه السوسته وطلع زبه ونزل نيك فى كسى ساعة وانا نايمة جوه السيارة وراح منزلهم جوه كسي ويومها قعد يمص شفايفى ربع ساعة وكانت اجمل نيكة وفضل حسام ينيك كسى وطيزى وبزازى وبطنى وكل جسمى فى غياب ابوه لانى لااقدر استغنى عن زبه الجميل ..............


أرسلت إلى آخى كإمرأة غريبة


أنا سيدة عمرى 28 سنة متزوجة من ست سنوات ولم أرزق بأطفال وزوجي مسافر للخارج وكل سنتين يأخذ أجازة لمدة أسبوعين ثم يمضي لحال سبيله ولم أترك شقتي ... والدي متوفى وأمي عمرها46سنة ولي أخ يصغرني بعامين وأخت أصغر مني بخمسة أعوام...

ولكي أشغل وقتي في عدم وجود زوجي عملت صداقة مع أحد الشباب علي النت وكنت أمارس الجنس أنا وهو من خلال كاميرا النت من دون أن يعرف إسمي الحقيقي ولكن فقط يراني وأراه عريانان وألعب في كسي ويلعب في زوبره حتي تأتي شهوتنا وأكتفي بهذا لحرماني من ممارسة الجنس مع زوجي المسافر الغائب .. وكنت أجد أن الشات أفضل بكثير من ممارسة الجنس مع الرجال لأنه يريحني من حرماني فكان ذلك الشاب يريحنى كثيرا ومرت الأيام ووجدت نفسى اطلب منه ممارسة الجنس طبيعيا وليس من خلال الشات و جاء إلى منزلى وقضينا وقتا ممتعا وتوالت المقابلات بيننا...

وفي يوم وأنا أتصفح هاتفه المحمول وجدت صورا لفتاة صغيرة و إمرأة في عمر كبير عراة ويتمتعان بأجسام متفجرة من الأنوثة وهما نفسهما لهما فيديوهات علي هاتفه وهو يمارس معهما الجنس بتصوير مخفي من دون أن يشعران بمن يصورهما.. فسألته عنهما ولم يرد علي ولكن إحمر وجهه!! فأصريت أن أعرف .. فأخبرني من أنهما أخته ووالدته .. ولم أصدق ما قاله لي في البداية .. فى البداية لم أكن أتوقع شئ يسمى جنس المحارم نهائيا!! ولم يخطر يوم ببالى التفكير فيه .. فسألته فظل يحدثنى عن جنس المحارم فصعقت من ذلك الكلام لكنه اخبرني بأنه يعشقه و يمارسه مع أخته و أمه الأرملتان !!
وظل يقنعنى من أن جنس المحارم ممتع ولذيذ وله مذاق خاص لأنه خليط من الخوف والرهبة والمتعة .. فجنس المحارم علاقة جنسية كاملة بين شخصين تربطهما قرابة تمنع العلاقة الجنسية بينهما طبقا لمعايير ثقافية أو دينية و كانت شائعة بين الأسر الملكية القديمة كالفراعنة في مصر القديمة للحفاظ على نقاء الدم في السلالة الحاكمة.

والإنسان فطرياً يخترق الثقافة بهدف إشباع حاجياته وخصوصاً نزواته الجنسية . وكنا نسمعُ بقصة شاب وضع لشقيقته حبوباً مُنومةً في الشاي ومارس الجنس معها وهي نائمةٌ لا تدري وحين استيقظت شاهدت الفضيحة, ونسمع أيضاً عن رجل وضع حبوب المُنوم لابنته ومارس معها الجنس.. والكلام كثير جداً ولكن الملفت للانتباه هو أن هذا النوع من المحرمات يمارس بموافقة الطرفين أو أحياناً بموافقة عدة أطراف مثل الأب والأم الذين يوافقون على أن تمارس البنت الجنس مع أخيها أو أبيها,حين تتغلب الفطرة والسليقة على الثقافة والإيديولوجيات الدينية... وهذا النوع من القصص كنا نسمعه قبل الانترنت و بفضل الانترنت صرنا نسمع
بالقصص الحقيقية عن الجنس مع المحارم وأنه ينتج من خلال موافقة الطرفين وليس من خلال حبوب منومه وأغلب هذا الكلام غير صحيح و من خلال الإنترنت كتب الممارسون أنفسهم هذه القصص وأضافوا عليها من أخيلتهم, أو أن يتبين لأحد الشباب من أن أخته تمارس الجنس مع صاحبها على التلفون أو في أي مكان آخر فيهددها بأخبار الأب فتطلب منه السكوت مقابل أي شيء يطلبه ويتحول النقاش إلى ملامسات ومن ثم مداعبات وممارسات جنسية للأبد حتى بعد أن تتزوج من شاب يحبها وتحبه . وتبين اليوم أن الجنس مع المحارم تمارسه كل شعوب العالم

ومرت الأيام وأنا أفكر بجنس المحارم وخاصة بعد أن دخلت علي منتديات جنسية وشاهدت بها أفلام جنسية لمحارم أب مع إبنته وأخ مع أخته وإبن مع أمه وقرأت في قصص المحارم فشغل تفكيرى بالمحارم وحدثت نفسي ..لماذا مع الغريب الذي قد يصورني وليس مع أخي الذي سيكون ستر وغطاء لي!! ولكن كيف السبيل إلي أخي؟

و فتحت صفحة بإسم مستعار علي النت وأرسلت طلبات إضافة لكل من يحبون المحارم وأرسلت إلى آخى كإمرأة غريبة وتحدثت معه عن الجنس ولا يعلم أنى أخته وحركني حديثه كأنثي وذهلت من أنه يشتهي نيك أخته الكبري وأنه يتلصص عليها عندما تدخل للإستحمام أو قضاء حاجتها وطلبت منه صورا فأرسل لي صور لأمه وأختيه وهم عراة تماما وفعلا تأكدت من صورتي وأمي وأختي ونحن عرايا ! فكيف صورنا ؟ وهو من ذلك يشتهينا ويحلم بممارسة الجنس مع أي منا ولكن ركز علي أخته الكبري كون زوجها بعيد عنها بالخارج وأكيد محتاجة للجنس أكثر من أمها وأختها!!

فقررت أن أمارس معه الجنس بأى وسيلة فكيف أخبره وأستدرجه ؟ كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة... سافرنا إلي جدي أنا ووالدتي وأخي وأختي لقضاء أجازة عيد الأضحي ولضيق المكان نامت أمي وأختي علي سرير بحجرة ونمت وأخي علي سرير آخر بنفس الحجرة ولم توافق أمي أن ينام أخي بجانبها لأن نومه وحش قوي وبيتقلب كثيرا وهذا يقلقها وإختارت أن تنام أختي بجانبها لأن نومها كالنسمة ـ كتعبير والدتي ـ
وقالت لي إنتي نومك ثقيل ومش حاتحسي بغلاسته وضحكنا وكانت فرصتي الذهبية التي انتظرتها.. ولبست كعادتي قميص نوم قصير فوق الركبة وبدون ملابس داخلية ووجدت عين أخي تلتهمني ونمت علي السرير وأنا علي يقين بدنو قرب معركة جنسية كلها رغبة وشبق من الجانبين!! أطفأ أخي أنوار الحجرة وخلع ملابسه ولم يبق سوي بكلوته السليب وبعد مرور حوالي ساعة وغطت أمي وأختي في نوم عميق , إقترب مني وشلح عني قميصي حتي بدت له مؤخرتي عارية فتحسسها ثم قرب أصبعه من بين الفلقتين وحسس عليه ثم لعب في فتحة طيزي فإنتفض جسمي فإبتعد قليلا وضممت ركبتاي علي صدري ليظهر له كسي وإقترب مني مرة أخري وقبض علي شفرتي كسي بشبق وشهوة فتأوهت بصوت خافت ثم أدخل صباعه داخل كسي فشعوطني وأخرجت يده من كسي وقلت له بالراحة يا مجنون!ثم أعطيته وجهي فقبلني قبلة علي شفتي أفقدتني توازني وأدخل لسانه داخل فمي وعضعض في شفتي كمحروم وقمت ونزعت عنه كلوته ومسكت زوبره.. يا لهوي معرفتش أقفل قبضة يدي عليه إيه دا زوبر حمار!! ثم نمت علي ظهري ففتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأشهى مذاق وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد مضي بضعة دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد حان لامتطائي ومضاجعتي فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل واسع وأمسك بزوبره الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل الزوبر الكبير في فتحة كسي وملأ كسي بكامله فقبض عليه كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي يدفع زبه داخل كسي حتى بلغ رأسه مدخل رحمي... وأنا غير قادرة على إصدار أي صوت أو القيام بأية حركة خشية أيقاظ أمي وافتضاح أمرنا...وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهوة ورغبة كأنه كان ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر منذ سنوات... كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل زبه في كسي ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت لا أقرأ سوى الشهوة والشبق والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر زوبره كأنه يريد الإمساك والاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيك والمتعة...وهكذا ناكني أخي وأفرغ دفعات من المني الساخن في أعماق كس أخته وظل ينيكني تلك الليلة حتى الصباح...

وثاني يوم العيد ذهبنا لخالي وتناولنا غداءنا ومسك فينا للبيات عنده ولكن جدي إتصل به وطلب أمي فإعتذرت ولكنه أصر أن أبيت أنا وأخي ونذهب لجدي في الصباح ولم تكن معنا ملابس للنوم فلبست قميص لزوجة خالي ولبس أخي جلباب لخالي وبعد إنتهاء السهرة دخلنا للنوم في حجرة مستقلة ودخلنا الحجرة وحكيت لأخي مصادقته علي النت وأخبرني أنه أحس بأنه أنا من صادقته لذلك إقتحمني عند جدي بدون أي مقدمات..

وتعانقنا وتبادلنا القبلات وكان مميزا فى معاملته لى و أحسست كأنى أمارس الجنس للمرة الأولى بحياتي فقام آخى ونزع جميع ملابسه وقام إلى فنيمنى على ظهرى وبدا بالقبلات بالشفايف والخدود والرقبة والبطن وفى قبله تعلو أهاتى إلى أن وصل إلى مابين فخذى وقام بتنزيل كلوتي عنى ولم يكن كلوت بل قطعه من القماش صغيرة جدا
لا تستر ما تحتها والباقى عبارة عن خيط رفيع وعندما وصل إلى الشفرات لا اعلم ماذا حصل لى أحسست أنى فى عالم آخر وبدا بمص الشفرات بقوة حتي نزل منى عسلي وقام عنى ثم امسك زوبره ووضعه أمام فمي فمصصت له بشراهة ثم نمت على ظهرى وقمت برفع ارجلى وقام بإدخال زوبره داخل كسى وعلت منى الصرخات والتاوهات اااااااااه اووووووف وكلما علت آهاتى ذاد فى الإدخال لقد اتعبنى جدا وأحسست بنار فى كسى لم أشعر به من قبل أبدا ثم قام وتركنى أمص له مرة أخرى ثم فرنساوي و ادخل زوبره وبدا ينيكنى بشدة وارتفع صوتى عاليا كمان ااااااااخ اوووووف اااااااه وفجأة سحب زوبره وألقى بي على ظهرى وأدخل زوبره بين بزازي وأخذ يتحرك حتي أفرغ منيه لآخر قطرة واسترحنا قليلا .. ثم مسحنا عنا لبننا وقلت له فين حق كسي من لبنك ..ونيمته علي طهره وطلعت فوقه فمه علي كسي وفمي في زوبره حتي إنتصب وشد وإعتدلت وقلت له لازم أنيكك وأعطيته وجهي وأدخلت زوبره في كسي .. وبدأت أحس ببيضاته تخبط في شفرات كسي وتحدث صوتا أعشق سماعه وأخذت أنحرك علي زوبره وأنا جالسة عليه يمينا ويسارا وللأمام والخلف ثم جاءت شهوتي ورعشتي وتأوها آه آه ثم قمت من عليه دون أن ينزل في لبنه ونمت بجانبه قال لي إنت شبعتي ونزلت لبنك وأنا لسة قلت له إنت عاوز إيه دا إتهريت منك دا أنا ماتعملش فيا كدة ليلة دخلتي دا إنت شهواني قوي يخرب بيت أمك فضحك وقال مشتاق لكسك يرويني..ركب فوقي و رفع رجلي اليمنى بيده ووضع راس زوبره على بظري وامسكه بيده بحركة دائرية ثم عامودية أفقدتني صوابي فبدأت دموعي تنهمر من عيني وأرجوه أن يدخله للداخل ..شعرت بان كسي ينزف نهرا من العسل الشهي أخذه على راس زوبره وفرش كسي بمائي العذب وهو ما زال يتلذذ بتعذيبي ولم يدخل زبه جوف كسي بعد.. حتى أمسكت زبه بيدي ووضعته في باب كسي ووضعت رجلي خلف ظهره ودفعت نفسي كما ضغطت برجلي على ظهره في توقيت واحد فاندفع زبه في كسي كالصاروخ الموجه .. بدأ بنيكي بحركة بطيئة ثم يسرع أحيانا ويبطيء مرة أخرى ..ثم قلبني على بطني واخذ موقعه خلف طيزي التي كان قد أشبعها بعبصة وتفريشا بزبه ولسانه قبل ذلك ..فرش كسي قليلا ثم دفع زبه في كسي من الخلف بالوضع الفرنسي وأنا أهذي وأقول ...ياااااااه على زبك وحلاوته .....احححححح نيكني نيكني بزبك الحلو أنا شرموطتك إنت وبس..إنت حبيب كسي أح احوه ياه ما أحلي زبك ...ولم أنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي اخترق كسي جيئة وذهابا حتى ارتعشت رعشة أوقعته منها على السرير .. إلا انه لحقني فورا وبقي زبه يدكني حتى شعرت بقرب انفجار بركان من زبه المتوتر المتعطش للارتواء من كسي فقال لي اجبهم فين فقت ما أنا قلت لك كسي عطشان ارويه بموت بزبك فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبه المتوسعة وكأنه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر أغرقت كسي باللبن وبدت يلهث و أصبحت في حالة شبه الغيبوبة فقد أتت شهوتي أكثر من مرة على في هذه النيكة الرائعة وارتميت كما أنا على بطني بلا حراك وهو اخذ موقعه بجانبي وهو يلهث والعرق يتصبب من كل أنحاء جسمه .......دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذا الوضع وأنا مغمضة عيني سارحة في ما حصل ولا ادري اهو حلم أم حقيقة
وبدأت أعبث بزبه بيدي وبيدي الأخري على صدره أتحسسه بنعومة ورومانسية وفتح عينه ووجدته ينظر إلي بعين الرضي وهي يقول إنت مش طبيعية أنا عمري ما نكت كده ....فقلت له أنت راجل بحق يا بختها اللي حاتتجوزك
فرد علي وقال لي أنا شخصيا اعتبر إن متعتي هي في أن اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها وإشباع شهوتها أكون أنا مسرورا ومنسجما ومنتشيا وإشباع شهوتي لا يكون إلا بذلك .. فقلت يعني إذا كنت لسة ما شبعتش إنت بتكون مش مبسوط ..قال لي: أكيد ..فقلت وأنا شايفة إن زبك الشقي ده ما شبع مني كمان وأنا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوط خالص .قال لي إتكلمي عن كسك ومالكيش دعوة بزبي فقات ومين قال لك انه زبك بتاعك إنت بس ... وبدأت معه رحلة تقبيل ومص من جانبه تناولت احد نهدي وعصره بيده بقوة وقال دول لسة ما خذوش اللي عاوزينه طب هاتيهم هفرتكهم بين صوابعي وأسناني . وهجم بفمه على نهدي اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين اسنانه وشفتي السفلى وبين اسنانه ولسانه ثم انتقل إلى النهد الثاني ثم استمر بالنزول حتى كسي الذي ما زال به بواقي عسلي وحليب زبه فأخذه بفمه ثم أخذ وضع 69 حتى شعرت بأن قواي بدأت تخور من كثرة المص لزبه الذي أصبح رأسه منتفخا بشكل واضح حيث أن قطره أصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملني وأجلسني عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت أن أمسكت به ووضعت رأسه المنتفخ على فتحة كسي ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل إلى رحمي وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكأنني أريد أن لا يترك ملليمترا واحدا من زبه إلا وأستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسي المنفتحين حوله بمنظر يكاد أن يأخذ عقلي وكنت دائمة النظر إلى هذا المنظر هيب لدخول زبه وخروجه من كسي بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به ويشعر به من اللذة اللامحدودة . استمر هذا الوضع لأكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بأنه يجب التغيير وبحركة سريعة منه ارتمي خلفي وأمسك زبه بعد أن رفع رجلي بيده ووجهه باتجاه فتحة كسي واولجه بسرعة وعنف صحت بعدها من النشوة الممزوجة بالألم . و بدأ بالرهز خلفه و في كل مرة يضربني بكف يده على طيزي الرجراجة فأصيح وأتأوه وأت وح وح بشكل هستيري . كان يعلم انه بعد النيك السابق هذه الليلة فلابد أن تكون هذه النيكة أطول قليلا فطلب مني أن أنهض وآخذ وضع السجود ثم بدأ رحلته بمداعبة طيزي وبدأ معها باللحس ونيكها بلسانه وبدأت أستجيب له بشكل جيد ثم قلت له طيزي مفتوحة فقال أنا بأسمع بان نيك الطيز لذيذ بس عمري ما جربته ممكن نجربه ؟ فقلت لها أكيد علي فكرة أنا معايا كريم في شنطتي وقام عني وفتح شنطتي وتناول علبة الكريم منها ثم مسح علي رأس زوبره وجسم قضيبه المنتصب وتوجه لفتحة طيزي وغمسها بالكريم وغلوَص صباعه بالكريم وأدخله في طيزي بسهولة ووجهه إلى فتحتي وبدأ بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبه الهائج ...وبدأ ينيكني بسرعة وعنف افقدني صوابي وجنني زبه و أخذت أوح وح وأزوم وأشخر بشكل أثاره جدا حيث أسرع وأصبح أكثر عنفا معي وبدأ يضربني بقسوة على طيزي ويزمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة ..و سالت شهوتي ثلاث أو أربع مرات و شعرت بقرب قذف حليبه فقلت هاتهم على بزازي فقلبني فورا على ظهري وزبه يقذف بحليبه كنافورة أغرقت صدري وطالت وجهي وشفتي . وبدأت بتحريك لساني لتطول بعضا من حليبه المسكوب على أطراف شفتي ......

ماهي الانثى ؟


يقولون ... كل أنثى امرأة ... لكن ليس كل امرأة أنثى
هذه حقيقة منطقيه لا جدال فيها
و الأنثى هي امرأة بلا مقاييس فهي ليست ملكة جمال !!
فملكة جمال العالم قد تكون أجمل و أكمل جسم في العالم
لكنها ليست أنثى فالمواصفات العالمية للجمال تتم بالسنتمتر
و البوصة و الكيلوغرام و هذا كلّه يصلح لبناء منزل أو
صنع سيارة و لكنه لا يصلح لصناعة أنثى ..
الأنثى لا تُصنع ..
لا ملابس و لا مبتكرات ولا حتى
عطر يجعل من امرأة ما أنثى ... إن الأنوثه موهبة
أو سر ... يولد مع امرأة ما فيجعلها كالمغناطيس تشد إليها الرجال
تماماً مثل
ملكة النحل
عندما تطير
وتطلق عطرها الأنثوي ..
فيتسابق إليها ذكور النحل و يطيرون خلفها حتى يسقطون
صرعى التعب و لا يحصل عليها إلا واحد منهم و حتى هذا الواحد
يموت بعد أن يصل إليها
و كلمة أنثى
مثل كلمة شخصيه ..
كلمه واحده مركبه من الجمال و الجاذبية و السحر
و الغموض و القوة و أحيانا الضعف أو بعبارة أخرى
الضعف القوي ..
فالأنثى قد تكون فتاة ما ،، في مكان ما ،،
وهبها الله ذلك السحر الخفي الذي يفرق بين المرأة و الأنثى !!!
إن الأنثى لها ذلك الحضور القوي للمثل الكبير و للنجمة اللامعة ..
إنه يشبه أيضا الفارق بين الورد الطبيعي و الصناعي ..
كلاهما ورد و لكن للأول عبير واضح و للآخر صمت الرائحة إذا
صح التعبير ...

الأنـــوثـــة .... !!!!
هي شيء في امرأة ما يجعلها مميزة و يجعلها ملكة عالمها
وأحيانا مأساة و كارثة و مصيبة راح ضحيتها رجل
كان يبحث عن أنثى ...