الخميس، 27 نوفمبر 2014

فوائد ممارسة الجنس


الفرق الأساسي بين الرجل والمرأة في العلاقة أن الرجل يعطي الحب ليحصل على الجنس ، بينما المرأة تعطي الجنس لتحصل على الحب !!!!!!!!!!



وهذا هو سبب معاناة الكثير من النساء
ومع ذلك إذا كانت العلاقات الزوجية بين الرجل وزوجته حسنة فإن الجنس يعطي فوائد عظيمة قد يجهلها الكثيرون أقولها لكم باختصار وهي :-
1 / الجنس علاج للأرق ليلا فالجماع أحسن قرص منوم .
2 / الجنس يهدأ القلق و يخفف الإحباط .
3 / النشوة الجنسية أحسن علاج للاكتئاب النفسي وأفضل وسيلة للاستمتاع بالحياة .
4 / الجنس يخفف إضطرابات الحيض ويخفف آلام وعسر الطمث ( طبعا يكون في وقت طهر الزوجة ولكن أثره يبقى ) .
5 / الجنس المنتظم يساعد على تألق البشرة ونضارتها .
6 / يمنع تساقط الشعر وتقصفه .
7 / الجماع المنتظم ينظم الدورة الشهرية ويفرز هرمون البرومسترون الذي يزيد من خصوبة الزوجة العاقر .
8 / يخفف الألم العضلي لأنه يؤدي للاسترخاء العضلي العميق .
9 / الأورجازم أحسن علاج لآلم الظهر والسبب أن ممارسة الجنس تتسبب في إفراز هرمون الأندرفين القاتل للألم أفضل من الأسبرين .
10 / ممارسة الجنس أحسن من ممارسة الرياضة أو الرجيم فهي تساعد على تنشيط الدورة الدموية وتقوية العضلات .
11 / النشاط الجنسي يعزز وظائف جهاز المناعة مما يساعد على سرعة الشفاء من الأنفلونزة والنزلة البردية .
12 / يخفف معظم العلل السيكوسوماتية من الحموضة وعسر الهضم والتوتر والوساوس .
13 / يقوي الجهاز العضلي فهو يقي من هشاشة العظام في النساء بعد سن اليأس لأنه يساعد على إفراز هرمون الأستروجين .

14 / يؤخر الشيخوخة الشكلية لدى النساء بعد سن الأربعين .
15 / يساعد الجسم على إفراز هرمونات ومواد كيماوية مما يعزز خلايا T -cell المقاومة لسرطان الثدي والرحم .
16 / يخفف الأمراض الناتجة من التوتر كآلام الصداع والشقيقة وعسر الهضم وقرحة المعدة وآلام العنق ومشاكل الخصوبة وأمراض القلب لأنه يساعد على الاسترخاء العضلي والعصبي .
17 / الجنس يقوي التفكير الإبداعي فممارسة الجنس تحسر الهوة بين المخ الأيمن والأيسر مما يقوي ملكة التفكير الإبداعي .


الحب كما يجب ان يكون
الحـــب والحياة
لا تحزن


قصه كفاح مع النكاح




اول قصه(قصه كفاح مع النكاحالجزء الاول)
نا اسمى ريم .. كل من يرانى يعطينى سن أكبر من سنى بكثير .. تكونت نهودى وتضخمت بشكل ملفت كانت بحجم البرتقاله الكبيره .. كنت من حيث الطول أطول أصحابى ومن هم فى مثل سنى .. كنت أخجل من نهداى فى اول الامر عندما تتعلق بهم عيون الرجال والشباب..ولكن بدأت أشعر بسعاده عندما كان بعض الرجال يتعمدوا تلمسهم .. وبعضهم يتجرأ ويعتصرهم فى زحام .. كنت أشعر بسعاده من أنجذاب وهياج الرجال عندما تقع عيونهم على جسدى .. وقد قمت باستغلا ل هذه الانوثه الطاغيه فى تحقيق بعض المكاسب الماديه والمعنويه لمن وقع فى شراكى منهم .. وسأسرد عليكم القصه كامله ...... بدأت أقلع عريانه وأشوف جسمى وبزازى فى المرايه .. فعلا .. كنت مثيره .. لدرجه انى كنت أمارس العاده السريه على نفسى .. وبدأت اشجع اللى عاوز يغازلنى .. او يحسس على .. وكانت البدايه مع عمو يوسف كما كنت أناديه .. فى ظهيره يوم من الايام .. أعطتنى أمى فلوس .. وطلبت منى اروح عند عمو يوسف لشراء بقاله وتموين الشهر .. كانت من طبيعتى أننى البس هدوم أطفال كما كانت أمى ترانى ما زلت طفله..كنت لابسه بنطلون استرتش ماسك على فخادى بشكل جامد اوى لدرجه أن شق كسى كان ظاهر جدا جدا .. وتى شيرت محرود على صدرى وضيق لدرجه ان بزازى بتطل منه مع كل حركه منى .. المهم .. وصلت عند عمو يوسف وبعد السلامات والسؤال عن بابا وماما .حسيت بأن أيده ماسكه أيدى جامد أوى وعينه بتاكلنى أكل .. شعرت بأنه هايج على قوى وحسيت بجسمه كله بيترعش المسكين .. ووشه أحمر .. وصدره طالع نازل كأنه طالع سلم عالى .. حسيت بأنوثتى .. وبدأت أتمايع عليه .. بالكلام مره وبالحركات بجسمى مره لغايه ما حسيت بأن أيده بتعصر كفى بالجامد صرخت بميوعه أى أى أيدى ياعمو .. أنتبه المسكين .. وترك أيدى .. وهو يرتعش من الشهوه ..حاول أنه يدارى حاله , قال لى بصوت متقطع يخرج منه بصعوبه .. طلباتك ياست البنات .. مديت ايدى بكشف المشتريات .. بص فيه وهو بيقولى .. على عينى .. بس لازم تسعدينى علشان دى حاجات كثيره .. عرفت ان مش قادر يقوم من مكانه المسكين .. بدء يشاور لى على مكان الاصناف اللى مطلوبه .. فكنت أنحنى لآحضارها .. مره تكون طيازى ناحيته .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها .. .. .. .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها ثم نزل بظهر كفه ماسحا خدى وهو يقول .. أنت حلوه قوى .. حاولت أن أمسك بكفه بين خدى وكتفى .. فقد استمتعت بملمسته .. فعرف منى أنى مستمتعه .. فنزل بيده حتى وجدت اصبعه مندسا بين بزازى .. ثم اخرجه ليمصه وهو يقول .. عسل .. شعرت بكسى ينقبض ويرتعش و يسيل منه ماء بلل بنطلونى .. وبدأ أتمايل .. لدرجه أنه بدء يرتعش .. وبحركه شهوانيه أمسك بزى اليمين وعصره .. صرخت بهياج أى أى مش كده ياعمو .. ايدك جامده..فعرف أنى لبوه مش ممانعه .. فأمسكنى من أيدى وشدنى داخل المحل وأنا أتصنع الممانعه .. لغايه ما سند ضهرى بضهر الثلاجه فى مكان مستخبى ومال عليا يبوسنى فى وشى كله خدودى وشفايفى .. وهو يرتعش المسكين .. وأيده تفرك بزازى وهو بيقول كلام مش مفهوم كأنه محموم.. مد أيده طلع بزازى وهو بيقول ياخرابى ياخرابى .. بزازك تجنن .. بأموت فيهم .. وبدء يبوسهم ويمص حلماتهم بشهوه وشده .. بقيت مش قادره أقف على رجليا من الهيجان .. لما حس بأنى مش قادره أقف .. دفس رجله بين فخادى علشان يرفعنى وركبته ملامسه الحيطه وأنا راكبه على فخده بكسى كأنه حصان .. وبدأت أمسح كسى فى فخاده .. لما كنت حا أموت من الهيجان .. وبعدين حسيت بأنه بياخد أيدى ومسكنى حاجه سخنه ناشفه بتتنفض .. وهو بيقول أمسكى .. ضغطت على زبه بقوه .. وبدأت أحرك أيدى عليه بنعومه .. وأنا مستمتعه وهو بيتأوه .. شعرنا بزبون دخل المحل .. توقفنا عن الحركه .. فضل الزبون ينادى على عمو يوسف .. وبعدين شعر بأنه مش موجود فخرج ... بدأت أكمل تدليك زب عمو يوسف وهو هارى بزازى مص وعض وشفايفى بوس و مص .. وبدأت رجليه ترتخى من تحتى .. فكنت أتزحلق على الحيطه نازله لغايه ما قعدت على الارض .. وفجأه لقيت زبه بينتفض بعنف وهو بيدفع ميه سخنه على وشى وصدرى وبزازى .. وعم يوسف بيترعش كأنه ماسك سلك كهربه .. غرق هدومى بميه ريحتها حلوه وطعمها مالح لذيذ ... بدء يرجع زبه مكانه جوه البنطلون ويعدل هدومه ويخرج من وراء الثلاجه .. بعد شويه قمت من مكانى ومسحت نفسى بقماشه كانت ورا الباب .. وعدلت هدومى وخرجت .. مسكت كيس المشتريات وأنا بأتمايص .. عمويوسف مش حا تحاسبنى على الحاجات دى .. شاور لى بأيده كأنه أتخرس من التعب او المتعه .. وقال لى بعدين بعدين .. أخذت البقاله وخرجت..وبدء مشوار الجنس معاي




قصه كفاح مع النكاح الجزء الثانى
كنت مستمتعه جدا بعمو يوسف وهو كما ن كان بيتجنن لما اتأخر عليه يوم .. تقريبا كل يوم كنت عرفت المكان للى بيحب يلعب فيا فيه .. كنت أدخل ورا الثلاجه وأستناه .. وهو يتأكد أن المكان امان .. وفى اوقات كان يقفل المحل بالباب الزجاج كأنه فى مشوار .. ويدخل عندى يقطعنى بوس وتفريش وأنا أقطع زبه عصر وتدليك .. كان بيموت فى بزازى .. وكنت بأتجنن من مصه حلماتى .. كنت بأجيب شهوتى مرتين ثلاثه .. قبل هو ما يجيب لبنه السخن على بطنى وساعات فى كفى وساعات على بزازى .. وفى كل مره أخرج من عنده بكيس محمل مشتريات مجانا .. لدرجه أنى كنت بأديها هدايا لجارتى أبله فاديه .. وهى ممرضه فى مستشفى بلدنا .. وهى كانت بتعتنى بماما وهى فى المستشفى لآنها كانت دايما محجوزه لمرضها المزمن .. وكانت أوقات كثيره بتبات معايا لما تكون ماما محجوزه بالمستشفى .. كانت شقتهم قصاد شقتنا .. وهى ساكنه مع مامتها واختها فريده .. بعد ما أتطلقت من حوالى سنتين .. وهى كانت بتحبنى جدا .. كانت بتبوسنى وتخضنى وهى بتقولى عاوزه أتجوزك .. كنت بأضحك من كلامها .. وأعتبره هزار .. لكنها كانت على فكره مش بتهزر .. عرفت كده بعدين .. لما حا أحكيلكم .. عموما كانت بتبات معايا علشان ما تسبنيش لوحدى لما بابا يكون بايت فى الشغل لآنه كان بيشتغل جناينى وحارس لقصر راجل غنى وصاحب شركات .. وكان بابا بيبات فى القصر . فى الاوقات اللى البيه بيكون بايت هناك وباقى الايام بيكون البيه مسافر او بايت فى مكان تانى فييجى بابا يبات معانا .. فى يوم كان بابا بايت فى الشغل .. باتت معايا أبله فاديه .. وكنت بدات أحس بغليان فى جسمى بعد كل مره ما باكون مع عمويوسف . على فكره أبله فاديه كانت حاسه بأنه فيه حد بيلعب فى جسمى .. أحساس ستات .. المهم .. دخلت ابله فاديه الشقه معايا وهى ماسكه أيدى .. وبتسألنى عاوزه تتعشى .. قلت لها ياريت أنا حا أموت من الجوع .. بدأت تعمل لى سندوتشات من الكيس اللى كان معاها وبعدين قالت لى أنا داخله الحمام أخد دش وبعدين ننام .. كان ألاكل محشور فى بقى .. هزيت راسى يعنى اتفضلى .. وأنا مشغوله فى الاكل .. شويه وخلصت على السندوتشات ودخلت الحمام أغسل ايدى .. كان باب الحمام موارب .. وكانت ابله فاديه واقفه بتمسح جسمها بعد الحمام وكانت عريانه خالص .. وعلى فكره جسمها جميل .. بزازها مدوره وكبيره .. لكن مش كبر بزازى.. وبطنها مليان شويه لكن جميل وبيلمع وكسها عليه شعر أسود ناعم خفيف .. كنت بابص لجسمها .. لقيتها وهى بتضربنى على بزازى بحنيه وهى بتقولى .. عاجبك جسمى ياطعم أنت .. ورميت الفوطه وبقيت عريانه ومسكت أيدى باستهم وحطتهم على بزازها وهى بتقولى أمسكى بزازى كده .. مسكت بزازها وعصرتهم جامد زى عمويوسف ما بيعمل فى بزازى .. أترعشت ومسكت بزازى هى كمان وعصرتهم وقرصت حلماتى وهى بتقولى أح أيدك تجنن .. ما تتجوزينى بقى ... ضحكت وأنا بأقول .. هوه أنا راجل.. هوه. فيه ستات بتتجوز ستات زيها لا ياستى أنا بأحب أتجوز راجل .. شكل الرجاله حلو يجنن .. قالت طيب على راحتك .. لكن أنا بحبك ..ومش بأحب الرجاله .. علشان كده جوزى طلقنى .. كنت مش باطيقه ولا جنس الرجاله كلهم .. لكن البنات الحلوين اللى زيك بأموت فيهم .. ومسكت أيدى وخرجنا من الحمام وهى عريانه .. ووصلنا لآوضه النوم وهى بتقولى .. وشفايفها بتترعش .. عاوزه أشوفك عريانه .. كانت بتترعش زى عمو يوسف .. ماأستنتش جواب وبدأت تقلعنى هدومى .. وأنا مستسلمه لها مش عارف ليه .. كنت حاسه بهيجان من منظرها .. لقيت نفسى عريانه خالص وهى سحبانى من ايدى وبتقعدنى على السرير .. لم أعترض .. كان صدرها طالع نازل وبتتنفس بصوت عالى .. ولما قربت من رقبتى كان نفسها سخن نار .. قعدت تمسح خدودى بضهر أيدها لغايه ما لقيتها هجمت على شفايفى بشفايفها واترمت على بجسمها .. خلتنى أترميت على ضهرى على السرير وركبت فوقى وحشرت فخدها بين فخادى .. وبقت تفرك ركبتها فى كسى جامد جامد .. وشفايفها بتقطع شفايفى .. وايدها اليمين مسكت بزى تفركه وتعصره وتقرص حلماتى لغايه ما روحت فى دنيا تانيه .. شويه وحسيت بيها فاتحه فخادى على أخرهم ودافسه وشها على كسى بتعض فيه بسنانها بالراحه وبنعومه وبتبوسه .. شفايفها كانت نار نار .. وكمان مدت أيديها مسكت حلماتى بصوابعها تفركهم بالجامد.. بدأت أترعش و كسي يتنفض وهو بينزل ميه شهوتى .. الا وأحس بلسان أبله فاديه بيخبط فى شفرات كسى بيلحس الميه اللى نازله وهى بتزوم وتتنهد .. لغايه ما حست بأن مش قادره أتحرك كأنى مغمى على .. قامت نامت جنبى على السرير وهى بتخضنى وبتقولى بأحبك وبأموت فى جسمك ..بزازك وكسك .. يامراتى ياحبيتى .. كنت مش قادره أرد عليها .. كنت حاسه بلذه جامده قوى .. وعاوزاها تعمل كده تانى .. الظاهر أننا نمنا وأحنا على الحاله دى .. بعد شويه بدأت أصحى .. وأتحرك من جنبها .. حست هى بيا منعتنى من أن اأقوم وهى بتقولى حبيبى رايح فين ؟ قلت لها رايحه الحمام .. قالت لى أستنى جايه معاكى.. وقفنا نتسند على بعض من التعب لغايه الحمام .. المهم عملت ببيه وغسلت كسى وابله فاديه بتساعدنى فى غسيله وهى بتقولى .. أغسليه حلو علشان أمصه .. صرخت فيها بلبونه .. حرام عليكى .. حا تمصيه تانى .. حا تموتينى .. قالت لى طيب سيبيه يريح شويه وتعالى مصيلى كسى أنت ..
أمسكت أبله فاديه بايدى وهى ترتمى على السرير فى ميوعه وشهوه فنامت على ظهرها وفتحت فخذيها وهى تشير الى بصابعها .. بمعنى أقتربى .. وهى تقول يلا ورينى المص واللحس عاوزا كى تموتينى.. أقتربت من وسط فخذها شوفت كسها عن قرب كان منتفخا مبللا ويلمع ولونه كالدم .. لمسته باصبعى أكتشفه .. تأوهت فاديه وهى تضم فخذيها على يدى .. كنت فى الحقيقه اشعر بقرف من مصه اولحسه .. ولكن مع أقترابى منه شممت منه رائحه عطريه جميله شجعتنى ان اقترب منه وأشمه .. كانت تتأوه من كل حركه أقوم بها فكانت هايجه جدا .. قالت لى تستعطفنى يلا ياريم أرجوكى .. دخلى صوابعك جوايا .. تشجعت من كلماتها وبدات أدس أصبعى متردده فى كسها .. فكانت تتنهد وتتأوه مشجعه ومستمتعه .. تشجعت أكثر ودخلت اصبعين وثلاثه .. فجلست وهى تمسك بيدى وتعصرهم فى كسها وهى تقول جامد جامد .. قطعيه ... فقمت بقرص شفراتها باصابعى بقوه .. فأنزلقت شفرتها من بين اصابعى .. وصرخت فاديه وهى ترتفع عن السرير وتسقط بظهرها وهى ترتعش وتنتفض وتتراقص وتهمهم بكلمات غير مفهومه ... فبدأت أمسح كسها بباطن يدى بقوه كأننى أمسح زجاج فكانت تتمايل وتضم افخاذها على يدى وترتعش وترجونى .. ايوه ياريم ياحبى كمان كمان .. أيدك حلوه .. دخلى صوابعى جوه جوه خالص .. الحسيلى بلسانك .. أقتربت بفمى فى تردد .. رائحه كسها عطره .. بدأت الحس كسها كقط يمسح شعره وينظفه .. وهى ترتفع وتنخفض وتتمايل وتصرخ وتتأوه .. وبدء كسها يدفق سائل لزج غزير .. مسحته بيدى أوزعه على كسها لتبرد حرارته.. كان يجف بسرعه من لهيب كسها .. وهى تزرف غيره.. وهى تتشنج حتى أنها مالت لتنام على وجهها من المتعه كاشفه عن طيازها الجميله كقبتان مستديرتان .. مدت يدها ووسعت فلقتاها وهى تقول .. دخلى صباعك فى خرم طيزى بالراحه .. حبه .. حبه .. لامست فتحه طيزها الساخنه وبدأت أحاول أدخال عقله أصبعى .. وجدت صعوبه فى اول الامر .. وبعدين بدء خرمها يوسع حتى أختفت عقلتين .. قمت بتحريك اصبعى بالراحه وهى تتأوه وتتراقص .. وهى تقول بحبك يامراتى بحبك ياريم بموت فيكى .. كمان كمان .. وكسها يدفق شلال من سائلها اللزج ... أنتفضت واقفه وهى تترنح وامسكت يدى ودفعتنى على السرير فنمت على ظهرى فمالت تنام فوقى بالعكس .. فأصبحت راسى بين فخذيها وراسها بين فخذاى وقالت وهى ترتمى فوقى .. أعمليلى زى ما حا تحسى أنى بأعملك .. كانت تمسح على كسى وهى تمصه وتبوسه وتلحسه .. فكنت أعمل فيها كما تعمل فى كسى .. حتى أصبح السرير يهتز كأن *** يقفز فوقه .. وهى تتأوه وانا مثلها .. ووجهى مبلل من سائلها .. وأشعر بكسى يذوب ويدفق ماء ساخنا على فمها وهى تمصه كانها تمص فى كوب عصير .. شعرت بأننى سيغمى على من المتعه .. وهدأت حركتى .. وشعرت بحركتها تهمد .. ونمنا .. وجسدينا يرتجفان من النشوه كأننا نرتعش من البرد
فضلت أنا وعمو يوسف وابله فاديه لمده تقريبا سنه ونص وأنا اروح عند عم يوسف تقريبا يوميا وهو يبوسنى ويفرشنى ويمص بزازى وحلماتى .. وأنا أدلك له زبه المنفوخ لغايه لما يجيب لبنه ويستريح .. كان بقى مدمن ريم .. كنت ساعات أتقل عليه , ألقاه زى المجنون .. داخل خارج من المحل يبص عليا .. زى المجنون .. ولما تقع عينيه عليا يبقى كأنه وجد كنز ..ينسى الدنيا لما بأروح عنده وأدخل محله ..كنت مبسوطه بلهفته وهيجانه .. وأنه ملكى أنا ... أما أبله فاديه فكانت حكايتها حكايه .. بعد فتره من ممارستها معايا .. لقيتها جايه وهى بتتكلم جد جدا .. وماسكه خاتم فى علبه .. وبتقولى ..البسى شبكتك .. ولبستنى الخاتم فى صباعى وهى بتبوسنى على شفايفى .. وهى سعيده وقالت لى مبروك يا مراتى .. بس فاضل الدبل .. وأخذتنى المستشفى معاها .. ودخلنا على دكتوره شابه فى مكتبها وهى بتقدمنى ليها بصوت واطى ..دكتوره هبه .. أقدملك ريم مراتى .. أبتسمت الدكتوره ..كأنها عارفه كل حاجه عنى وعن ابله فاديه .. بصت لى وقالت لى .. بتحبى فاديه يا ريم ؟ .. فأشرت برأسى بمعنى أيوه .. مسكتنى من ايدى وهى تسحبنى ودخلنا من باب ملحق بمكتبها وابله فاديه ماشيه ورانا .. شعرت بان الدكتوره هى كمان .. بتحب الستات زى فاديه بالضبط .. المهم بصت الدكتوره لفاديه وهى بتقول .. معاكى الدبل يافاديه .. أخرجت ابله فاديه من جيب البالطو بتاعها كيس صغير وهى بتقول .. أيوه معايا أهم .. أخذتهم الدكتوره منها .. وقالت لها أقفلى الباب من جوه أحسن حد يدخل علينا .. ونظرت لى وهى تقول .. يلا ياعروسه اقلعى الكيلوت وأطلعى على سرير الكشف .. كنت مش فاهمه حاجه ,, وشعرت بالخوف والرعب .. وقلت وأنا بأموت من الخوف .. حا تعملوا فيا ايه ؟ ضحكت الدكتوره وهى تطبطب على وتقول .. ما تخافيش حا نلبسك الدبله .. فقلت مستفسره .. دبله أيه اللى بتتلبس على سرير الكشف .. فى هذه اللحظه .. كانت أبله فاديه قد أتمت غلق الباب ..وأقتربت وهى تقول للدكتوره .. لبسينى الدبله أنا الاول .. علشان تطمن ريم وتعرف أنها حاجه بسيطه .. وجلست بجوارى على السرير وبسرعه خلعت الكيلوت وهى تفتح فخذاها بيديها وهى تضحك بميوعه .. أمسكت الدكتوره بماكينه كالتى تثقب الاذن عند محلات الصياغ لتركيب الحلق للفتيات وأمسكت بأعلى كس أبله فاديه بأصبعها وضغطت عليه .. فرايت بعض نقط الدم .. وبدأت فى تركيب حلقه معدنيه تشبه الدبله فى مكان نقطه الدم .. فكانت عباره عن دبله معلقه فى أعلى شفرات كس أبله فاديه .. ثم قامت برش ماده مطهره وهى تقول لآبله فاديه مبروك .. لم تظهر أى علامات ألم على أبله فاديه .. مما شجعنى وطمئننى .. فخلعت لباسى وفتحت فخذى .. وقامت الدكتوره بتركيب الدبله فى كسى كما فعلت مع ابله فاديه .. وبعد أن طهرت الجرح .. أقتربت من كسى بفمها وباسته وهى تقول لى مبروك ... وهى تنظر لى نظره هايجه .. وقالت .. يابختك يافاديه .. البنت تتاكل أكل ... وهكذا تزوجت من أبله فاديه .. وكنا ننام مع بعضنا تقريبا كل يوم ونمارس ما يمارسه الازواج ولكن بشكل تانى .. لكن أنا فى الحقيقه كنت بأحب الرجاله وبأموت فى نظراتهم ولمساتهم .. كنت عاوزه أن الرجاله يمشوا عريانيين .. علشان ألعب فى أزبارهم زى ما بأعمل مع عمويوسف .. وكنت بأتمنى أدخل ازبارهم فى كسى .. كلهم .. كلهم .. مافيش راجل الا لما أدفس زبه فى كسى .. أشبع نيك وأطفى شهوتهم اللى ماليه عيونهم لما يشوفونى وتقع عيونهم على بزازى المنفوخه اللى كل يوم تكبر عن اليوم اللى قبله .. المهم .. كان فى الشقه اللى قصادنا فى الناحيه التانيه من الزقاق بتاعنا .. طنط علياء وجوزها وأبنهم حسام ,, ومن ضيق الزقاق كانت البلكونات قريبه من بعضها خالص .. لدرجه اننا نشوف الصاله بتاعهم وهما يشوفوا الصاله بتاعتنا كأننا شقه واحده طالما شيش البلكونات مفتوح .. وعلى فكره كانت الشيشات مفتوحه طول النهار من الحر .. كان حسام طالب فى كليه الفنون زى ما كان بيقول .. علشان هوا بيحب الرسم .. ودايما كا ن حسام ماشى فى الشقه لابس مايوه صغير جدا .. بس .. وكان جسمه رياضى يجنن .. كنت أتأمله وهومشغول بالرسم .. وكان هو مش واخد باله على أعتبار أنى صغيره .. كنت مضايقه من أنه متجاهلنى .. او مش شايفنى .. وقررت احسسه بيا .. كان لما يقرب من سور بلكونتهم ,,أترمى على سور بكلكونتنا كأنى بأبص على الشارع وأضغط بزازى بأيدى اللى مكتفاهم تحتهم .. ويخرجوا كلهم من تدويره الفستان .. مره فى مره .. حسيت بأنه وقع .. عيونه كانت بتتعلق ببزازى وباحس بأنه بيغلى من جوه .. عجبتنى اللعبه دى .. وبدأت أقلع الفستان وأتمشى بالستيان والكيلوت فى الصاله كأنى مش حاسه بأنه بيراقبنى .. كانت عينى تلمح المايوه وهو بيتنفخ من قدام .. وكأنه حاطط حبه بطاطس كبيره بين فخاده... وبدء يحاول يلفت أنتباهى اليه بأنه يخبط حاجات على الارض او يفتعل دوشه علشان أبص عليه .. كنت أعمل نفسى أتفاجئت وأجرى البس فستانى بسرعه الا أيه أنكسفت ... وهويحاول أنه يكلمنى بأى شكل .. الممهم علقته .. وبدأت أجننه .. ومن جنانه كان يفضل يدلك زبه وهو مش حاسس أنى شايفاه ..لدرجه مره من المرات كان زبه واقف لفوق جامد لدرجه أنى شوفت راسه خارجه من ورا الاستك منفوخه حمرااااااا مدوره شكلها يخبل .. ساعتها ما أقدرتش أمسك نفسى من الهيجان .. كان هو جوه صالتهم وأنا جوه صالتنا .. ما يشوفناش حد خالص .. أحنا نشوف بعض بس .. ومن شده هيجانى .. شاورت له بأيدى لتحت يعنى نزل المايوه ...بص لى بتردد الاول وكأنه مش فاهم أو مش مصدق طلبى .. وكرر على الاشاره بأيده يستفسر .. شاورت له براسى معناها ايوه .. المجنون .. عملها.. ونزل المايوه لحد ما سقط على الارض .. ووقف عريان خالص .. كان شكله يجنن .. حطيت أيدى على بقى وشهقت من المفاجأه .. وأيدى التانيه مسكت بيها كسى ألحق الشلال اللى كان بيخر منه ....



قصه كفاح مع النكاح الجزء الثالث
وقف حسام عريان قدامى .. وأنا بأترعش من الهيجان والنشوه وكان نفسى أكون قريبه منه علشان أبوس كل حته فى جسمه الجميل ده .. كان زبه الواقف كأنه رمح خارج من بين فخاده يطير العقل .. نزلت على ركبى على الارض وأيدى محشوره بين فخادى بتضغط على كسى علشان يوقف الشلال اللى نازل منه .. شاروت لحسام .. يعنى لف .. بدء يدور حول نفسه يستعرض جسمه الرشيق لى .. كانت طيازه روعه .. روعه .. تتاكل اكل .. فلقتين طيزه مقببه لامعه مشدوده .. عاوزه شفايفى تمسحها .. وتقطعها بوس وتحسيس .. بدء حسام يهيج على منظرى .. فأمسك زبه يدلكه وهو بيشاور لى .. أقلعى انت كمان .. كنت منتظره طلبه منى .. فخلعت الكيلوت بسرعه .. سمعت شهقته .. وبدء يعصر زبه بعنف .. لدرجه أن راس زبه كانت بلون الدم .. وبحجم الخوجه المتوسطه .. بتلمع بشكل يجنن .. وبدأت أدور حولين نفسى وان أبص عليه من خلف كتافى اشوف تأثير منظر طيازى عليه .. كان بيتحرك كالمجنون .. بيدور على حاجه .. لغايه ما لقيته ييلف ورقه ويكورها ويرميها عندى .. مسكت الورقه وفتحتها لقيتها ملفوفه فى حته شيكولاته بحجم رأس زبه كده .. ومسكت الورقه أقرأها .. كان بيطلب نمره التليفون .. أكلت حته من الشيكولاته ولفيت بالباقى الورقه فيها نمره تليفونى .. بمجرد ما وصلته الورقه .. أمسك بالتليفون .. وطلبنى .. ألوه .. مين .. أنا .. بدلع .. أنت مين .. انا المجنون حسام .. عاوز أيه يامجنون .. عاوزك .. عاوزنى تعمل بيا أيه .. أعمل ايه .. دا أنا حا أعمل عمايل تجننك وتولعك وتريحك .. وأكمل كلامه .. ممكن تقلعى السوتيان كمان .. وضعت سماعه التليفون .. رفعت أيدى انزل حمالات السوتيان .. وسحبتها ورميتها على الارض .. نزلت بزازى الثقيله تهتز على صدرى .. رغم ان سماعه التليفون كانت بعيده عن ودانى ألا أنى سمعت أهه وشهقه من حسام تدوب الحجر .. وهو بيعصر المسكين زبه ..رفعت سماعه التليفون على ودنى .. وأنا بأقوله .. ايه رأيك .. جنان جنان جنان يخبلوا .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى .. حرام عليكى .. وجسمه بيهتز وصوته مش خارج منه تقريبا .. فضلت الف حولين نفسى بالراحه .. علشان يشوف جسمى من كل ناحيه .. وهو بيتكلم بصوت واطى تقريبا نص كلامه مش مفهوم .. كانت أيدى بتدلك كسى وأيده بتعصر زبه .. اترمى على الفوتيه وراه .. وجسمه يتمايل يمين وشمال .. وزبه بيدفع دفعات من لبنه .. تقريبا نزلت على الناس فى الشارع من قوه اندفاعها .. وخمدت حركته .. من منظره اللى يجنن .. كسى كمان بدء يدفق شهوتى ولبنى .. أتغرقت ايدى .. وسالت مائى على فخادى .. لتبلل الارض تحتى .. عصرت أيدى بفخادى .. ونزلت على الارض من النشوه .. كنا نسمع صوت أنفاسنا العاليه والنهجان من سماعه التليفون .. لا كلام .. دقائق قليله .. بدء حسام يسترد وعيه .. وسمعته بيقول .. مش ممكن حلاوتك دى .. كل حته فيكى عاوزه شاعر يكتب فيها شعر .. اسعدنى كلامه .. ولم أرد .. عاوز اشوفك وأأقابلك بره .. عندى كلام كثير عاوز أقوله لك .. لا .. كلام من النوعيه دى .. أنت خطر .. ضحك وهو يقول أنا اللى خطر .. ده أنت اللى مدمره .. تأخدى العقل .. بأتكلم جد.. ممكن نتقابل ونتمشى شويه بالعربيه .. مش راح أأخرك .. يلا بقى بلاش تقل بنات كده .. لم أكن فى حاله تسمح بالرفض .. كنت أتمنى ان أجلس جنبه فى سيارته من زمان .. وأتفقنا على ميعاد والمكان الذى ينتظرنى فيه ........ لبست بنطلون جينز ضيق أشترته لى ابله فاديه .. كان ماسك على فخادى وكسى وطيازى بشكل جامد قوى .. كانت ابله فاديه بتهيج على لما تشوفنى لابساه .. فما بالكم بحسام .. ولبست بادى أسود بيعصر بزازى عصر .. مش عارفه هو اللى بيعصر بزازى ولا بزازى الا عاوزه تقطعه من أنتفاخها فيه .. مشيت فى الشارع .. كنت حاسه بحاله هياج كامله فى الشارع من كل الرجاله .. حتى عم صبرى الراجل العجوز قوى كان بيبحلق فيا وأيده بتمسح بين فخاده .. أما نظرات الستات فكانت بها كثير من الغيره والضيق .. وجدت حسام فى أنتظارى .. قال لى اركبى بسرعه .. فاندفعت بسرعه لآجلس بجواره وهو يقول .. حرام عليكى جننتى الناس .. فيه كده .. وكانت عيناه مغروسه فى صدرى تأكل بزازى .. صرخت فيه بص قدامـك .. بص قدامـك .. فتنبه أنه يقود السياره .. وأنا أسمع لعنات الناس وسبابهم له من طريقه قيادته .. كان كاالاعمى لا يرى الطريق .. شعرت بزهو وسعاده .. عندما خلا الطريق من الناس عند نهايه منطقتنا .. وقف بسيارته على جانب الطريق وأمسك بيدى وهو ينظر فى عينى بعيناه اللامعه . وأبتسامته تملا شفتاه .. ويقول ازيك .. أخيرا أنت معايا .. وبطرف عينى نظرت الى ما بين فخذيه .. كان الانتفاخ واضح جدا .. فزبه منتفخ ومتصلب .. مما كان يعوق حركته فى التمايل نحوى .. قال بصوته المنخفض ونهجانه الواضح .. ممكن نروح نقعد فى حته هاديه شويه .. أشرت برأسى علامه الموافقه . وأنا أقول .. زى ما أنت عاوز .. ورميت يدى على فخده أمسحهم .. واقترب من أنتفاخ زبه ببطئ .. حتى لمست زبه فعصرته .. أنتفض وشهق .. ومد يده هو أيضا ليقفش بزى بكفه ويعصره .. ارتعشت وتأوهت وتمايلت هياجا ودلالا.. أدار محرك السياره وأنطلق بسرعه لنذهب الى المكان الهادى

كان حسام بيسوق السياره بسرعه كأنه مستعجل وصوله لمكانه الهادى .. وأنا أيدى لسه بتمسح الانتفاخ بين فخاده .. كان الانتفاخ بيزيد .. وحسام بيتمايل من المتعه .. دقائق ووصلنا عند بوابه موقف سيارات .. بص علينا الحارس براسه من الكشك وهو بيقول لحسام .. زياره ولا أنتظار ؟ رد حسام .. أنتظار .. خرج الحارس من الكشك وهو بيفرك ايديه فى بعضهم وبيقول لحسام .. أوامر الباشا .. فدس حسام فى يده ورقه نقديه .. فحصها الحارس وبدأت على وجهه علامات الرضا .. وهو يقول الانتظار يمين فى يمين .. سلك حسام الطريق كما دله الحارس .. لندخل فى مكان مستطيل غير متسع مرصوصه فيه عده سيارات .. ركن حسام بين سيارتين منهم .. خرجت رؤوس تستطلع الوافد.. كان بكل سياره فتيات ورجال .. كانت بالسياره التى على اليمين شاب وفتاه .. كانت الفتاه مفتوحه البلوزه وبزازها خارجه منها .,اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تشاهد عرب نار اكتب على جوجل عرب نار,. لما أطمئنوا بأننا مثلهم .. عادو لما كانوا يفعلوا فمال الشاب على بزازها يرضعهم وهى تدلك رأسه وتمسح شعره .. أما السياره التى كانت على اليسار فكانوا رجل وامرأه فوق الثلاثين .. كانو ا يجلسوا فى المقعد الخلفى الرجل يجلس والمرأ ه تجلس على افخاده وصدرها شبه عارى .. بدأت المراه تتطمئن وتعاود الصعود والهبوط وهى تتأوه وتصرخ .. كان صوتها مسموعا لنا رغم الزجاج المغلق ... كانت تقول كلمات من نوعيه أووووه .. حديد .. مولع .. أه أه أ ح أح ... جامد .. جامد .. كمان .. كمان ... حسيت أنى هجت .. وبصيت لحسام كان أشد منى هياجا .. لمست شفايفه السخنه بصباعى وقربت منه بشفايفى .. والتصقت شفاهنا .. كان بيمص شفايفى مص .. رغم ان دى أول مره ابوس حد بجد كده .. او بمعنى تانى ابوس راجل هايج بالشكل ده .. الا اننى كنت كأنى متدربه على البوس وانا لسه فى اللفه ... البوس هيجنا اكثر .. مديت ايدى ادلك زبه .. رفع ايدى وفتح البنطلون أندفع زبه للخارج كأنه عفريت بيخرج من القمقم .. كان منتصب لفوق بشده .. يهتز مع دقات قلبه السريعه .. أمسك بايدى ورجعها تانى مسكنى زبه .. قبضت عليه بقوه أعصره وأمسح بايدى عليه اكتشف حجمه وصلابته .. كان ممتازا فى الاثنين .. كبير وناشف حديد ... حسيت بأيده بترفع البدى بتاعى لفوق بزازى .. ومد ايده مسك بزى الشمال يخرجه من السوتيان ومال عليه .. ودس حلماتى فى فمه .. وكان يمص بتلذذ .. واسنانه تعضعض فيهم برقه ونعومه .. أتجننت .. أزدادت قوه يدى بالضغط على زبه .. فزادنى مصا ودغدغه .. حتى أتتنى الرعشه وقذفت شهوتى .. كانت السياره التى بشمالنا تهتز بعنف .. فقد كانت المرأه شهوانيه على ما يبدو واقتربت من أنزال شهوتها .. تلفتنا أنا وحسام ناحيتهم وأبتسمنا .. وعدنا لما كنا فيه .. امسك حسام براسى يقربنى من زبه .. وهو يقول تحبى تمصى زبى ... كنت مشتاقه .. فتحت فمى على أخره حتى أتمكن من أدخال زبه فى فمى الصغير .. وقبضت على رأس زبه بشفتاى .. كانت ساخنه جدا .. تأوه .. وأرتمى بظهره الى الخلف .. أمسكت زبه بيديا الاثنين وقمت بدفعه فى فمى الى أعلاه ليصطدم بسقف حلقى .. ثم أسحبه الى ان يقترب من الخروج من فمى وتصبح راسه بين شفتاى .. لادسه مره أخرى فى فمى .. كنت مستمتعه به فى فمى وكان حسام يكاد يموت من الشهوه والمتعه وهو يدفع برأسى ليدخل أكبر قدر من زبه فى فمى .. ويداه تفرك بزازى وحلماتى بحنان ونعومه .. لاادرى الا وهو يرتعش..وبلبنه يندفع فى حلقى بقوه .. فأبتلعته مرغمه .. وبقيت بعض منه على لسانى .. كان مقبول الطعم .. دافئ .. مالح . .. كان حسام ينتفض من اللذه .. وسقطت يده الممسكه ببزى لتندس بين فخذاى .. شعرت بأصبعه يبعبصنى بقوه .. فارتمت رأسى من النشوه للخلف وفتحت فخداى ليزيدنى بعبصه .. حتى بدأ كسى ينتفض ويسيل وشعرت بمكانه فى البنطلون قد أصبح مبتلا لزجا ..كانت المرأه مازالت تصعد وتهبط بقوه على الرجل الجالس اسفلها وهى لا تشعر بالكون من حولها .. اما الفتاه والشاب بالسياره الاخرى كانوا قد أنتهوا .. وقد جلسوا ينظروا علينا وعلى ما نفعل .. ألتقت عينى بعين الفتاه .. ابتسمت .. فأبتسمت .. كأننا نقول كلنا فى الجنس سواء.. لحظات وبدء حسام يستعيد نشاطه ويتمالك نفسه .. فأمسك يدى وهو يقبلها ويقول لى .. على فكره أنت تجننى .. عاوز نتقابل مع بعض فى مكان أأمن .. أنتى لازم تتناكى .. ماينفعش اللى بنعمله ده .. وضعت يدى على فمه أسكته .. وأنا أقول له .. يا قليل الادب.. أنا لسه بنت ما ينفعش ..قال لى وهو يشعر برضاى .. لا تخافى .. مش حا نقرب من بكارتك وكسك على خفيف .. لكن النيك حا يكون فى طيزك المربربه ياعسل .. حا أفتحك .. نظرت له وأنا أقول .. ايوه عارفه النيك فى الطيز .. لكن مش ممكن .. عاوز تدخل زبك ده كله فى خرم طيزى الصغير ده .. دا أنا أموت .. قال ما تخافيش سلميلى نفسك وأنت مش حا تندمى .حا أمتعك ..حا أجننك .. صدقينى .. قلت بميوعه ولبونه .. يعنى لو مش حا يوجعنى .. انا كل جسمى لك وملكك .. كنا قد أصبحنا نشعر ببروده من أثر ما أنزلناه من شهوتنا فى ملابسنا وكنا فى حاجه شديده لحمام وتغيير ملابسنا المبلوله .. قال حسام يلا بينا نمشى .. أعلنت موافقتى .. فادار السياره وأنطلق وكانت المرأه التى بالسياره التى بجوارنا مرتميه على زجاج السياره بوجهها تنظر فى فراغ وعينها نصف مغمضه .. بلا حراك ... بالقرب من المنزل .. حتى لا يرانا احد سويا .. نزلت من السياره مسرعه اتعجل الوصول للبيت .. فقد كان الكيلوت قد أمتلئ وفاض مما دفعه كسى من شهوتى الغزيره .. وكان خوفى أن ينضح بنطلونى وتصبح بقعه ظاهره بين فخدى تلفت الانتباه لما كنت فيه .. أقتربت من دكان عمويوسف .. فأشار الى أنه يحتاجنى .. أشرت اليه بأن مستعجله وسأعود اليه بعد قليل .. اشار برأسه علامه الفهم والموافقه .. وظهر على وجهه بعض الحزن ... كنت أصعد السلم بسرعه حتى وصلت الى باب الشقه وادرت المفتاح فيها .. وقبل أن يفتح الباب .. أنفتح باب شقه أبله فاديه وأطلت برأسها وهى تقول كنت فين كل ده قلقت عليكى .. وبدأت تفتح الباب لتقف أمامى بقميص نوم أصفر كنارى يفضح ما تحته .. سوتيان وكيلوت مينى أسودين ...وهى تتمايل بميوعه .. وتقول عاوزه اقولك كلام كثير ..واغلقت بابها وهى تسير ناحيتى ودفعتنى داخل الشقه واغلقت الباب ... كانت تحاول احتضانى وتقبيلى .. تملصت منها خوفا من أن تلمس بيين فخذاى فتشعر بالبلل .. وهى غيوره جدا .. تمايعت وأنا أقول .. أستنى بس .. أأخد حمام بسرعه وبعدين أن تحت أمرك .. ضربتنى على طيزى وهى تقول .. طيب بسرعه .. أنا هايجه قوى .. البنطلون عليكى يجنن .. وبسرعه دخلت الحمام وانا أتخلص من ملابسى .. ووقفت تحت الدش أطفئ حراره حسمى وأزيل لزوجه فخداى وكسى .. وضعت الفوطه على رأسى أجففها وأنا أخرج للصاله وجسمى عارى .. أقتربت ابله فاديه تساعدنى فى تجفيف جسمى وهى تعصر بزازىوتقفش فلقتاى .. شدتنى من يدى الى السرير ورمت بالفوطه بعيدا ودفعتنى فارتميت على ظهرى .. فاتحه فخداى .. شهقت ابله فاديه عندما وقعت عيناها على كسى المنتفخ .. وهى تقول كسك شكله غريب يابت .. لونه زى الدم .. وبسرعه أسعفنى ذكائى .. لآقول .. البنطلو ن ضيق قوى ياأبله .. لازم يعمل فيه كده .. اقتربت بوجهها بين فخداى ووضعت شفتاها على كسى وهى تقول أنا اسفه .. بس البنطلون يجنن عليكى .. وبدات فى تقبيل كسى بشفتاها الساخنه .. كان كسى مرهق مما فعله حسام ولكننى اضطررت لمجاراه ابله فاديه .. وقفت وهى تتخلص من ملابسها بسرعه .. وترتمى فوقى بالوضع المقلوب الذى عرفت لاحقا أن أسمه 69 وتشد قدماى وتدس راسها بين الفخذين وتشرع فى المص واللحس.. رغم أننى كنت افرغت شهوتى مع حسام من لحظات .. ولكن ما كانت تفعله ابله فاديه بى .. أشعل رغبتى من جديد .. دسست فمى بين فخديها .. كان كسها تنتفض وهو يدفع شلال من مائها .. مسحته بخدى مما جعلها ترتعش وتتأوه وتزيدنى مصا وعضا بكسى .. كانت ترتعش بقوه .. تصلبت ساقاها وبدأت تهتز بقوه وتتلوى .. وعندما دفعت اصابعى فى كسى شهقت كمن يسلم الروح وارتعشت رعشات قليله .. حتى شعرت براسها تسقط بين فخداى وتوقفت عن الحركه ... عرفت أن شهوتها جاءتها بقوه وهى غائبه عن الوعى من اللذه.. رفعت جسمها من فوقى فارتمت على ظهرها .. جلست بجوارها أمسح بكف يدى على خدودها ثم رقبتها لتنزل يدى الى صدرها .. كانت حلماتها منتصبه كحبه فول سودانى .. لامستها بأصابعى .. فكانت فاديه تزوم وتتنهد .. فأمسكت حلماتها أعصرهم بين أصابعى .. شعرت بأنها تتقلص بضعف وفمها يفتح ولا تخرج صوتا ... أرتمت فوقها أحتضنها وتتلامس بزازنا .. وأنا أفكر فى حسام .. فالمتعه معه تختلف .. فأننى معه لا اتصنع النشوه .. اما مع ابله فاديه فأننى أحاول أن ارضيها .. وقلت لنفسى بصوت غير مسموع فينك ياحسام ... زبك له طعم تانى خالص ... بدأت أبله فاديه تستعيد وعيها .. وهى تتلمس وجهى حتى عثرت على شفتى .. وقبلتنى بشفاه ساخنه محمومه .. نظرت فى عينى وهى تقول .. باحبك يامراتى .. بأموت فيكى وهى تحاول رفع بزى بيدها تعصره .. كانت يدها لا تحمل الى جزء صغير منه .. وهى تقول فيه بزاز فى الدنيا بالحلاوه دى ولا بالشكل ده .. وكأنها توزنه بيدها وهى تضحك .. ده الواحد يطلع أثنين كيلو .. أخذتنى فى حضنها فدفعت بركبتى بين فخذيها لتلتصق بكسها .. شهقت وهى تحتضننى بقوه .. كنت مرهقه فنمت على صدرها .. حتى شعرت بها بعد فتره تهزنى وهى تقول قومى بقى.. انتى أستحليتى النومه .. عندى شغل .. افسحت لها فقامت تلملم ملابسها وترتديها على عجل .. فتحت الباب وهى تنظر متلصصه قبل ان تخرج فكانت ملابسها فاضحه .. عندما لم تشعر بأحد .. خرجت بسرعه .. وسمعت الباب يغلق ... وقفت أستند على السرير وذهبت الى البلكونه فتحتها بهدوء فتحه بسيطه لآتمكن من النظر الى شقه حسام .. رأيته بالمايوه يتحرك يمين وشمال قلقا .. عندما تأكدت أنه وحده بالشقه .. فتحت الشيش بكامله .. تنبه .. نظر ناحيتى .. كنت عاريه تماما .. تعلقت عيناه بجسدى العارى وزحفت يده الى مابين فخداه لتمسك بزبه يعصره .. هززت بزازى له كما تفعل الراقصات بأغراء.. فرفع يده ودس اصبعه فى فمه يعضه وهو يتمايل كالسكران من الهياج..أشرت اليه أن أخلع المايوه .. وبسرعه خلعه .. ليندفع زبه يشير الى كالاصبع الغليظ... بقينا لحظات كل منا مستمتع بالجسد العارى الذى أمامه .. ثم أمسك بالتليفون .. فعرفت أنه سيكلمنى .. الو .. مين .. أنا..أنت مين .. أنا المولع نار اللى واقف قد*** ياعسل بالقشطه.. عاوز أيه يامولع .. عاوز اقولك أنى لقيت مكان نتقابل فيه على راحتنا .. فين .. مرسم واحد زميلى فى الكليه مش بعيد عن هنا .. اشوفك بكره .. قلت بميوعه اوكيه .. بس أوعى تعمل حاجه قله أدب .. لا وحياتك كل اللى حا أعمله قله ادب .. بس بالادب .. شعرنا بوصول احد والديه .. أغلقت الشيش بسرعه .. ورأيته يرفع المايوه وهو يدخل حجرته بسرعه ... بدأت أرتدى ملابسى بسرعه للنزول لعمويوسف .. لآطفى نار شهوته .. حتى لا ينتظرنى كثيرا .. وكنت أستمتع وأنا أشاهده يترنح كالمذبوح وزبه فى يدى أدلكه وهو يميل على بزازى يمصها ويقبلها ويعصرها .. تأتيه



حبيبتي ليلي



خرج خالد من الحمام منتعشا بعد ليلة النيك المعتادة والتي أضاف إليها
الكثير من المداعبات الزوجية الساخنة هذا الصباح . زوجته رفضت استمرار
المداعبات بحجة أنها تعبانة ولكنه علي أي حال يشعر بانتعاش. اتجه الي غرفة
النوم ليرتدي ملابسه وامتدت يده الي سماعة التليفون ليطلب السائق فإذا به
يسمع صوت زوجته تتحادث مع أمها كاد يغلق الخط حتي يكملا مكالمتهما ولكنه
توقف عندما لاحظ أن اسمه يتردد وأن زوجته تكاد تبكي في حين أن حماته تضحك
وتتفوه بألفاظ لم يسمعها منها في حياته بل ولم يتخيل قط أن تصدر منها ـ ده
اللي مزعلك أوي يابت؟ في واحدة تلقي زبر ينيكها بالطريقة دي اليومين دول؟
دي الرجالة خلاص اترخت. بدل ماتحمدي ربنا علي النعمة اللي انتي فيها ـ ـ
نعمة ايه ياماما باقوللك بينيكني كل يوم من ساعة ليلة الدخلة وأحيانا أكثر
من مرة في اليوم ـ وتضحك الأم في خلاعة ـ يعني الشهرين الجواز كسك اتناك
كام مرة يابت ـ ـ ياريت كسي بس ـ ـ امال بينيكك فين كمان ـ ـ ما أنا قلتلك
ـ ويتحشرج صوت الأم وتقول في صوت مبحوح ـ قوليلي كمان أنا نسيت ـ ـ بينيكني
في كل خرم ـ وتزداد البحة في صوت الأم ـ يعني بينيكك في طيزك ـ ـ أيوه من
بعد ماخرقني ليلة الدخلة وفضل ينيكني كل يوم كذا مرة حسيت ان معاد الدورة
الشهرية قرب فقلت حارتاح اسبوع من الهري ده ـ ويصبح صوت الأم هامسا وتنهج ـ
حصل إيه يومها ـ ـ ما انتي عارفة الحكاية قاللي وإيه يعني هي الدورة ابتدت
امتي قلت له لسة مبتدية يعني نقط خفيفة راح قايم زي المجنون وقلعني ملط
ورفع رجلي وفتح فخادي ودخل زبه في كسي للاخر وفضل ينيكني لحد ما جابهم في
كسي ولما سلته كان غرقان دم ولبن مسكه في ايده ووراهولي وقاللي بصي زي
مااكون خرقتك من جديد وده دم ليلة الدخلة. وبقت عادة إن النيك لا يتوقف
مهما كانت الظروف ـ وهمست الأم بصوت متحشرج ـ وبعدين كملي عشان خاطري
قوليلي كل حاجة ـ ـ أبدا استمر علي كده يومين وبعدين دم الدورة الشهرية زاد
وقلت لنفسي حارتاح ولو يومين. قاللي ولا يهمك وبرضه قلعني ملط ولقي الفوطة
الصحية سادة كسي والدم باين منها راح قالبني علي بطني وفتح فلقتين طيازي
ودهن فتحة طيزي فازلين وفضل يدعك راس زبه عليها ويقوللي كلام فظيع زي انه
هايخرق طيزي وان طيزي سخنة زي كسي بالضبط وان زبه بيحبها وكلام من ده لحد
ما طيزي حنت وحسيت براس زبره بتدخل بصعوبة الأول وبعدين بزبره كله يدخل جوا
طيزي وفضل ينيكني لحد ماجابهم جوا طيزي ولما خرجه كان غرقان لبن وخرا وابن
الكلب ما قرفشي ولا حاجة واداهولي أنضفه بلساني. كنت هاموت من القرف لكن
عملتله اللي هو عاوزه ـ وكفت الأم عن الكلام ـ ماما ماما ـ وأتي صوت الأم
خافتا بعد فترة ـ طيب حابقي أكلمك بعدين ـ وسرح خالد وتخيل حماته وهي تحادث
ابنتها ـ المرة اللبوة كانت هايجة. هي سنها 45 سنة يعني لسة في عزها وجوزها
مسافر باستمرار. هي الحقيقة مرة موزة بجد. مليانة ومدملجة ودايما هدومها
ضيقة عليها بحيث تبين اكتناز بزازها وتدويرة طيزها وبروز سوتها خصوصا لما
تقعد. تلاقيها كانت بتلعب في نفسها وهي بتكلم بنتها. نفسيأشوف كسها ولو مرة
واحدة بنت اللبوة دي ـ وانقطعت أفكار خالد بدخول سلوى زوجته. وارتدي ملابسه
وغادر إلي عمله دق الجرس وفتحت سلوي الباب لتجد أمها ليلي. زيارة غير
متوقعة ـ أبوكي سافر سفرية طويلة وقلت اقعد عندكم يومين إذا ماكانشي
يضايقكم ـ ـ ياخبر ياماما أهلا وسهلا ـ ورددت سلوي بينها وبين نفسها ـ يمكن
وجودحد معانا في البيت يخللي خالد يهمد شوية ـ ـ هو خالد فين؟ ـ ـ راح
الشغل ـ ـ وناكك الصبح يابت؟ ـ ـ وبعدين معاكي ياماما؟ ـ ـ اللي يسمعك يقول
انك ما بتحبيش النيك أمال إيه الأصوات دي اللي بتعمليها وانتي بتتناكي ـ ـ
إيه عرفك ياماما إنتي كنتي بتتصنتي علينا؟ ـ ـ أبدا المرة اللي فاتت لما
كنت عندكم قمت أدخل الحمام سمعت وانا فايتة قدام أودتكم صواتك وغنجك وانتي
عمالة توحوحيله وتشخريله ـ واحمر وجه سلوي ـ و**** دي أوامره ياماما هو
اللي علمني الحاجات دي كلها يعني بالأمر وعلي فكره هو له أوامر ومزاج غريب
ـ ـ زي ايه يعني؟ ـ ـ يعني مثلا حكاية النتف نتف من يوم الدخلة والست
البلانة فاكراها أم سعد اللي نتفتلي لأول مرة في حياتي قبل الدخلة الست دي
لازم تعدي عليا كل يوم العصر تنتف لي جسمي كله دراعاتي وكسي وتحت باطي
وفخادي وطيزي كل يوم كل يوم هي نفسها بتستغرب وتقول لي أنتفلك إيه ده انتي
جسمك مافيهوش ولا شعرة. لكن هو يا ست ماما رأيه إن النتف مش بيشيل الشعر بس
لأ إنما بيخلي الجسم مزنهر خصوصا الكس وبيخللي الزمبور بارز ومنفوخ . عمرك
ياماما شفتي جنان زي كده؟ أنا اتهريت خلاص …. جلست سلوي مع أمها ليلي في
انتظار عودة خالد من العمل. حوالي الرابعة عصرا دق الباب وافتكرت ليلي ان
خالد رجع بدري لكن كانت أم سعد البلانة. دخلتها سلوي وهي مكشرة وبتنفخ ـ هو
ربنا مش هايتوب عليا بقي ـ ودخلتا غرفة النوم ومعهما ليلي أم سلوي سلوي
قلعت هدومها بطريقة ميكانيكية وابتدت ام سعد تشتغل. مسكت حتة الحلاوة
وابتدت تنتف دراعات سلوي وبعدين تحت باطاطها وانتقلت بسرعة لافخادها وكسها
وطيزها. يعني بسرعة بسرعة خلصت كل حاجة والتفتت لليلي وقالت لها ـ ماتيجي
انتفلك انتي كمان انتي اللي محتاجة أكتر ـ كانت ليلي مانتفتش جسمها من مدة
طويلة وفعلا لقت ان دي فرصة فقلعت بسرعة ابتدت أم سعد بدراعات ليلي وبعدين
خلتها ترفع دراعها. لقت تحت باطاطها غابة من الشعر الأسود الناعم ـ ايه ده؟
لأ الحلاوة هاتوجعك كده هاتيلي مقص الأول ـ وأتت سلوي بالمقص لأم سعد اللي
قصقصت الشعر الأول وبعدين نتفت تحت باطاط ليلي ـ نبتدي المهم بقى يلا ياستي
وريني الكسكوس ـ ورقدت ليلي علي ضهرها وفتحت رجليها. غابة أخري من الشعر
الكثيف اللي مغطي كسها خالص. مش باين منه غير قمة راس الزمبور واشتغلت
البلانة بالمقص الأول وبعدين نتفت الكس مرة واتنين لحد ما بقي زي الحرير
وقامت ليلي تستحمي وغسلت جسمها كله وعطرت نفسها خصوصا كسها وتحت بزازها
وتعمدت تلبس قميص نوم حرير أبيض واسع لكن خفيف ومالبستشي سوتيان يعني مافيش
غير القميص والكيلوت الأسود الصغيروفوق ده روب أحمر مفتوح دق جرس الباب
وجريت سلوي فتحت لقت نفسها في حضن خالد وايديه تحت هدومها زي ماهومتعود
وهمست في أذنه ـ حاسب حاسب عندنا ضيوف ـ وسحب خالد يديه ليري ليلي حماته
جاية ناحيته، خدها في حضنه وباسوا بعض علي الخد زي ماهم متعودين. لكن لأ
المرة دي كانت مختلفة. خالد حس ببزازها الطرايا الكبار بيترجرجوا علي صدره
وانها ملزوقة فيه أكتر من المعتاد لدرجة انه كان حاسس بسوتها السمينة بتتحك
علي شعرته من فوق البنطلون قال في نفسه ـ ياتري هي قاصدة ولا إيه؟ ـ هي
كمان حست إن الحضن المرة دي مختلف واتهيأ لها انها حست بزبه واقف. المهم
سابوا بعض وراحت سلوي تحضر الغدا ودخل خالد غير هدومه ورجع بعد الغدا سلوي
انتهزت الفرصة وادعت ان عندها صداع شديد ومحتاجة نوم ـ واهو انتم تونسوا
بعض ـ ودخلت غرفة النوم وأغلقت عليها الباب. وجلس خالد وأمامه حماته التي
تعمدت أن تترك الروب مفتوح لتترك لخالد فرصة أنه يشوف جسمها الجميل
المربرب. وراحت عيون خالد الجريئة تمسح تفاصيل جسمها جزءاً جزءاً حلمات
بزازها كانوا باينين واقفين تحت قميص النوم الشفاف وبزازها بيترجرجوا كل ما
تتحرك. وجزء كبير من فخادها البيضة الناعمة كان بيبان. ـ عامل ايه مع سلوي
يا خالد ـ ـ الحمد لله سلوي ماتتعيبشي لكن بصراحة مش عارف أقولك إيه ـ ـ
قول يا حبيبي أنا في مقام والدتك ـ ـ ماتقوليش كده يا ليلي إنتي زي ماتكوني
أخت سلوي وعشان كده اتعودت أندهلك باسمك ـ ـ المهم فيه أي شكوي من ناحية
سلوي ـ ـ انا محرج اتكلم لكن انتي عارفة ان الراجل مننا بيبقي عاوز حاجات
خصوصية من الست بتاعته ولومالقاهاش هايبص لبرة فاهماني؟ ـ ـ قصدك حاجات
السرير يعني بصراحة النيك ـ صدم خالد من صراحة التعبير ولكن ليلي أكملت ـ
لا مؤاخذة ، يعني ما هولازم نتكلم بصراحة ـ ـ مادام حنتكلم بصراحة فأنا بقي
مش مستريح مع سلوي وباحاول لحد دلوقتي إني أقاوم نفس عن ستات تانيين. سلوي
بتتصرف زي ماتكون لسة طفلة والواحد محتاج مرة ناضجة يلاعبها وتلاعبه أنا
حبيت أقولك كده عشان لو عملت حاجة برة تعذريني ولو اني باحب سلوي جدا جدا ـ
وبدأ خالد يتصنع الحزن وأنه يكاد يبكي ووضع رأسه بين كفيه واستجابت ليلي
فانتقلت لتجلس جواره ملزوقة فيه وحطت ايدها علي كتفه وضمته اليها. وأحس
خالد بأنفاس ليلي تلفحه. وشم رائحة جسمها المعطر ودفن رأسه في صدرها بين
ثدييها كطفل صغير واشتد احتضان ليلي له فوجد شفتيه علي حلمة بزها مباشرة
ولم يكن أمامه سوي أن يفتح فمه ليلتقط الحلمة من فوق قميص النوم ويبدأ في
الرضاعة وترتعش ليلي وتحاول أن تبعد بزها فتتحول رضاعة خالد إلي عضعضة
وتتأوه ليلي ـ لأ لأ لأ أي أي أي لأ ياخالد مايصحش سلوي تصحي ـ ساعتها عرف
خالد إن المسألة هاتكمل مادام كل الخوف إن سلوي تصحي وأبعد أسنانه عن
الحلمة الهايجة وهمس في أذن ليلي ـ غصب عني هاعمل إيه ياريت سلوي تكون زيك
في النعومة والطراوة ـ وامتدت يده تحسس علي طراوة وليونة بزاز ليلي ويرفع
رأسه ليجذب وجه ليلي إليه ويبدأ في مد لسانه ليدلك به شفايفها المكتنزة وهي
مغمضة عينيها. ياخد شفايفها في بقه ويمصهم ويرضعهم بحنية. يلاقي الشفايف
اتفتحت له فيدخل لسانه وتبتدي ليلي تسيح بين إيديه وتمص لسانه وفجأة تبعد
عنه ـ البنت البنت أنا سامعة حركة ـ ـ أرجوكي ماتسيبينيش مش هاقدر لازم
نتفق هانعمل إيه ـ ـ مش عارفة إنت الظاهر مجنون واللي انت عاوزه ده غلط
وعيب ـ ـ ماتخلينيش أعمل فضيحة وأقوم أركب عليكي وأنيكك دلوقتي ـ ـ طيب طيب
نتفاهم بعدين ـ ـ توعديني؟ ـ ـ حاضر ـ دخل خالد لينام بجوار سلوي كانت
رايحة في النوم وهو كمان كان دماغه مشغول بامها ليلي. نام علي ضهره ومد
ايده لقي زبره واقف ومشدود وسرح في اللي ممكن يصل بينه وبين ليلي ولقي زبره
بيرتعش وبيغرق لبن ـ ياه ده انا الظاهر رجعت مراهق تاني علي ايدين الولية
المنيوكة دي ـ عندما استيقظ لم يجد سلوي بجواره ولم يجد أحد بالمنزل ووجد
ورقة بخط سلوي بتقول له فيها إنها راحت توصل أمها لبيتها كاد يجن
وعندماعادت سلوي لم يتكلم في الموضوع ولبس بدلته ـ رايح فين بالليل كده ـ ـ
عندي ميعاد شغل كنت ناسيه ـ ـ بالسلامة…. دق الجرس وفتحت ليلي الباب لتجد
خالد أمامها ـ اتفضل ياخلوده أعمل لك شاي؟ ـ لم يرد وجلس صامتا ـ شوفي يا
ليلي لازم نتفاهم في الموضوع ده أنا عارف إن اللي حصل غلط لكن مافيش عندي
حل. الحل عندك انتي. يمكن يكون أبوسلوي مشبعك نيك لكن يرضيكي إني أسيب بنتك
ـ ـ إنت مش فاهم حاجة خالص يا خلوده أولا أبوسلوي شطب واتهد وسلم النمر من
سبع سنين ومن ساعتها لا أنا دقت راجل ولا راجل داقني وده مخلي علاقتنا زي
الزفت خناقات علي طول يعني أول بوسة بعد السنين دي كانت بوستك. لكن أنا
خايفة من الناس ومن سلوي ومن جوزي طبعا. أنا عمري ماعملت حاجة زي كده ـ ـ
لولا حبيبتي أنا مجنون صحيح لكن مش ممكن أتسببلك في أي فضيحة. انتي عارفة
كمان إني باحب سلوي وعمري ماخنتها ودي مشكلتي. يعني ممكن احنا الاثنين نسعد
بعض وفي نفس الوقت تبقي سلوي ميسوطة وعلاقتك مع ابوسلوي تهدي وتستقر ـ وبدا
الاقتناع علي ليلي واقترب منها خالد ليأخذها في حضنه فتتملص منه في ليونة
وتجري إلي أودة النوم حيث يلحق بها تتمرغ ليلي علي السرير أمام خالد وتعري
له فخادها . يجري عليها ويقلعها ملط. تفضل بالكيلوت. يمد إيده عليه عشان
يشده. تحط ايديها الاثنين عليه زي ماتكون بتمنعه ـ عاوز ايه يا قليل الأدب؟
ـ ـ عاوز أشوفه ، أشوف كسكوسك اللي باحلم بيه من زمان ـ ـ يا كداب بتحلم
بيه من زمان ولا كنت بتحلم بكس سلوي؟ ـ ـ وحياتك يا لولو من أولما جيت اخطب
سلوي وشفتك وانانفسي فيكي ـ ـ نفسك في ازاي يعني؟ ـ ـ نفس نفسي أشوف كسك
وبزازك ـ ـ بس؟ ـ ـ وطيازك اللي كانوا بيجننوني خصوصا لما كنتي توطي عشان
تقدمي القهوة للضيوف ـ ـ طيب ولما كنت باقدملك انت القهوة كنت بتبحلأ في
إيه؟ ولا انت فاكرني ماكنتش واخدة بالي ـ ـ كنت بابحلأ في بزازك لما توطي
ويبقوا حا ينزلو في الصينية. يعني انتي كمان كانت عينك مني يالولو ـ ـ بس
يا واد ياقليل الأدب ماانت عارف اني كنت وقتها ولحد دلوقتي محرومة من جنس
الرجالة وما كانشي أدامي إلا متعة النظر ـ ـ محرومة من جنس الرجالة يعني
إيه يالولو؟ ـ ـ يعني شرقانة. يعني محرومة من النيك ياروح لولو ـ ـ وكنتي
علي كده بتمتعي نظرك ازاي؟ ـ ـ بصراحة كنت لما أشوف راجل أتخيل شكل زبره
وافضل أتعولق أدامه لحد ما ألاحظ إن زبره وقف وكان بيحصل كتير إن الضيف
يقوم جري علي الحمام فأعرف إنه رايح يعمل العادة السرية. لكن عمري ما زودت
عن كده ـ واقترب منها أكثر ونام جنبها وأخدها في حضنه ـ ولما شفتيني برضه
فكرتي في شكل زبي؟ ـ ـ بصراحة أكتر شوية من كده. فكرت إن الزب ده هايخرق كس
سلوي بنتي والفكرة دي كانت بتهيجني أكتر. ومادام بنتكلم بصراحة فأنا لاحظت
كمان انك هجت علي مرة. فاكر؟ ـ ـ يابنت اللبوة إنتي خدتي بالك. يومها وطيتي
كذا مرة قدامي عشان تجيبي حاجة من علي الأرض, وشفت فلقتين طيازك باينين
وحسيت انك مش لابسة كيلوت صح؟ ـ ـ ماانت اتأكدت من كده ياخول لما قمت جري
ودخلت الحمام ولقيت كيلوتي هناك ـ ـ انتي كنتي سايباه قاصدة مش كده ـ ـ
ماعرفشي مش هاقولك . المهم انك بعد مامشيت لقيت الكيلوت غرقان لبن ـ ـ
وعرفتي إنه لبن زبري اللي هاج عليكي واني جبتهم علي مطرح كسك في الكيلوت ـ
ـ طبعا ياواد إمال حايكون لبن بزازك ـ ومدت يدها وقرصت بزه فانتهز الفرصة
وشد منها الكيلوت لتصبح أمامه عارية تماما غطت وجهها بايديها ـ مكسوفة يعني
عشان شفت كسك؟ ـ ـ لأ عشان انت لسه لابس هدومك ـ خلع ملابسه في لحظة
..رماها على السرير ..نامت على ظهرها رفع رجليها على كتفيه وأدخل زبه في
كسها ودفعه داخل كسها بقسوة فنمت منها صرخة قوية
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي دبحتني بس جميل جدا حبيبي …. زاد من سرعة
نيكه وقوة اندفاعه وأستمر يدخله ويخرجه ويدفعه بقسوة حتى وصل الى ذروة
نشوته وشعر أيضا بأن حماته ليلى وصلت للذروة هي أيضا وتلاقت حيواناته
المنوية وبويضاتها في رحمها وقالت .. .. خلودي حبيبي حليبك سخن أوي وكتير
.. كان نفسي فيه من زمان بأحبك أوي .. أجابها وكمان أنا بأحبك أوي حبيبتي ليلي




زب ذلك الجندى


رباب هى صاحبة القصة وهى زميلتى باحد المطارات العربية ويوجد بهذا المطار معسكر صغير للجنود رباب متزوجة و زوجها يعمل ضابط بالجيش وهو دائم الغياب عن المنزل ..رباب شابة جميلة صوتها ساحر و طيزها كبيرة شوى بشكل مثير قالت لى رباب اتذكر عندما كنا خارجين من العمل وكان هناك احد الجنود يخرج زبة من بنطلونة بجوار السور ليقضى حاجتة قلت نعم .قالت فى تلك اللحظة جسمى ولع ناار و ظللت اثناء طريقى للمنزل اتذكر منظر زب هذا الجندى . قالت عندما دخلت منزلى وكنت وحدى اذ ان زوجى بعملة لم يفارقنى زب ذلك الجندى و اردت ان امارس الجنس معة ولكن ما باليد حيلة ولكن خطرت لى فكرة رهيبة … قامت رباب وخلعت ملابسها وارتدت كيلوت اصفر صغير جدا لا يغطى من كسها شىء وارتدت فوقة رووب اسود شفاف يظهر بزازها وحلمتة السوداء المثيرة. واتصلت بمحل المكوجى ليأتى ويأخذ الملابس لكيها ..بعد دقائق معدودة وصل صبى المكوجى وهو شاب عمرة ما بين 20 و22 عاما (فى مثل عمر الجندى) .عندما دق الشاب الباب فتحت لة وهى على هيئتها بالرووب الشفاف وقالت لة ادخل ..فأعتذر الشاب بأدب الا انها اصرت ..فدخل الولد وهو يأكل جسمها بعينية كل جزء بها فخديها الملبن وصدرها المرمرى و ..حلمة صدرها الخطيرة .ظن الفتى بان رباب ستحضر لة المكوى ويذهب لحال سبيلة الا انة فوجىء بها تحضربدلة عسكرية لزوجها وتطلب منة ان يرتديها ..تردد الشاب ولكنة أذعن لها..نظرت رباب للفتى بشهوة مجنونة وتقدمت نحوة تقبلة ..خارت قوى الفتى وأخذ يبادلها القبل هو الاخر ..ثم اخذتة الى غرفة نومها جلست على سريرها وفتحت سوستة بنطلون الفتى واخذت تمص لة زبة بشهوة عالية وبصوت عاهرة متمكنة .ثم نامت على سريرها وفتحت فخذيها فظهر كسها كثيف الشعر كانها غابة فأخذ الفتى يلحس لها كسها و هى تتؤوة و تتلوى كأنها افعى وتخرج منها اصوات مثيرة ثم اخذ يعض لها شفر كسها وهى تصرخ وتصرخ وتطلب منة ان يدخل زبة بكسها وفعل الفتى .ادخل زبة بكسها ونام عليها واخذ يرضع بزازها ويعض حلمة صدرها السوداء المثيرة ..ظلا هكذا مدة حتى صرخت وقالت لة خلاص مش قدرة نزل اللبن نزل اللبن فهم الفتى ان يخرج زبة لينزل اللبن فقالت لة لا لا انزلة بكسى بكسى ففعل الفتى وقام الفتى وقامت هى وقالت لة انت جميل قوى .. تعالى بكرة انا مستنياك ..فرح الفتى ولبس ملابسة وخرج …ثم تذكر شىء مهم جدا وهو انة لم يأخذ الملابس لكيها … الف تحية

اللى ياماما انت جميلة جدا




اسمى نجوى متزوجة شابة جميلة 27 سنة واعمل اخصائية نفسية فى المركز الطبى وزوجى اسمه عادل يعمل فى احدى شركات البترول فى البحر الاحمر ولى ابن اسمه حسام يدرس فى الثانوى المهم نعيش فى الفيلا الخاصة بنا فى القاهرة وحسام إبنى له غرفة خاصة به

في الفترة الأخيرة لاحظت حاجة غريبة لما زوجى بينام معايا بحس إن فيه حد بيراقبنا وكنت حاسة إنه حسام المهم بحكم عملى أخصائية نفسية قلت أحاول أقرّب منه وأراقبه واعرف مشكلاته وفعلا فتحت غرفته وهو مش موجود لقيت صورتى وانا فى البحر فى أحد الكتب انا استغربت وقلت هراقبه لماييجي
المهم جه حسام واتغدينا كلنا وبعدين دخل غرفته وانا دقائق روحت اشوفه لقيته مطلع زبه وبيلعب بصورتى وانا وهموت مش مصدقة حجم زبه كبير ده اكبر من زب ابوه ولقيته نازل لعب فى زبه وانا بصراحة سخنت لان حسام شاب جميل وكمان زبه طلع حكايه ورجعت غرفتى بسرعة وانا هموت من منظر زبه وبفكر هعمل ايه
ولقيت نفسى بفكر فيه بيني وبينكم الواد حسام عسل ودايخة ومتوترة وكسى مولع المهم استنيت لما جوزي خرج وذهبت لغرفة حسام ابني وقولت له ازيك ياسمسم قاللى ازيك ياماما وجلست بجانبه وكنت لابسة روب مافيش تحته اى لبس وقعدت اتكلم مع إبنى حسام وقلت له حافظ على صحتك لقيته وجهه احمرّ وبقى خجلان وحاول يغير الموضوع وانا رحت قولت له انت شايل صورتي عندك ليه ؟
رد وهو مرتبك صورة اييه ياماما قولت له انت هتستهبل قلت له احكيللى ياسمسم انا امك ماتخفش قاللى بصراحة انا اتعرفت على فتاه واخدتنى معاها البيت ومارسنا الجنس انا قلت يالهوي وبعديين ؟
قاللي انا اتعودت على الجنس معاها بس هيا مسافره
وانا مولعة ورحت قولت له طيب صورتى ايه حكايتها قاللى ياماما انت جميلة جدا وبتخيل نفسى انام معاك عشان كده اخدت صورتك وانت لابسه المايوه وانا هموت من كلامه وروحت مقربه شويه وقلت له يعنى انت بتحبنى قاللى انت اجمل ست شفتها وانا سايحة على الاخر وقلت له طيب ياسمسم اييه اللى بيعجبك في جسمى قاللى بصراحة ياماما طيزك تهبل وبزازك ملبن وعليك شفايف يتمنى أي حد يمصهم
وانا خلاص سحت من كلامه ودايخة وقلت له نسيت أهم حاجة ياسمسم قاللي وهو وجهه احمر انا نفسى اشوف كسك
قلت له بص ياحسام نعمل اتفاق انك تبعد عن البنت دى وانا هاعملك كل حاجة انت عاوزها ضحك وقاللى كل حاجة كل حاجة قلت له وانا تحت أمرك وبحبك لانك إبنى ومش هتفضحنى لقيته قرب منى وقاللى عاوز ابوسك قلت له بس بسرعة عشان بابا زمانه جاى وراح ماسك شفايفى نازل مص ولحس فى لسانى بطريقة شهوانية وانا سيباه وهموت ورحت فى عالم تانى وراح نازل رضع فى بزازى وبيلحس بطنى وانا بتنهد وبقولك كفايه ابوك زمانه جاى كفايه ياسمسم ابوك هيسافر كمان يومين وهبقى اظبطك لقيته طلع زبه وقاللى مصيه قلت له ياسمسم خلص بقى هنتفضح ابوك على وصول راح شاددنى لتحت ومخلينى امص له زبه وانا مسكت زبه هاكله من حلاوته وحسام نازل فعص فى جسمى ولقيته راح منزل لبنه على بزازى وقعدت امسحهم وعدلت نفسى وخرجت بسرعة ودخلت المطبخ احضر الغداء .
ومفيش ثوانى وجوزى جه من الشغل ودخل يقلع هدومه ولقيت حسام دخل المطبخ وبيقوللي انت عسل يانوجة وانا ضحكت برّاحة وقلت له اصبر كلها يوميين وابوك مسافر وهخليك تنسى اسمك وجلسنا على السفرة وقعدنا نتغدى وحسام وانا بنبتسم لبعض ابتسامه خفيفة وخلصنا الغدى وطلعت مع جوزى وطلب منى انه ينيكنى وغيرت هدومى ونمنا ودخل زبه فى كسى وانا وانا بتخيل حسام انه هو اللى بينيكني ولقيته قاللى انه مسافر مامورية وهيسافر على شغله على طول وانا طبعاً فرحانه عشان البيت هيفضى ليا انا وابنى حسام .
وتانى يوم سافر وحسام كان فى المدرسة وانا لبست أجمل قميص نوم عندى وكليوت اسمر وحطيت برفان ولقيت الجرس بيرن وحسام دخل وقاللى وحشتيني وراح بايسنى في شفايفي وانا كمان نازله مص فى شفايفه ورحت فى عالم تاني ولقيت حسام نازل رضع فى بزازى وراح مطلع زبه وراح قاللى نفسى اشوف كسك رحت فتحه رجللى وجبت الكليوت على جنب لقيته بيقول يالهوي ده عسل ياماما كسك ده ملبن ونزل لحس ودخل لسانه جوه كسي وانا باصرخ اف اف اح اح مش قادرة ورحت همست له فى اذنه دخله ياسمسم بحبك راح جايب الكليوت على جنب وراح مدخل زبه انا قعدت اصرخ براحة هتموتنى وزب حسام داخل فى كسي بيقطعه داخل وطالع وزبه كبير ولقيت كسي بيزل عسل من كثره النيك وناكنى ساعة وقعد ينيك فى بزازى وناكني فى كسى من ورا وطيزى لازقة فى بطنه وانا باصرخ نزلهم ياحسام هموت راح منزل لبنه على كسى وطيزى ورحت لافه وماسكه زبه ارضع فيه ورحت ضرباه بضحك وقلت له مش براحة ياحسام دانت طلعت مصيبة فى النيك وقعدنا نضحك ونمنا فى حضن بعض وقعد ينيك فى كسي وطيزي وكل حته فى جسمي فى غياب أبوه وفى يوم لا أنساه أبداً أبوه قعد معانا شهر وانا وحسام مش عارفيين نختللى ببعض غير بالبوس والمسك فقط حسام طلب منى اخرج معاه فى السيارة واستاذنت من جوزى ولقيت حسام خدنى فى مكان بعيد فى الصحراء وانا كنت لابسه بنطلوب راح فاتح ليه السوسته وطلع زبه ونزل نيك فى كسى ساعة وانا نايمة جوه السيارة وراح منزلهم جوه كسي ويومها قعد يمص شفايفى ربع ساعة وكانت اجمل نيكة وفضل حسام ينيك كسى وطيزى وبزازى وبطنى وكل جسمى فى غياب ابوه لانى لااقدر استغنى عن زبه الجميل ..............


أرسلت إلى آخى كإمرأة غريبة


أنا سيدة عمرى 28 سنة متزوجة من ست سنوات ولم أرزق بأطفال وزوجي مسافر للخارج وكل سنتين يأخذ أجازة لمدة أسبوعين ثم يمضي لحال سبيله ولم أترك شقتي ... والدي متوفى وأمي عمرها46سنة ولي أخ يصغرني بعامين وأخت أصغر مني بخمسة أعوام...

ولكي أشغل وقتي في عدم وجود زوجي عملت صداقة مع أحد الشباب علي النت وكنت أمارس الجنس أنا وهو من خلال كاميرا النت من دون أن يعرف إسمي الحقيقي ولكن فقط يراني وأراه عريانان وألعب في كسي ويلعب في زوبره حتي تأتي شهوتنا وأكتفي بهذا لحرماني من ممارسة الجنس مع زوجي المسافر الغائب .. وكنت أجد أن الشات أفضل بكثير من ممارسة الجنس مع الرجال لأنه يريحني من حرماني فكان ذلك الشاب يريحنى كثيرا ومرت الأيام ووجدت نفسى اطلب منه ممارسة الجنس طبيعيا وليس من خلال الشات و جاء إلى منزلى وقضينا وقتا ممتعا وتوالت المقابلات بيننا...

وفي يوم وأنا أتصفح هاتفه المحمول وجدت صورا لفتاة صغيرة و إمرأة في عمر كبير عراة ويتمتعان بأجسام متفجرة من الأنوثة وهما نفسهما لهما فيديوهات علي هاتفه وهو يمارس معهما الجنس بتصوير مخفي من دون أن يشعران بمن يصورهما.. فسألته عنهما ولم يرد علي ولكن إحمر وجهه!! فأصريت أن أعرف .. فأخبرني من أنهما أخته ووالدته .. ولم أصدق ما قاله لي في البداية .. فى البداية لم أكن أتوقع شئ يسمى جنس المحارم نهائيا!! ولم يخطر يوم ببالى التفكير فيه .. فسألته فظل يحدثنى عن جنس المحارم فصعقت من ذلك الكلام لكنه اخبرني بأنه يعشقه و يمارسه مع أخته و أمه الأرملتان !!
وظل يقنعنى من أن جنس المحارم ممتع ولذيذ وله مذاق خاص لأنه خليط من الخوف والرهبة والمتعة .. فجنس المحارم علاقة جنسية كاملة بين شخصين تربطهما قرابة تمنع العلاقة الجنسية بينهما طبقا لمعايير ثقافية أو دينية و كانت شائعة بين الأسر الملكية القديمة كالفراعنة في مصر القديمة للحفاظ على نقاء الدم في السلالة الحاكمة.

والإنسان فطرياً يخترق الثقافة بهدف إشباع حاجياته وخصوصاً نزواته الجنسية . وكنا نسمعُ بقصة شاب وضع لشقيقته حبوباً مُنومةً في الشاي ومارس الجنس معها وهي نائمةٌ لا تدري وحين استيقظت شاهدت الفضيحة, ونسمع أيضاً عن رجل وضع حبوب المُنوم لابنته ومارس معها الجنس.. والكلام كثير جداً ولكن الملفت للانتباه هو أن هذا النوع من المحرمات يمارس بموافقة الطرفين أو أحياناً بموافقة عدة أطراف مثل الأب والأم الذين يوافقون على أن تمارس البنت الجنس مع أخيها أو أبيها,حين تتغلب الفطرة والسليقة على الثقافة والإيديولوجيات الدينية... وهذا النوع من القصص كنا نسمعه قبل الانترنت و بفضل الانترنت صرنا نسمع
بالقصص الحقيقية عن الجنس مع المحارم وأنه ينتج من خلال موافقة الطرفين وليس من خلال حبوب منومه وأغلب هذا الكلام غير صحيح و من خلال الإنترنت كتب الممارسون أنفسهم هذه القصص وأضافوا عليها من أخيلتهم, أو أن يتبين لأحد الشباب من أن أخته تمارس الجنس مع صاحبها على التلفون أو في أي مكان آخر فيهددها بأخبار الأب فتطلب منه السكوت مقابل أي شيء يطلبه ويتحول النقاش إلى ملامسات ومن ثم مداعبات وممارسات جنسية للأبد حتى بعد أن تتزوج من شاب يحبها وتحبه . وتبين اليوم أن الجنس مع المحارم تمارسه كل شعوب العالم

ومرت الأيام وأنا أفكر بجنس المحارم وخاصة بعد أن دخلت علي منتديات جنسية وشاهدت بها أفلام جنسية لمحارم أب مع إبنته وأخ مع أخته وإبن مع أمه وقرأت في قصص المحارم فشغل تفكيرى بالمحارم وحدثت نفسي ..لماذا مع الغريب الذي قد يصورني وليس مع أخي الذي سيكون ستر وغطاء لي!! ولكن كيف السبيل إلي أخي؟

و فتحت صفحة بإسم مستعار علي النت وأرسلت طلبات إضافة لكل من يحبون المحارم وأرسلت إلى آخى كإمرأة غريبة وتحدثت معه عن الجنس ولا يعلم أنى أخته وحركني حديثه كأنثي وذهلت من أنه يشتهي نيك أخته الكبري وأنه يتلصص عليها عندما تدخل للإستحمام أو قضاء حاجتها وطلبت منه صورا فأرسل لي صور لأمه وأختيه وهم عراة تماما وفعلا تأكدت من صورتي وأمي وأختي ونحن عرايا ! فكيف صورنا ؟ وهو من ذلك يشتهينا ويحلم بممارسة الجنس مع أي منا ولكن ركز علي أخته الكبري كون زوجها بعيد عنها بالخارج وأكيد محتاجة للجنس أكثر من أمها وأختها!!

فقررت أن أمارس معه الجنس بأى وسيلة فكيف أخبره وأستدرجه ؟ كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة... سافرنا إلي جدي أنا ووالدتي وأخي وأختي لقضاء أجازة عيد الأضحي ولضيق المكان نامت أمي وأختي علي سرير بحجرة ونمت وأخي علي سرير آخر بنفس الحجرة ولم توافق أمي أن ينام أخي بجانبها لأن نومه وحش قوي وبيتقلب كثيرا وهذا يقلقها وإختارت أن تنام أختي بجانبها لأن نومها كالنسمة ـ كتعبير والدتي ـ
وقالت لي إنتي نومك ثقيل ومش حاتحسي بغلاسته وضحكنا وكانت فرصتي الذهبية التي انتظرتها.. ولبست كعادتي قميص نوم قصير فوق الركبة وبدون ملابس داخلية ووجدت عين أخي تلتهمني ونمت علي السرير وأنا علي يقين بدنو قرب معركة جنسية كلها رغبة وشبق من الجانبين!! أطفأ أخي أنوار الحجرة وخلع ملابسه ولم يبق سوي بكلوته السليب وبعد مرور حوالي ساعة وغطت أمي وأختي في نوم عميق , إقترب مني وشلح عني قميصي حتي بدت له مؤخرتي عارية فتحسسها ثم قرب أصبعه من بين الفلقتين وحسس عليه ثم لعب في فتحة طيزي فإنتفض جسمي فإبتعد قليلا وضممت ركبتاي علي صدري ليظهر له كسي وإقترب مني مرة أخري وقبض علي شفرتي كسي بشبق وشهوة فتأوهت بصوت خافت ثم أدخل صباعه داخل كسي فشعوطني وأخرجت يده من كسي وقلت له بالراحة يا مجنون!ثم أعطيته وجهي فقبلني قبلة علي شفتي أفقدتني توازني وأدخل لسانه داخل فمي وعضعض في شفتي كمحروم وقمت ونزعت عنه كلوته ومسكت زوبره.. يا لهوي معرفتش أقفل قبضة يدي عليه إيه دا زوبر حمار!! ثم نمت علي ظهري ففتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأشهى مذاق وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد مضي بضعة دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد حان لامتطائي ومضاجعتي فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل واسع وأمسك بزوبره الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل الزوبر الكبير في فتحة كسي وملأ كسي بكامله فقبض عليه كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي يدفع زبه داخل كسي حتى بلغ رأسه مدخل رحمي... وأنا غير قادرة على إصدار أي صوت أو القيام بأية حركة خشية أيقاظ أمي وافتضاح أمرنا...وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهوة ورغبة كأنه كان ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر منذ سنوات... كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل زبه في كسي ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت لا أقرأ سوى الشهوة والشبق والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر زوبره كأنه يريد الإمساك والاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيك والمتعة...وهكذا ناكني أخي وأفرغ دفعات من المني الساخن في أعماق كس أخته وظل ينيكني تلك الليلة حتى الصباح...

وثاني يوم العيد ذهبنا لخالي وتناولنا غداءنا ومسك فينا للبيات عنده ولكن جدي إتصل به وطلب أمي فإعتذرت ولكنه أصر أن أبيت أنا وأخي ونذهب لجدي في الصباح ولم تكن معنا ملابس للنوم فلبست قميص لزوجة خالي ولبس أخي جلباب لخالي وبعد إنتهاء السهرة دخلنا للنوم في حجرة مستقلة ودخلنا الحجرة وحكيت لأخي مصادقته علي النت وأخبرني أنه أحس بأنه أنا من صادقته لذلك إقتحمني عند جدي بدون أي مقدمات..

وتعانقنا وتبادلنا القبلات وكان مميزا فى معاملته لى و أحسست كأنى أمارس الجنس للمرة الأولى بحياتي فقام آخى ونزع جميع ملابسه وقام إلى فنيمنى على ظهرى وبدا بالقبلات بالشفايف والخدود والرقبة والبطن وفى قبله تعلو أهاتى إلى أن وصل إلى مابين فخذى وقام بتنزيل كلوتي عنى ولم يكن كلوت بل قطعه من القماش صغيرة جدا
لا تستر ما تحتها والباقى عبارة عن خيط رفيع وعندما وصل إلى الشفرات لا اعلم ماذا حصل لى أحسست أنى فى عالم آخر وبدا بمص الشفرات بقوة حتي نزل منى عسلي وقام عنى ثم امسك زوبره ووضعه أمام فمي فمصصت له بشراهة ثم نمت على ظهرى وقمت برفع ارجلى وقام بإدخال زوبره داخل كسى وعلت منى الصرخات والتاوهات اااااااااه اووووووف وكلما علت آهاتى ذاد فى الإدخال لقد اتعبنى جدا وأحسست بنار فى كسى لم أشعر به من قبل أبدا ثم قام وتركنى أمص له مرة أخرى ثم فرنساوي و ادخل زوبره وبدا ينيكنى بشدة وارتفع صوتى عاليا كمان ااااااااخ اوووووف اااااااه وفجأة سحب زوبره وألقى بي على ظهرى وأدخل زوبره بين بزازي وأخذ يتحرك حتي أفرغ منيه لآخر قطرة واسترحنا قليلا .. ثم مسحنا عنا لبننا وقلت له فين حق كسي من لبنك ..ونيمته علي طهره وطلعت فوقه فمه علي كسي وفمي في زوبره حتي إنتصب وشد وإعتدلت وقلت له لازم أنيكك وأعطيته وجهي وأدخلت زوبره في كسي .. وبدأت أحس ببيضاته تخبط في شفرات كسي وتحدث صوتا أعشق سماعه وأخذت أنحرك علي زوبره وأنا جالسة عليه يمينا ويسارا وللأمام والخلف ثم جاءت شهوتي ورعشتي وتأوها آه آه ثم قمت من عليه دون أن ينزل في لبنه ونمت بجانبه قال لي إنت شبعتي ونزلت لبنك وأنا لسة قلت له إنت عاوز إيه دا إتهريت منك دا أنا ماتعملش فيا كدة ليلة دخلتي دا إنت شهواني قوي يخرب بيت أمك فضحك وقال مشتاق لكسك يرويني..ركب فوقي و رفع رجلي اليمنى بيده ووضع راس زوبره على بظري وامسكه بيده بحركة دائرية ثم عامودية أفقدتني صوابي فبدأت دموعي تنهمر من عيني وأرجوه أن يدخله للداخل ..شعرت بان كسي ينزف نهرا من العسل الشهي أخذه على راس زوبره وفرش كسي بمائي العذب وهو ما زال يتلذذ بتعذيبي ولم يدخل زبه جوف كسي بعد.. حتى أمسكت زبه بيدي ووضعته في باب كسي ووضعت رجلي خلف ظهره ودفعت نفسي كما ضغطت برجلي على ظهره في توقيت واحد فاندفع زبه في كسي كالصاروخ الموجه .. بدأ بنيكي بحركة بطيئة ثم يسرع أحيانا ويبطيء مرة أخرى ..ثم قلبني على بطني واخذ موقعه خلف طيزي التي كان قد أشبعها بعبصة وتفريشا بزبه ولسانه قبل ذلك ..فرش كسي قليلا ثم دفع زبه في كسي من الخلف بالوضع الفرنسي وأنا أهذي وأقول ...ياااااااه على زبك وحلاوته .....احححححح نيكني نيكني بزبك الحلو أنا شرموطتك إنت وبس..إنت حبيب كسي أح احوه ياه ما أحلي زبك ...ولم أنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي اخترق كسي جيئة وذهابا حتى ارتعشت رعشة أوقعته منها على السرير .. إلا انه لحقني فورا وبقي زبه يدكني حتى شعرت بقرب انفجار بركان من زبه المتوتر المتعطش للارتواء من كسي فقال لي اجبهم فين فقت ما أنا قلت لك كسي عطشان ارويه بموت بزبك فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبه المتوسعة وكأنه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر أغرقت كسي باللبن وبدت يلهث و أصبحت في حالة شبه الغيبوبة فقد أتت شهوتي أكثر من مرة على في هذه النيكة الرائعة وارتميت كما أنا على بطني بلا حراك وهو اخذ موقعه بجانبي وهو يلهث والعرق يتصبب من كل أنحاء جسمه .......دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذا الوضع وأنا مغمضة عيني سارحة في ما حصل ولا ادري اهو حلم أم حقيقة
وبدأت أعبث بزبه بيدي وبيدي الأخري على صدره أتحسسه بنعومة ورومانسية وفتح عينه ووجدته ينظر إلي بعين الرضي وهي يقول إنت مش طبيعية أنا عمري ما نكت كده ....فقلت له أنت راجل بحق يا بختها اللي حاتتجوزك
فرد علي وقال لي أنا شخصيا اعتبر إن متعتي هي في أن اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها وإشباع شهوتها أكون أنا مسرورا ومنسجما ومنتشيا وإشباع شهوتي لا يكون إلا بذلك .. فقلت يعني إذا كنت لسة ما شبعتش إنت بتكون مش مبسوط ..قال لي: أكيد ..فقلت وأنا شايفة إن زبك الشقي ده ما شبع مني كمان وأنا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوط خالص .قال لي إتكلمي عن كسك ومالكيش دعوة بزبي فقات ومين قال لك انه زبك بتاعك إنت بس ... وبدأت معه رحلة تقبيل ومص من جانبه تناولت احد نهدي وعصره بيده بقوة وقال دول لسة ما خذوش اللي عاوزينه طب هاتيهم هفرتكهم بين صوابعي وأسناني . وهجم بفمه على نهدي اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين اسنانه وشفتي السفلى وبين اسنانه ولسانه ثم انتقل إلى النهد الثاني ثم استمر بالنزول حتى كسي الذي ما زال به بواقي عسلي وحليب زبه فأخذه بفمه ثم أخذ وضع 69 حتى شعرت بأن قواي بدأت تخور من كثرة المص لزبه الذي أصبح رأسه منتفخا بشكل واضح حيث أن قطره أصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملني وأجلسني عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت أن أمسكت به ووضعت رأسه المنتفخ على فتحة كسي ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل إلى رحمي وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكأنني أريد أن لا يترك ملليمترا واحدا من زبه إلا وأستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسي المنفتحين حوله بمنظر يكاد أن يأخذ عقلي وكنت دائمة النظر إلى هذا المنظر هيب لدخول زبه وخروجه من كسي بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به ويشعر به من اللذة اللامحدودة . استمر هذا الوضع لأكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بأنه يجب التغيير وبحركة سريعة منه ارتمي خلفي وأمسك زبه بعد أن رفع رجلي بيده ووجهه باتجاه فتحة كسي واولجه بسرعة وعنف صحت بعدها من النشوة الممزوجة بالألم . و بدأ بالرهز خلفه و في كل مرة يضربني بكف يده على طيزي الرجراجة فأصيح وأتأوه وأت وح وح بشكل هستيري . كان يعلم انه بعد النيك السابق هذه الليلة فلابد أن تكون هذه النيكة أطول قليلا فطلب مني أن أنهض وآخذ وضع السجود ثم بدأ رحلته بمداعبة طيزي وبدأ معها باللحس ونيكها بلسانه وبدأت أستجيب له بشكل جيد ثم قلت له طيزي مفتوحة فقال أنا بأسمع بان نيك الطيز لذيذ بس عمري ما جربته ممكن نجربه ؟ فقلت لها أكيد علي فكرة أنا معايا كريم في شنطتي وقام عني وفتح شنطتي وتناول علبة الكريم منها ثم مسح علي رأس زوبره وجسم قضيبه المنتصب وتوجه لفتحة طيزي وغمسها بالكريم وغلوَص صباعه بالكريم وأدخله في طيزي بسهولة ووجهه إلى فتحتي وبدأ بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبه الهائج ...وبدأ ينيكني بسرعة وعنف افقدني صوابي وجنني زبه و أخذت أوح وح وأزوم وأشخر بشكل أثاره جدا حيث أسرع وأصبح أكثر عنفا معي وبدأ يضربني بقسوة على طيزي ويزمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة ..و سالت شهوتي ثلاث أو أربع مرات و شعرت بقرب قذف حليبه فقلت هاتهم على بزازي فقلبني فورا على ظهري وزبه يقذف بحليبه كنافورة أغرقت صدري وطالت وجهي وشفتي . وبدأت بتحريك لساني لتطول بعضا من حليبه المسكوب على أطراف شفتي ......

ماهي الانثى ؟


يقولون ... كل أنثى امرأة ... لكن ليس كل امرأة أنثى
هذه حقيقة منطقيه لا جدال فيها
و الأنثى هي امرأة بلا مقاييس فهي ليست ملكة جمال !!
فملكة جمال العالم قد تكون أجمل و أكمل جسم في العالم
لكنها ليست أنثى فالمواصفات العالمية للجمال تتم بالسنتمتر
و البوصة و الكيلوغرام و هذا كلّه يصلح لبناء منزل أو
صنع سيارة و لكنه لا يصلح لصناعة أنثى ..
الأنثى لا تُصنع ..
لا ملابس و لا مبتكرات ولا حتى
عطر يجعل من امرأة ما أنثى ... إن الأنوثه موهبة
أو سر ... يولد مع امرأة ما فيجعلها كالمغناطيس تشد إليها الرجال
تماماً مثل
ملكة النحل
عندما تطير
وتطلق عطرها الأنثوي ..
فيتسابق إليها ذكور النحل و يطيرون خلفها حتى يسقطون
صرعى التعب و لا يحصل عليها إلا واحد منهم و حتى هذا الواحد
يموت بعد أن يصل إليها
و كلمة أنثى
مثل كلمة شخصيه ..
كلمه واحده مركبه من الجمال و الجاذبية و السحر
و الغموض و القوة و أحيانا الضعف أو بعبارة أخرى
الضعف القوي ..
فالأنثى قد تكون فتاة ما ،، في مكان ما ،،
وهبها الله ذلك السحر الخفي الذي يفرق بين المرأة و الأنثى !!!
إن الأنثى لها ذلك الحضور القوي للمثل الكبير و للنجمة اللامعة ..
إنه يشبه أيضا الفارق بين الورد الطبيعي و الصناعي ..
كلاهما ورد و لكن للأول عبير واضح و للآخر صمت الرائحة إذا
صح التعبير ...

الأنـــوثـــة .... !!!!
هي شيء في امرأة ما يجعلها مميزة و يجعلها ملكة عالمها
وأحيانا مأساة و كارثة و مصيبة راح ضحيتها رجل
كان يبحث عن أنثى ...

soraya et moi

Soraya: belle marocaine est une belle coquine.
En effet, elle a les clefs de l'appart de sa sœur. Cette après-midi là, je suis allé la chercher au bahut et sur le trajet du retour, elle m'embrassait dans le cou et une de ses mains était sur ma cuisse. Elle l'a dirigée entre mes cuisses et à commencer à me masser. J'adore ça et elle le sait. Donc, elle ne s'en prive pas. Au bout de quelques minutes, elle ouvre mon pantalon et glisse sa main dedans. A travers mon boxer, elle caresse ma queue puis sort mon sexe et le branle. Ses doigts sont doux sur ma tige. Elle me regarde pour voir mon plaisir. Elle est vraiment coquine pour ne pas dire garce ! Sa main glisse le long de ma queue, elle joue avec mon gland, avec mes couilles puis contre toute attente, elle se penche sur ma queue et commence à la lécher. Très surpris, je fais un écart, heureusement, pas de voiture à côté de moi. Sa bouche se promène lentement sur ma verge tendu en ses doigts caresse mes couilles. C'est trop bon !! Après un certain temps, elle se relève et me dit que sa sœur n'est pas là et que l'on peut aller chez elle. je suis d'abord réticent car j'ai peur d'être surpris. Elle serait drôlement dans la merde si on la captait avec moi nue sur un lit. Mais elle insiste et surtout, elle tient mon sexe entre ses doigts. Comment rés****r à sa caresse ? Elle le sait et en profite pour me branler doucement et me lécher dans le cou.
Elle me guide quand on arrive dans la ville et m'emmène chez sa sœur.
On pénètre dans l'appart et elle m'invite dans la chambre. en face du lit, il y a une armoire avec un miroir. Cool, ça m'excite déjà !!
elle se colle à moi et je la prends dans mes bras. Sa poitrine énorme s'écrase contre moi et elle se frotte à moi pour sentir ma queue. On s'embrasse, je la sens chaude entre mes bras. Elle caresse mon corps et surtout la bosse qui se dessine entre mes jambes, j'en profite pour lécher la naissance de ses seins et de plonger une main entre ses cuisses. Elle est humide. Hummmmm...

On s'allonge sur le lit et on se déshabille mutuellement jusqu'à ce qu'ils ne nous reste que nos sous-vêtements. elle en string et soutif, moi en boxer, tendu par une belle érection. Je lui dégrafe son soutif et lui retire. Je me jette sur seins sein si gros et les dévore, elle couine de plaisir. Je les lèche, les mordille, les suce, les aspire. Elle gémit et se tortille.
Je descend sur son ventre en gardant une main sur un sein que je malaxe et pince le téton. Je retire son string et lèche ses cuisses pour remonter vers son sexe rasé. J'écarte ses lèvres et lentement plonge ma langue, elle frémit et soupire. Je lèche doucement sa chatte humide, elle sent bon et sa mouille est épicée. Elle gémit et soupire :
-oui, oui.....
Cela me donne encore plus envie de continuer. De temps en temps, je regarde le miroir pour voir son visage. Elle a les yeux fermés et savoure. Moi, je la lèche avec gourmandise car j'aime ça, sentir un corps vibrer sous mes caresses. A un moment, nos regards se croisent dans le miroir et elle me sourit. je la regarde, sort la langue et la passe doucement sur son clito. Elle se tend et me regarde avec plaisir et envie. Je la lèche jusqu'à ce qu'elle jouisse et je bois sa mouille. Elle crie, gémit :
- Ouiiiiiiii...
Je continue de la lècher tout en remontant vers son visage. Je m'attarde sur sa poitrine si généreuse. On s'embrasse, elle me met sur le dos et lentement descend vers mon sexe.Sa langue effleure ma peau, lèche mes tétons, mon ventre puis je sens son souffle sur mon sexe. Je lève la tête et la vois en train de me branler et donner de petits coups de langue. Le spectacle est trop beau !!
Vu comme je suis placé, je m'abandonne et peux suivre sa fellation en regardant le miroir.
Elle tient ma queue droite et la lèche sur toute la longueur. Descend sur mes couilles et me branle en même temps. Elle me rend fou. Elle s'applique vraiment beaucoup. Elle prend son temps, me lèche en douceur le gland, le sexe puis je la vois ouvrir la bouche et enfourner ma queue. Ses lèvres descendent lentement sur ma verge puis remonte en m'aspirant et s'enlève. Elle fait ça plusieurs fois de suite, je suis aux anges. Je me relève et la regarde me sucer. Elle lève la tête et droit dans les yeux, elle avale mon sexe tendu pendant qu'une main caresse mes couilles. Hummmm... Y a pas à dire, une beurette ça fait ça bien. elle accélère ses mouvements de bouche et une main vient l'aider. Puis elle descend et coince ma queue entre ses seins et me masturbe. Elle sort sa langue parfois pour me lécher le bout du gland. Je vais pas pouvoir me retenir très longtemps. Elle me branle encore entre ses seins et sa bouche aspire mon gland. Elle s'arrête et coince ma queue pendant que ses lèvres m'aspire. Au bout de quelques minutes, je jouis sur ses seins et son menton. Je crie tellement c'est bon. elle étale ma semence sur sa poitrine puis remonte contre moi et me fourre sa langue dans la bouche pour un baiser chaud. Je l'enlace et la caresse partout, ma queue s'est ramollie mais au bout de quelques minutes, elle se regonfle lentement.
Elle me murmure à l'oreille :
- Je veux te sentir en moi
Et elle prends ma queue en main pour me montrer que ce n'est pas des paroles en l'air.
Seul problème, j'ai pas envie qu'elle ait des ennuis et je le lui dit. Elle me répond :
- J'ai un autre trou
Sa réponse fait que je bande encore plus entre ses doigts, elle l'a senti et sourit tout en me branlant de plus belle.
Je l'embrasse et la caresse puis je me relève et me place en 69. Mon sexe au dessus de sa bouche, elle passe sa langue dessus et moi je plonge entre ses cuisses pour la lécher et préparer son anus.
Je lèche son petit trou, elle gémit, je continue puis je mouille un doigt et l'enfonce lentement, elle se tend puis halète. Je fais des vas et viens et je lèche sa chatte pendant qu'elle m'aspire la queue. J'accélère mes mouvements et je l'entends dire " oui, oui !!". Je ressors mon doigt et en mouille 2, je les enfonce et l'entends murmurer :
- Hummmm...
J'essaye d’agrandir son trou en tournant mes doigts dedans, cela l'a fait gémir et sa bouche se plaque sur ma verge comme une ventouse. Je me lève et mes couilles se retrouvent sur ses lèvres. Elle les lèche et me branle, elle est trop bonne. J'ai l'impression qu'elle a fait ça toute sa vie.
Je m'enlève et lui demande de se mettre à quatre pattes. Je la place en face du miroir, je vais pouvoir voir son visage quand je la prendrais.

Je passe ma langue entre ses fesses et enfonce deux doigts, elle gémit. Je me place derrière elle, la queue entre les mains et la dirige vers son petit trou. Je pose mon gland à l'entrée et je commence à pousser. C'est dur, il est étroit. Lentement je m'enfonce car elle m'aide en poussant comme pour faire ses besoins. Mon gland la pénètre, elle grimace dans le miroir mais je continue. Ma queue continue son chemin et bientôt, elle est en elle. Elle halète... Je commence à bouger par de petits vas et viens. Elle gémit, ma queue est dans un étau, c'est divin !!
Lentement je vais et je viens entre ses fesses, j'ai l'impression que ma queue s'allonge tellement c'est serré. Elle gémit, halète et me demande de continuer. Ce que je fais mais cela va être dur de rés****r très longtemps. Je l'att**** par les hanches et la baise doucement, je m'enfonce à fond pour que mes couilles s'écrasent contre ses fesses. Je la regarde et son visage est tordu par une grimace de plaisir mélangé à une certaine douleur. Cela m'excite encore plus et j'accélère mes coups de boutoir et en même temps j'essaye de placer ma main entre ses cuisses pour la masturber. J'y arrive et j'entends un gémissement de satisfaction. je la sodomise et la masturbe, elle gémit et va bientôt jouir comme moi.


Au bout de quelques minutes, j'explose dans son cul et j'accélère ma masturbation, et elle jouit en quelques secondes. Je m'affale sur elle, ma queue dans son cul. Elle se dégonfle et sort du trou et reste coincée entre ses fesses. Halète tout comme elle, on a crié ensemble. Elle murmure des "c'est bon" ponctués de "hummmmm". Elle m'a vidé les couilles ou presque et ma queue est emprisonnée entre ses fesses.Je m'enlève et m'allonge sur le dos, elle se colle à moi et me dit :
- J'ai eu un peu mal mais c'était bon !
La façon qu'elle a de dire ça m'excite. Une beurette, qui n'a pas d'expérience ou peu comme elle, se comporte comme une coquine avide de sexe, c'est le pied !!
On reste comme ça un petit moment puis je me lève et vais aux toilettes et j'en profite pour me laver le sexe. Je la rejoins à nouveau sur le lit.
On se caresse, s'embrasse. Sa langue se fait avide ainsi que sa bouche. Elle glisse sa main entre nous pour att****r mon sexe. Je lui dit :
- Si tu continue je vais pas pouvoir partir et je vais bander.
Elle sourit et att**** mon sexe en me disant :
- Reste encore, je vais m'occuper de toi.
Comment lui rés****r ? Pour être sûr que je ne pars pas bientôt, elle joint le geste à la parole et lentement elle descend pour lécher ma queue. Elle est vraiment garce à ce moment et elle en veut.
Je me laisse faire et pendant de longues minutes, sa bouche va s'activer sur ma verge, aidée de ses mains.
Tout ce que j'arrive à lui dire c'est :
- Pour une nana qui a du mal à sucer, non seulement tu te débrouilles bien mais en plus tu y reviens souvent.
Elle ne répond pas mais s'active de plus belle et en quelques coups de langue et une bonne astication, je jouis sur son visage puis frotte mon sexe sur ses lèvres et ses joues.
On est resté un petit moment puis je suis parti car je ne voulais pas que sa sœur me trouve là.

C'est une jeune marocaine de 20 ans mais avec des envies monstrueuse!! Elle veut que je la prenne dans toutes les positions et dans plein d'endroits.

Une nuit, sur une aire d'autoroute.

Voici une autre première fois… La première fois où mes fesses ont goûté à la virilité torride d’une pénétration.
Il va de soi que je ne parle pas ici de mes accessoires qui, pour le coup, ont déjà visité mon intimité à bien des occasions…



Cette nuit-là, je suis sur la route. Je rentre d’un déplacement à l’extérieur…
Pas grande monde sur l’autoroute. C’est calme. Mon esprit peut se laisser aller à vagabonder…
J’aime bien rouler la nuit. L’atmosphère est propice à l’imagination…

Comme souvent dans cette situation, je ne tarde pas à me remémorer mes aventures nocturnes, mes exhibitions dans la nature… les quelques « rencontres » anonymes… Je me revois, coquine et provocante. Je repense à ces verges dressées… chacune… Et même si jusqu’à maintenant, je n’ai jamais dépassé le stade de la fellation et de l’éjaculation faciale… Mmmmmmmmmm… c’est toujours très excitant d’y repenser…

Inévitablement, la tentation commence à me susurrer des envies…
Et dans ces cas-là, il en faut peu pour me motiver…

Il est à savoir que j’emporte systématiquement mon « petit nécessaire » quand je pars en déplacement comme çà. Une sélection du moment, deux/trois tenues sexy et autres accessoires de luxure : gode, plug, lubrifiant, préservatifs… Au fond de ma valise, ou dans un sac de sport, je ne pars pour ainsi dire jamais sans emporter ces petites choses, en cas d’envies inattendues… mais très probables.

Ayant déjà parcouru cet itinéraire, une petit aire de repos me revient à l’esprit. Dans une cinquantaine de kilomètres. Elle est d’ailleurs répertoriée sur un site Internet comme lieu de « fréquentation »… j’y suis déjà allé une fois, de passage en journée. Mais sans succès. Je n’y avais croisé qu’un couple en pause-déjeuner, et un minibus familial.

Pourtant, le petit tour des lieux m’avait séduite.
Une route unique qui traverse l’aire de part en part. A sa gauche : un parking arboré, et à sa droite : une bâtisse rectangulaire… A l’intérieur de cette dernière, un imposant ilot de cabines entouré d’un large couloir qui en fait tout le tour. Les toilettes pour femmes sur la gauche, côté parking. Et les toilettes pour hommes sur la droite, avec une grande ouverture donnant sur la pelouse et les coins aménagés pour le pique-nique…
Dans les aires de repos, il y a toujours une cabine plus spacieuse que les autres. Dans mon souvenir, celle-ci était lumineuse, et carrelée sur tous les murs (C’est un détail, mais le carrelage offre une meilleure adhérence aux jouets à ventouses)… Et surtout, je revoyais une grande glace au dessus du lavabo… Et j’aime me regarder faire la coquine… Je suis une mateuse moi aussi…

Pour résumer, un lieu parfaitement adapté à mes fantasmes, et « renommé » pour être fréquenté à mon goût…Il n’en faut pas plus pour me convaincre…
En parcourant les derniers kilomètres, mon imagination se mêle à mon envie et tourne déjà à plein régime…



Prochaine sortie à 1000m… 300m… je décélère en m’engageant sur la bretelle de sortie… l’entrée de l’aire de repos…

L’allée de circulation est éclairée. La bâtisse également. Et le parking est vide. Aucune voiture.
Peu de chance de croiser un promeneur à pied en cet endroit.
Je dois m’y résoudre : il est tard et personne ne « fréquente » ce soir…

Mais le lieu m’attire. Comme si une volonté de le rajouter à mon « tableau de chasse » vient se mêler à mon excitation.
J’ai l’opportunité de m’exhiber ici, dans ce nouvel endroit… C’est très tentant !
Qui plus est, j’adore les aires de repos !! Je trouve ces lieux très inspirants, propices à bien des fantasmes…

Résolue, je me gare sur le côté de l’allée, le long du trottoir. A quelques mètres du lampadaire qui éclaire l’entrée du bâtiment. Dans l’ombre, juste à la lisière de son halo orangé.
J’éteins le moteur et sors de la voiture.

Je me sens plutôt confiante.
Peu de chances de se faire surprendre ici. Une seule entrée qui forme un grand virage, suffisamment long pour me laisser un temps de repli si besoin. Et, dans ce silence, j’entendrai facilement une voiture arriver au loin…

J’ouvre le coffre, att**** mon sac à malices, et me dirige vers la bâtisse.

Conforme à mon souvenir : le large couloir, éclairé aux néons cette fois. Je prends à droite. Les cabines pour hommes. LA fameuse cabine…Je referme la porte. La pièce est spacieuse, carrelée… et le miroir, toujours là…

Face à mon reflet, je pose mon sac sur le lavabo.
Je me regarde me déshabiller, plier mes affaires avec soin…
Je suis nu. Complètement nu… Ça me plait.

Maintenant, ma tenue…
Hum… voyons…
En lingerie, j’opte pour la guêpière noire à jarretelles… Elle épouse mes hanches à merveille, et son échancrure dans le bas du dos fait ressortir mes fesses sans aucune pudeur… c’est très plaisant…
Comme de coutume, j’att**** maintenant mes bas, les enfile délicatement, remontant jusqu’en haut de mes cuisses. Bien sûr, ce sont des bas résilles, tellement plus sexy que les autres à mon goût…
Je me regarde dans la glace. En guêpière et bas résilles… Mmmmmmmmmm… sexy !!
ça commence à prendre forme…

Ensuite…
La robe blanche… ? Elle est courte, simple, en coton… Mais surtout, elle est blanche… et donc un brin transparente… On fera plus que deviner la guêpière en-dessous… Et elle enrobe parfaitement mon petit cul…
La robe blanche ce sera.

Un escarpin, puis l’autre… Me voici légèrement rehaussée, cambrée juste ce qu’il faut…
Ne restent plus que les longs cheveux bruns et fins qui dissimulent délicatement mon visage… et mes lunettes de soleil. Mes grandes lunettes de soleil qui couvrent bien plus que mes yeux. Elles remplacent mon masque ce soir…

Mon regard s’attarde sur le miroir…
J’ai en face de moi une femme… grande et mince… sexy, dans sa robe légère épousant une cambrure provocante, et qui s’arrête juste sous les fesses…
Je fais quelques pas, coquette… balance mon postérieur pour sentir la caresse du tissu… C’est délicieux…

En toute prétention, je m’admire encore un peu, déambulant dans la pièce… prenant quelques poses favorites…
Je m’excite toute seule, usant de mon imagination. Quel dommage de ne pouvoir partager cette vision avec un gentleman voyeur…
Mmmmmmmmm… m’exhiber devant lui… jouer la provocante, l’impudique… Mes mains me frôlent, me caressent… des vagues de plaisir commencent à monter… J’ondule, je me déhanche… Mmmmmmmm…
C’est agréable… Tout à l’heure, j’irai prendre l’air sur le parking. J’irai pour une petite promenade…

En attendant, je m’approche de mon sac, plonge une main et ressors le gode… le gros gode noir…

Le show va commencer…

Je le fixe sur le miroir, à l’aide de la ventouse…
J’imagine mon voyeur imaginaire derrière moi… matant à la fois mon petit cul, et la fellation gourmande que je m’apprête à accomplir…

Je saisis la verge d’une main, et commence à la lécher… Ma langue passe partout… lape… mouille… Mmmmmmmmm… c’est gros… c’est dur… Je lèche le gland, l’embrasse… le gobe…
Tandis que d’une main je me caresse le cul, je prends maintenant le sexe en bouche… sa chair synthétique glisse entre mes lèvres…
J’ai cette savoureuse sensation de sucer une grosse bite… qui s’enfonce dans ma gorge… J’avance et recule sur cette hampe virile… Mmmmmmmmm… je l’avale, la ressors… la lèche, des couilles jusqu’au gland… et l’engloutis à nouveau…
Je suis plongée dans mon personnage : une petite coquine dévergondée qui suce une bite dans une toilette publique, sur une aire de repos… C’est un rôle qui me plait…

Plongée dans mon fantasme, je ne l’entends pas tout de suite.
Au loin, le murmure d’un moteur qui se rapproche. Je prête maintenant l’oreille…
Le véhicule semble ralentir. Il arriverait donc sur l’aire de repos…
Et pourtant, je ne suis pas effrayée. Je suis dans une pièce fermée à clé, je ne risque rien.
Qui plus est, mon envie est toujours là. Que dire de mon excitation qui vient de grimper d’un cran à l’idée, sait-on jamais, que le visiteur aurait peut être les mêmes intentions que moi…

Je déplace mon godemichet sur le mur, plus bas, à hauteur de mon petit cul. Passons à la suite…
Un peu de lubrifiant sur les doigts, la robe relevée, j’écarte les jambes et commence à m’enduire la fente… le petit trou… copieusement… cette fraîcheur lubrique, humide, tout le long de ma raie, débordant sur mes fesses… je passe et repasse mes doigts… Mmmmmmmmm… ça glisse…
Encore un peu de gel, pour le chibre maintenant… pressant ma paume contre la grosse tige bien fixée sur le mur, l’emprisonnant entre mes doigts… je l’enduis précautionneusement du gland jusqu’aux couilles… Mmmmmmmmmm… bien lubrifié… bien dur…

Dehors, le moteur s’est arrêté. Une portière s’ouvre et se claque… Le silence… puis le bruit de pas, d’abord ténu, qui se rapproche, jusqu’à pénétrer dans le couloir. La démarche parait lente, presque oisive. Tranquillement, la personne semble faire le tour, sans s’arrêter particulièrement quelque part…
Je me dis qu’il a dû voir ma voiture, et qu’il s’attend à me trouver ici. Ca peut être bon signe.

Je fais silence, je ne bouge plus… simplement le frottement de mon cul sur le gros jouet…
Mmmmmmmmmm… tandis qu’un inconnu déambule dans le couloir, le chibre glisse le long de ma raie… lentement… de tout son long… C’est très excitant…

Je commence à me faire plein de scénarios dans la tête…
Je suis d’humeur TRES coquine…

Il se rapproche. J’ai envie de jouer…
Il parvient maintenant du côté des hommes… Ecartant bien mes fesses de mes deux mains, j’ondule sensuellement jusqu’à sentir le gros gland darder à l’orée du plaisir… L’inconnu est proche, je distingue sa respiration. Quand son ombre apparait sous la porte, je recule lentement le bassin et… Mmmmmmmmmm… le jouet f***e délicieusement son entrée. Mon petit trou s’ouvre à son passage, embrassant avec douleur ses larges dimensions… Oooooooooohhhh… c’est gros !! Je recule encore, m’enfonce plus loin… Mmmmmmmmm…c’est divin… Je me pince les lèvres pour contenir mes soupirs. Les couilles de latex me frôlent les fesses, et se plaquent sous mon anus… le gros jouet englouti de tout son long, m’écartant l’anus vigoureusement… Emportée d’excitation, j’en oublie un instant la présence de l’autre, et laisse échapper un petit gémissement de plaisir.
Les pas s’arrêtent, reviennent devant ma porte. Je ne bouge plus. Le gode bien au fond de mon cul… Immobile. Quelques secondes… Puis les pas reprennent et s’éloignent à nouveau…
Je profite encore un peu de ce gode enfoncé jusqu’à la garde… le contact froid du carrelage sur mes fesses me fait frissonner de plaisir…
Je réfléchis…
Je me répète qu’il a de toute façon vu ma voiture dehors. Il doit bien se douter qu’il y a quelqu’un quelque part… Qu’est-ce que je décide ?
Je sais que j’en ai très envie… très envie de sexe…
Sans m’en rendre compte, j’ai déjà entamé un va-et-vient pénétrant sur mon jouet… je m’empale à plaisir sur ce gros chibre en espérant les intentions de mon hôte dehors… Mmmmmmmmmmmmmm…

L’inconnu tousse. C’est un homme… la voix un peu grave… Encore un signe avenant…

Les pas se dirigent vers la sortie, je les entends s’éloigner dehors…

Tout se passe très vite dans ma tête.
Soit il n’est pas tout seul et les autres sont restés à la voiture, probablement une famille. Soit, il est tout seul et il s’est juste arrêté pour se dégourdir les jambes. Ou encore, il s’est arrêté là avec des envies coquines qui devraient me convenir, et peut être d’avantage…

Bien évidemment, la dernière option me titille fortement…
Trop de fois, j’ai attendu, peureuse, trop longtemps, pour finalement voir l’autre s’en aller, découragé parce que je n’ai pas osé être plus démonstrative sur mes intentions. Combien de fois suis-je rentrée chez moi, bredouille pour avoir trop attendu.
Ça n’arrivera pas ce soir.
Et je sais comment m’y prendre…
Je ramasse mes affaires dans mon sac, et m’apprête à regagner mon véhicule, mais… sans me changer !!
Je vais rester dans cette tenue et marcher jusqu’à ma voiture…
Au pire, je me retrouve confronté à l’une des deux premières options et je serai ridicule quelques secondes : un homme déguisé en femme, en public, sur une aire de repos… Mais d’une part ce n’est pas illégal tant que je ne bascule pas dans l’attentat à la pudeur. Et d’autre part, nous sommes en plein milieu de l’autoroute et personne ne me connait, ni ne risque de me reconnaitre, sous mon accoutrement…
A l’inverse, je ne puis être plus explicite sur mes intentions et, si le troisième scénario est avéré, mon inconnu ne pourra douter de mes convoitises en me voyant ainsi habillée : une travesti sexy et invitante, à la recherche d’un mâle…

Dernier détail avant de sortir : ma culotte…
Le string ficelle noir, brodé sur le devant, se marie idéalement avec ma guêpière… et me laisse les fesses à l’air, sous ma robe… Parfait !

Je m’allume une cigarette pour me donner contenance. La main sur la poignée de la porte, je prends une grande inspiration… et sors.

Le claquement de mes talons sur le sol me fait frissonner, et me renvoie mon image en pleine conscience. J’avance lentement, savourant l’instant… dans le couloir d’une aire de repos publique, en pleine nuit, en tenue aguicheuse… Et je pense à mon inconnu, dehors, qui ne va pas tarder à me voir apparaitre ainsi….
Impossible maintenant de faire marche arrière…
J’avance au ralenti, prêtant l’oreille. Les escarpins m’insufflent naturellement une démarche chaloupée. Je me sens vraiment sexy… c’est très impressionnant…

Je me rapproche de la sortie, passe l’encadrement. Et me retrouve dehors.
Tout de suite je l’aperçois. Il fume une clope adossé à sa voiture, garée à environ deux places devant la mienne !! Il lève les yeux vers moi, pas vraiment surpris visiblement…

Là encore, deux possibilités : soit je coupe par la pelouse et reste à distance de lui, soit j’emprunte le sentier et dans ce cas, je devrai passer juste devant lui…

Le sentier, bien entendu…

Je sais que déjà, là où je suis, la lumière du réverbère lui révèle ce que je porte sous ma robe, ma petite robe. Elle n’est plus qu’un voile délicat recouvrant sans pudeur mes dessous affriolants… ma guêpière, mes bas…
Je réalise aussi que tout mon itinéraire est éclairé. Il va se régaler le coquin… enfin, j’espère…

J’avance par petits pas… Je prends mon temps… pour lui donner celui de me reluquer…
Ce faisant, je le scrute derrière mes verres fumés : grand, bien bâti, le visage allongé, les mâchoires carrées et le front dégarni. La cinquantaine passée. Ce que je vois me séduit d’emblée.
Qui plus est, il n’a pas l’apparence d’un gros vicieux. Il présente plutôt bien : pantalon en toile, et chemisette blanche. J’aimerais bien voir ce qu’il cache dessous…
Son regard brillant me laisse supposer un appétit certain pour ce que je lui montre. Il ne semble rien perdre du balancement de mes hanches et ne quitte pas ma robe des yeux…

Au fur et à mesure, je m’approche de lui… mes joues s’empourprent… mon cœur bat vite… Pourtant, je n’atténue rien de mon déhanchement, et continue de balancer mon petit cul à chacun de mes pas… Je me rapproche… de plus en plus… il est là, à quelques mètres… quelques pas…

- « Bonsoir », me dit-il.
Intimidée, je ne réponds pas. Je baisse les yeux en passant devant lui…
Je sais qu’il continue de me mater, je ressens son regard sur moi, et le mouvement de sa tête qui me suit…
C’est désormais mon cul qu’il peut observer à travers ma robe tandis que je rejoins ma voiture… La petite danse frivole du tissu léger sur ma croupe, sur mes hanches… Il doit certainement espérer un aperçu de ma blancheur lunaire. J’accentue encore mon dandinement…
Je suis une coquine.

J’ouvre ma portière, côté passager, et m’installe, non sans avoir jeté un dernier coup d’œil vers mon bel inconnu. D’humeur joueuse, je sors mon gode du sac, le blanc cette fois, et le pose sur le tableau de bord, bien visible.
Je referme la portière.

Je viens de lui offrir un petit défilé digne d’une coquine. Il ne peut douter de mes envies…
- « A lui de jouer maintenant », me dis-je en allumant une autre cigarette…

Toujours à sa voiture, il s’en allume une aussi. Il semble réfléchir. Il me regarde. Il regarde le sol, la bâtisse. Moi, encore… Puis il se dirige vers le bâtiment, par ce même sentier que je viens de quitter… Arrivé en haut, devant l’entrée, il se tourne vers moi, semblant attendre quelque chose, la main sur l’entrejambe.
Je ne saurais dire s’il est timide ou sûr de lui. Mais ce qui est certain, c’est qu’il ne semble pas désintéressé.
Et ce soir, j’ai envie de contrôler la situation, de mener les ébats… C’est décidé, ce n’est pas moi qui irai vers lui, mais lui qui viendra à moi…

Je baisse ma vitre jusqu’en bas et allume le plafonnier de l’habitacle, redevenant ainsi parfaitement visible…
De sa position, il peut déjà apprécier le mouvement de mes épaules, de mes bras : difficile de ne pas comprendre le déplacement de mes mains… et d’ignorer l’invitation de mes caresses…
Ni une, ni deux, il rebrousse chemin et prends ma direction…

On y est. Ca va se passer pour de vrai…
Je frétille d’excitation !! Mon appréhension elle-même excitée !! Lubrique !!

Parvenu à mon niveau, il se penche à la vitre :
« - Tu n’es pas farouche, ma jolie. »
Comme à mon habitude, je ne réponds pas.
Ca ne semble pas le perturber.
« - Très joli petit défilé tout à l’heure ! T’as pas froid aux yeux ! »
Je n’aime pas parler dans ces situations, ou plutôt, j’aime ne pas parler dans ces situations… Je préfère m’exprimer de manière corporelle, de manière un peu plus « a****le »…
« - Et tu n’as pas froid tout court, d’ailleurs… comme ta robe, précise-t-il avec un clin d’œil complice. J’ai cru apercevoir de bien jolies choses en-dessous… »

Je lève les yeux vers lui… et reprends naturellement mes caresses… Mes mains sur ma robe, sur mes hanches, sur mes cuisses… sous ma robe…
- « Ah çà non, t’es pas farouche !! Et plutôt excitante, je dois dire…
J’ai pas bien vu ton cul tout à l’heure. Tu voudrais bien me le montrer encore ? ».

J’aime bien sa voix, et le ton de sa voix. Posé, courtois… très avenant…

Je lui adresse un petit sourire, flattée je l’avoue, et change de position. Il veut voir mon cul, je vais le lui montrer avec plaisir !!
Lui faisant signe de reculer, je prends le temps de remonter la vitre et ouvre ma portière en grand. Si tôt fait, il se rapproche de l’habitacle. Je me place à genoux sur l’assise et pose les mains sur le siège conducteur. A quatre pattes, la tête tournée de l’autre côté, je lui présente ma croupe… et commence à onduler pour le chauffer …
J’adore montrer mon cul…
Et me le faire caresser encore plus !! Le coquin ne perd pas de temps !
Mmmmmmmmmm… la chaleur de sa main sur l’extérieur de ma cuisse, sur mes bas… elle remonte… s’immisce sous ma robe, suit la courbure de ma hanche, de ma fesse… elle me traverse le dos et redescend vers l’autre cuisse… c’est très doux… très agréable…
- « Tu aimes quand je te caresse le cul ? Hein, tu aimes, dis ?! ».
Bien sûr que j’aime çà !! Il J’aime sa main virile et délicate à la fois…
En guise de conversation, je retrousse ma robe pour découvrir totalement mes fesses… et écarte un peu les genoux… Sa main passe maintenant à l’intérieur de ma cuisse… remonte encore… ses doigts tracent un frisson entre mes cuisses… sur mon sexe, qui commence à se tendre sévèrement sous mon string… sous mes bourses… et tout le long de ma raie… Mmmmmmmmmmm… c’est divin !! Je me délecte de ses caresses… je me régale… Je ne réalise même pas que je gémis déjà…
Ses doigts passent et repassent sur mon cul… glissent… effleurent… Mmmmmmmmmmmm…

Je profite encore un peu de ces délices…
- « Tu sais que tu m’excites beaucoup, toi… J’adore ton cul ! »
Et moi, j’adore ces mots…

J’ai envie de m’occuper un peu de lui, moi aussi… J’ai surtout envie de voir enfin sa queue…
Subtilement, je me remets dans ma position initiale. Assise. Et me tourne vers lui.
Sa braguette est ouverte. Et la bosse proéminente sous l’étoffe m’émoustille… Je pose une main sur lui… ma paume vient frotter son « paquet »… mes doigts enserrent délicatement ce qui doit être ses couilles…
Mmmmmmmmmmm… c’est bien gonflé là-dessous… ça ne demande qu’à être sorti…
Habilement, je dégrafe sa ceinture, déboutonne son pantalon… Et plonge ma main derrière l’élastique de son caleçon… ma main dans son caleçon… à la recherche de sa queue…
C’est toujours un pur délice que de sentir le contact d’une verge dans ma main… ça a sur moi un effet extrêmement aphrodisiaque…
Elle est déjà grosse… mais pas encore dure… elle est chaude… Mmmmmmmmmm… je veux la voir !!

Je suis là… brune coquine, en pleine nuit, sur un parking public, … assise dans ma voiture…
Par la fenêtre, je défroque mon partenaire jusqu’à mi-cuisse… Et… ooooOOOh… bel engin !!
Deux belles bourses, un gros gland bien dessiné et circoncis, une hampe très appréciable… il semble d’un gabarit tout à fait appétissant… et ce soir, je suis particulièrement gourmande…
Un détail m’excite singulièrement : moi qui aime quand une verge est bien dure, la sienne est encore dans un état intermédiaire. Déjà grosse, mais pas encore dure…
Mmmmmmmmmmm… je veux la sentir durcir sur ma langue… gonfler entre mes lèvres…

Une main sur chacune de ses hanches, je l’invite à s’avancer encore… plus près… jusqu’à ce que sa verge soit à portée de ma bouche… jusqu’à ce qu’elle se pose sur mes lèvres… Et… Mmmmmmmmm… je la prends en bouche sans attendre.

Mmmmmmmmm… c’est chaud… son gland, sa queue, encore tendres…
Profitant de son état, je l’avale sans difficulté, tout entier… mes lèvres jusqu’à ses couilles… ma langue qui lèche, enrobe sa chair…
Je veux le sentir bander… grossir… me remplir la bouche de toute sa vigueur… je le garde tout entier à l’intérieur… Mmmmmmmmmmm… je gémis… j’adoooore çà… Son gland est gros, bien gros, et perle déjà quelques gouttes de plaisir… Mmmmmmmm… c’est boooooon…

- « Tu l’aimes ma queue ? Tu la sens durcir dans ta bouche ?! »…
Oh que oui, j’aime çà !! Elle est maintenant bien dressée, et bien grosse…son gland bien au fond de ma gorge, elle déborde de mes lèvres… Je commence à sucer… à lécher… je reprends sa queue dans ma bouche… le plus loin possible… Je vais-et-viens sur son chibre… mes mains sur ses hanches rythment la pénétration… Il s’enfonce et ressort… glisse entre mes lèvres possessives… encore… Mmmmmmmmmm… Encore…
- « Suce-moi, salope… Suce-moi encore… ». Il râle de plaisir… son souffle rauque accélère… le rythme de son bassin aussi… Il m’a traité de salope… Il a raison !
Le bruit mouillé de ma propre succion… de sa queue dans ma bouche… Mmmmmmmmmm… Elle est tellement bonne !! Je deviens complètement délurée… mouillée de désir…
Ce soir pourrait être LE soir… ce soir, j’ai envie de me faire prendre… j’ai envie de lui offrir mon cul…
Mmmmmmmmm… j’ai terriblement enviiiiiiiiiiiiiiiie…

- « Tu suces bien !! Tu m’excites…
Je prendrais bien tes jolies petites fesses… Tu aimes aussi la sodomie ?
Ça te dirait ?! Que je prenne ton cul ?!
Je suis sûr que t’aimes çà… »
Encore « vierge » à cet instant, je ne vais pas tarder à réaliser très vite à quel point il a raison, à quel point j’aime une bite entre mes fesses… et j’ai déjà ma petite idée de la manière dont je veux le faire…

Un petit clin d’œil, et, sans mot dire, je le fais reculer, att**** mon sac et sors de la voiture… Je passe devant lui en le frôlant, et prends la direction de la bâtisse… je veux le faire là-bas, en pleine lumière… et je veux lui offrir un spectacle qu’il n’oubliera pas… et que je n’oublierai pas…
En chemin, mon allure est encore plus provocante… je relève ma robe pour lui exhiber mon cul qui dandine… Il me suit, juste derrière, jouant le jeu du mateur vicieux… avec, j’imagine, des idées plein la tête…
Je passe l’entrée, et me dirige cette fois vers le couloir des femmes… Arrivée en son centre, je me tourne vers lui et l’interroge du regard.
- « Ici ? … Si ça te va, ça me va », me répond-il en souriant.

Je lui souris en retour… Ça me convient parfaitement…
Ce soir, je vais me faire prendre les petites fesses par un bel inconnu… ici, dans ce couloir… sur cette aire d’autoroute… je vais goûter au plaisir d’une grosse queue qui me pénètre… Mmmmmmmmmmmm…
Je suis sûre que mes yeux trahissent mon envie de luxure…

- « Laisse-moi faire », lui dis-je tout bas…
Je commence par tourner autour de lui, lentement… je le frôle… je me frotte contre lui… mes mains se dispersent… caressent son corps, ses hanches… ses fesses… son sexe…
Puis, je rejoins mon sac et retrouve mon godemichet, le noir… le gros… Ravi, il me regarde l’accrocher sur le mur. Il attend de voir la suite.
Je me tourne vers lui, et, avec une audace qui me surprend moi-même, je le fixe droit dans les yeux… et fais glisser ma robe le long de mon corps… Je me retrouve maintenant en guêpière, string, résille et talons hauts… face à lui…

- « Wouaouhh !! T’es carrément bonne, toi !! T’es une vraie petite salope, on dirait !! ». Il ne croit pas si bien dire…
La flatterie me fait rougir, mais ne me décontenance pas… Ce soir, je SUIS une salope…
Je refais un petit tour autour de lui, dans cette tenue… un caprice d’exhib me titille… un petit défilé de lingerie… une petite marche, rapide, mais savoureuse…
Lui faisant signe de me suivre, je m’engage dans le couloir… d’une démarche séduisante, je fais la visite des lieux… m’adosse ici et là…
En passant devant la sortie, l’envie me prend de sortir faire quelques pas dehors, au grand air… à découvert…
Mmmmmmmmm… fabuleux… je marche en lingerie sur le sentier… jusqu’au lampadaire… je me dandine… jusqu’au trottoir…
Le vent caresse mes fesses…
Mmmmmmmmmmmm… je n’ai jamais autant pris mon pied !!

Et je suis sûre que mon partenaire est aux anges lui aussi.
Profitant du spectacle, il n’a de cesse de me dire qu’il aime mon cul, que je l’excite… que je suis une salope…
Je savoure l’instant… continue ma promenade…
Jusqu’au parking maintenant… Je profite de chaque coin de lumière pour m’exhiber… J’ai le goût du risque ce soir… L’excitation est trop forte !

Ma flânerie se prolonge encore… plus loin…
Je suis une salope… en tenue de salope… avec des envies de salope…
J’atteins l’entrée de l’aire… quasiment visible depuis l’autoroute…
Là, en plein milieu de la route, je m’arrête et me retourne… D’un signe de ma main, il se rapproche de moi…
« - Enlèves-moi mon string, tu veux ?!
- Oh que oui ! Je veux !».
Joignant le geste à la parole, il s’agenouille à mes pieds et pose ses mains sur mes hanches… Ses doigts adroits saisissent l’élastique de chaque côté… et le tire délicatement vers le bas… Mmmmmmmmm… la ficelle se tend un instant… s’extirpe délicieusement de mes petites fesses… Il descend le long de mes cuisses, de mes jambes… Je lève un pied, puis l’autre…

Je visualise mentalement la situation…
Je suis maintenant cul nu, le sexe à l’air, devant mon inconnu à l’entrée de l’aire…
Un visiteur impromptu serait sûrement surpris de me trouver ainsi… Mais mon excitation a déjà pris le dessus sur ma raison au moment même où, plus tôt, je prenais son sexe en bouche…

Il est toujours accroupi, les yeux au niveau de mon cul…
J’écarte un peu mes pieds… mes mains empoignent mes fesses et les ouvrent bien grand… Mmmmmmmmmm… je veux l’exciter comme jamais…
Je lui offre mon cul… ma raie… mon petit trou serré…

oooOOOHHH… sa langue vient de glisser sur ma raie… Mmmmmmmm… Elle repasse, bien à plat, bien mouillée… J’adooooooOOOre !!! Mes gémissements l’encouragent… Il me lèche la raie, de bas en haut…
Au milieu de la route, il me lèche la fente… goûte mon petit trou serré… C’est divin !!

Je commence à bander très dur… Je suis au bord de l’explosion !! Il me faut tempérer mes ardeurs, et les siennes, si je veux aller jusqu’au bout…

Je l’invite à se relever.
Sa queue est tendue à souhait… Son gland pointe vers moi avec insolence… Un long filet translucide se balance en dessous… Mmmmmmmm… il est excité… Il aime çà…
En bonne tentatrice, je m’agenouille à mon tour… juste pour le lécher, laper ce témoignage de désir… Je pousse la provocation jusqu’à le prendre en bouche… avalant son chibre le plus profondément possible… Et reculer lentement, en prenant soin de plaquer ma langue tout le long contre sa chair tendue…
Mmmmmmm… je suis une petite allumeuse…

Puis, je me redresse doucement… avec un sourire plein d’émerveillement… et reprends la marche, à demie-nue…
Mais plutôt que de retourner, comme je prévoyais, à notre refuge, je provoque le vice en m’engageant maintenant sur la route d’accès qui rejoint l’autoroute… Je ne sais pas qui du risque ou du désir excite l’autre, mais j’avance les fesses à l’air dans le virage, décidée comme jamais…
Jusqu’à atteindre le panneau d’entrée de l’aire, cinquante mètres plus loin. C’est ici qu’il me prendra les fesses…
Pour lui confirmer mes attentes, je saisis sa main et la conduit à ma bouche… de ma langue vicieuse, j’humecte ses doigts de salive… et les dirigent ensuite vers ma raie impatiente… stimulant un mouvement de va-et-vient entre mes fesses pour bien les lubrifier…
Je les reprends en bouche, les mouille d’avantage, et les renvoie vers mon cul… Je lâche sa main pour m’écarter les fesses… son majeur s’attarde maintenant sur mon petit trou… Mmmmmmmmmm… j’adoooore… Je gémis…
« Tu as un préservatif, » lui demandé-je.
Son oui est aussitôt accompagné de sa main qui ressort l’objet de sa poche. Il rajoute : « J’ai ça aussi ! » en me montrant un petit tube de lubrifiant.
Sans attendre, il s’emploie à enfiler le latex sur son membre excité, le déroulant complètement jusqu’à la garde. Son sexe ainsi enveloppé, il ouvre maintenant son tube et dépose une belle noix de gel sur son gland. « Tourne-toi, ma belle… et présente-moi tes petites fesses. Je vais te préparer en douceur. » Son ton rassurant et délicat ne masque en rien son excitation. Et décuple mon envie… Une fois encore, je lui offre ma croupe bien ouverte… « Mmmmmmmmm… Viens te frotter !! Viens la glisser entre mes jambes !! »
Je n’ai jamais été si bavarde ! Je me surprends moi-même !
Et lui ne se fait pas prier…

OOOoooOOOOhhhh !! C’est fabuleux !! Tellement meilleur que mes jouets… D’abord la fraîcheur du lubrifiant. Son gland qui monte et descend entre mes fesses en prenant soin d’étaler le gel bien partout… C’est divin !! La légère baisse d’ardeur, quasiment inévitable sous l’emprisonnement du préservatif, se fait rapidement oubliée. Et c’est un gros barreau bien dur que je sens se plaquer de tout son long de ma raie… monter, descendre… Je me laisse totalement faire… Je me délecte littéralement !! Je découvre des nouveaux niveaux d’excitation…
Pour honorer ma première pénétration, je vais la sentir passer, c’est sûr !!

Il joue à nouveau avec son gland, son gros gland turgescent… et vient le présenter à mon petit trou… Semblant attendre mon invitation, il commence alors à se branler lentement… prenant un soin particulier à bien rester collé sur ma rondelle encore étroite…
Mmmmmmmmm… C’est un délice…
A chaque allée et venue de sa main sur sa hampe, je sens son gland qui f***e un peu le passage… Il est vraiment très gros !!
Ses petits mouvements de bassin s’amplifient progressivement… me pénètrent petit à petit… Oooohhh…
Ma rosette s’écarte douloureusement à chaque passage, subissant ses larges dimensions… Elle s’ouvre, forcée, et se referme…
Je suis délurée comme jamais…

« - Je suis prête !! Viens,rends-moi !! Enfonce-toi !! »
Je resserre un peu les jambes. Je veux le sentir passer…

Ses mains viriles empoignent mes hanches, et… OOOooooooohhhh !!! Il s’enfonce lentement, très lentement, ouvrant bien large mon anus… Mmmmmmmmmmm… La douleur est divine… Il progresse vigoureusement… Et sa queue semble interminable… continue de me remplir le cul… Il s’enfonce encore…
« - Ooohh ! C’est bon !! » Les mots m’échappent malgré moi. « Mmmmmmm… Continue plus loin, bien au fond !! Je veux sentir tes couilles sur mon cul… » Je me lâche complètement… submergée de plaisir !!
Je suis une vraie salope ce soir !!
Et il a l’air d’aimer ça le vicieux…
Il me tient fermement tout contre lui… son ventre sur mes fesses… ses couilles caressent les miennes… Il est bien au fond de mon cul, tout entier… se maintient ainsi pendant quelques secondes… sa queue tellement longue, tellement large, et tellement dure me comble dans tous les sens du terme !!
Empalée jusqu’à la garde, je savoure pleinement cette impression d’être possédée, totalement offerte…

Prenant appui sur le panneau, je me penche encore un peu.
« Vas-y ! Fais-toi plaisir… Mon cul est tout à toi ! » Je susurre plus que je ne parle. Le souffle saccadé… Je ne distingue plus la douleur… Je suis possédée…
Gardant une emprise sur mon bassin, il recule le sien lentement… je sens sa queue, sa longue queue, ressortir tout aussi douloureusement, presque entièrement… et … Han ! Il s’enfonce virilement ! … Ressort… et Han !
Il accélère… commence à me pilonner le cul… Oooh oui !! Encore !! A chaque coup de boutoir, ses couilles fouettent les miennes ! J’ai mal, et pourtant c’est délicieux…

« - Continue !! J’adore ça, continue !! », je l’encourage en gémissant…
Et il continue… Il me remplit le cul de toute sa vigueur, encore, et encore… Il s’abandonne complètement… Ses mains quittent mes hanches pour m’écarter les fesses… Et il s’enfonce encore, plus fort, profondément… Il doit se régaler à mater sa grosse queue qui me défonce l’anus…

« - T’es une vraie salope toi !! T’aimes ça ma queue dans ton cul, hein ?! Dans ton petit cul de salope !!
T’aimes ça !! »
Oh que oui…J’adoooooOOOre !!!
Un petit cri, mélange de plaisir et de douleur, m’échappe à chaque pénétration… Je gémis comme une salope…
En pleine nuit et au bord de l’autoroute, en guêpière et bas résille, je suis en train de me faire prendre sans retenue… profondément… C’est tout simplement fabuleux !!
Son chibre s’enfonce maintenant très facilement entre mes fesses huilées de plaisir… j’ondule pour accompagner son va-et-vient, et le sentir toujours bien au fond…
Dans le silence de la nuit, mes gémissements et son souffle rauque se mêlent aux claquements de son ventre contre mon cul… aux succions mouillées de ma rondelle qui subit ses assauts, et l’engloutit bien au fond…
C’est tellement pornographique comme situation… J’adore !

Il accélère un temps, semblant monter encore de désir… puis modère peu à peu son rythme, comme pour refroidir un peu ses ardeurs, retarder l’instant final…

« - J’adore ! Mais tu ne veux pas qu’on retourne à la bâtisse ? C’est tellement bon que ce serait dommage de se faire surprendre avant la fin… Ca te dit ?
Il a raison. Ce serait dommage… D’autant que j’ai vraiment envie de lui faire son affaire… Et l’idée d’utiliser un de me jouets pour rajouter du piment à la situation m’excite terriblement… Deux bites en même temps, je me dis que ça devrait lui plaire… A moi, c’est sûr !

- Tu as raison, lui dis-je en me dégageant subtilement de son étreinte, et puis, tu n’es pas au bout de ton plaisir, tu sais… » Mon clin d’œil en dit long, et il le sait…

Etourdie de plaisir, je mets un peu de temps à retrouver totalement mes esprits, et mes premiers pas sont quelque peu hésitants… La fraîcheur de l’air me rappelle ma tenue et ma nudité, me caresse les épaules, les hanches, les fesses… Je découvre cette sensation si particulière : ce contraste entre mes fesses refroidies par l’air de la nuit, et mon anus en feu, dilaté de s’être tellement fait pilonné… C’est comme si je sentais encore le « fantôme » de sa verge bien au fond tandis que je mets un pied devant l’autre…

J’avance ainsi, devant lui, en me dandinant… Avec toujours cette idée fixe de lui faire mater mon cul… Je me tripote les fesses, les malaxe, les écarte… Et j’avance, lentement…
En regagnant l’entrée de l’aire, je m’arrête un instant, me baisse pour récupérer ma culotte restée au sol, et je reprends la route…
Je savoure ses commentaires lubriques… combien il aime mon cul, combien il bande dur pour lui… Combien je l’excite…
Je suis aux anges !!
Je traverse le parking en prenant mon temps… mes mains sont à nouveaux baladeuses… mes doigts sont vicieux… et glissent dans ma raie encore toute mouillée… s’enfoncent par deux… puis trois… Mon petit trou l’est beaucoup moins désormais…
Je progresse en tournant du cul… passe devant nos voitures… remonte le sentier… et entre dans le bâtiment.

Comme on pouvait s’y attendre, rien n’a bougé. Mon jouet est toujours fixé au mur, mon sac par terre, et ma robe à côté.
Ca fait bizarre de se retrouver en pleine lumière à nouveau. C’est un peu intimidant… et dans la suite logique des choses, c’est surtout très excitant !!
Mon amant me suit de près. Sa queue est encore bien haute et bien grosse… Il attend la suite…


Nous voici revenus à notre point de départ. Mais l’excitation est à son paroxysme…
Le sextoy à l’horizontale, bien droit, bien gros… Je fouille dans ma besace et ressors mon lubrifiant… En l’apercevant, les yeux de mon coquin pétillent d’envie…
Je dépose un peu de de gel sur ma paume, et, me tournant vers mon jouet de latex pour l’enduire copieusement, je présente ma croupe à mon partenaire …
Ses doigts s’attardent maintenant sur mon trou élargi… Deux doigts, puis trois, qui s’enfoncent et jouent à l’intérieur…
Je me retrouve ainsi en train de branler mon gode, avec les doigts pénétrants de mon homme qui me fouillent l’anus… J’adooooOOOre…
Je suis prête pour la suite…

A moi de m’occuper un peu de lui maintenant… lui montrer à quel point il m’excite…
Je me dégage alors de ses manigances… me tourne… face à lui, dos au mur… celui-là même où darde mon gros jouet… Je recule… Je viens frotter mon cul tout contre…
Mon voyeur se décale sur mon flanc pour n’en pas perdre une miette. Les yeux grands ouverts, la queue dans la main… il contemple la tige noire qui se perd le long de ma raie… il n’attend qu’une chose… Moi aussi…
Lentement, je m’empale dessus… Mmmmmmmmmmm… c’est gros !! Le gland passe, m’écarte l’anus… oooooOOOOhhh… il pénètre… Mmmmmmmm… je recule encore…

- « Mais quelle salope !! Quelle salope !! ». Il se lâche… ça m’excite encore plus !!
Les pieds bien écartés, je joue du bassin pour aller et venir… Mmmmmmmmmm… ça me perfore… Mmmmmmmmm… encore… encore… plus vite !!
J’attire mon homme vers moi… il est temps de m’occuper de la sienne, de sa queue…
Pénétrée bien au fond, les fesses contre le carrelage… les couilles en latex plaquées contre moi… et le gros pieu enfoncé tout entier dans mon cul…
Je lui retire précautionneusement la capote, libérant sa queue dégoulinante de désir…
J’ouvre la bouche…

Le sexe en main, il s’avance… et, la main sur ma nuque, autorité douce et ferme, il amène son gland à l’orée de mes lèvres… et s’enfonce… Mmmmmmmmmm… mes lèvres s’écartent sur son passage… il est gros… il glisse sur ma langue, sur mes joues… Je me régale !!
Une bite dans la bouche, salée et gluante d’excitation… et un gode dans le cul… tour à tour s’enfoncent… Je recule sur mon jouet en goûtant à sa queue qui ressort… et avance, avalant son chibre tandis que mon gros accessoire se retire… Mmmmmmmmm… Je suis béate !!

J’accélère le mouvement… prise des deux côtés… Je gémis sans retenue… oooooOOOHHH !! Encore !! EncooooOOre…
Ses commentaires sont de plus en plus salaces… j’aime çà… oui !! Traite-moi encore de salope !! Parle-moi encore de ta bite dans ma bouche… de mon cul !! Oui, je suis ta petite pute ce soir !!
Mmmmmmmmmm… Je suce, je lèche… je le branle dans ma bouche… Mmmmmmmmm… chevauchant sans vergogne mon gros pieu noir…
Le coquin est coquin… Je n’ai pas réalisé qu’il s’avançait petit à petit, jusqu’à ce que je me retrouve remplie des deux côtés. Les deux membres bien au fond… Les mots ne sont plus assez expressifs… Le gode bien au fond de mon cul et sa bite qui me remplit la bouche, en même temps !! Mes gémissements étouffés se font cris… Je suis une femme proche de l’orgasme !! Sentant le sien pointer de concert… Je sens qu’il aime, qu’il va bientôt venir… Et, j’en veux encore plus !! Toujours plus…

« Attends… attends…» Ma voix est chevrotante, haletante… « Tu vas me finir en beauté… »
Il se recule intrigué, curieux, me laissant avancer pour libérer mes intimités… Et moi, complètement étourdie, complètement troublée… je connais maintenant le sens de se faire prendre comme une chienne, et ça n’est pas fini…
Il me regarde tandis que, m’appuyant d’une main contre le mur, je décolle mon jouet d’ébène et l’emmène avec moi vers la sortie de la bâtisse. Je suis tellement excitée que j’aurai presque envie de pousser le vice jusqu’à aller sur le bord de l’autoroute et espérer me faire mater par des conducteurs nocturnes de passage, des routiers vicieux, en train de « finir » mon compagnon… Mais la distance à parcourir suffit à me raisonner pour cette fois… Et le désir est trop puissant pour attendre plus !

Je m’arrête donc au niveau des voitures, au milieu de l’allée goudronnée, sous le lampadaire… Il n’est pas dit que je ne lui offrirais pas un dernier spectacle de salope !
M’accroupissant là, je pose le gode par terre et me positionne au-dessus, sur les genoux. Il n’a pas tardé à me rejoindre, et devine sans difficulté…
J’ai à peine besoin de guider le gros chibre noir qu’il s’enfonce aussitôt, sans aucune difficulté… Dilaté de tous ces coups de boutoir, mon cul aspire littéralement le gros jouet… Et me voilà, à genoux, empalée à nouveau, n’attendant plus qu’une chose…
« Tu veux jouir dans ma bouche ? » J’adore poser cette question ! Certainement la plus excitante interrogation !! Joignant le geste à la parole, je relève le visage vers lui et passe la langue sur mes lèvres… Comment être plus salope ?!!

Seul un « Oooooohhh oui… » langoureux sortira de sa bouche, avant de remplir la mienne de son membre imposant, dressé comme un mat… et de commencer à glisser entre mes lèvres, sans retenue…
Je sais qu’il est proche de l’orgasme, que je dois profiter de chacun de ses va et vient sur ma langue, entre mes joues… au fond de ma gorge…

Mon cul posé sur le goudron, ne laissant que les couilles de latex dépasser timidement, je prends alors son sexe entre mes doigts et entreprend de le branler sur ma langue. Son gland posé entre mes lèvres, je le branle langoureusement… Pas besoin d’aller trop vite, il a dépassé ce stade… Chaque seconde supplémentaire n’est que bonus… Il commence à se tendre de plus en plus… moi, je suis tétanisée. J’ai l’impression d’avoir déjà joui plusieurs fois…
Son souffle accélère… se bloque, et… un jet puissant s’écrase à la commissure de mes lèvres, sur ma joue, jusqu’à mon oreille… Je réajuste aussitôt pour… Mmmmmmmmmm… un deuxième jet, tout aussi abondant, s’écoule sur ma langue… un troisième, un quatrième… Il me remplit la bouche de son foutre chaud et visqueux… Je le reprends plus franchement en bouche, mêlant sa queue à sa semence… Il éjacule encore, ça dégouline maintenant de mes lèvres, sur mes joues, sur mon menton… et toujours sa queue dans ma bouche…
Et toujours le gode tout au fond de mon cul… Je ne tiens plus !!
Prenant mon sexe à pleine main, je me branle dans l’autre et la recouvre en quelques secondes… La main pleine de sperme…
Comme s’il n’y avait plus de limites, je ressors sa queue de mes lèvres et lui expose ma gorge inondée…
Un « Salope !!» lui échappe quand je déglutis face à lui et rouvre la bouche bien grand pour lui prouver que j’en suis bien une… Une vraie salope ce soir !! Et peut-être plus que çà…
Je porte ma main à mon visage et lèche mon jus goulument… doigt après doigt... goutte après goutte… ramenant par là-même les trainées de son sperme restées sur mon visage…
La bouche à nouveau pleine… et à nouveau vide…
Assise sur mon gode, le visage luisant, je reste un peu comme çà… face à lui… Tremblante d’extase…
C’était FABULEUX !!
Le silence traduit la complicité de l’instant…

Plus tard, on retournera à la bâtisse pour que je récupère mes affaires et réenfile ma robe… Et nous resterons sur l’aire jusqu’à l’aube… Je jouerai le rôle de la femme jusqu’au bout, et lui celui de l’amant inconnu…
Nous baiserons à nouveau avec autant d’ardeur et de luxure…
Il jouira sur mon visage, à ma demande. Offrande que je garderai pour m’en délecter, sur la fin du trajet, par petits lapements, jusqu’à mon retour à domicile…

Je n’ai jamais revu mon bel amant, mais j’en garde certainement mon plus beau souvenir…